هؤلاء المأسورين قضوا عام كامل بين يدي مليشيا الدعم السريع مما يرجح التأثير على البعض
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أسرى الجيش والشرطه الذين أُفرِج عنهم يوم أمس من سجن سوبا قد وصلوا اليوم لمدينة شندي وتم إستقبالهم بشكل رسمي وإستضافتهم بصالة النيل حتى هُنا نقول حمدلله على السلامه
للتنبيه نقول !!
على قيادات الفرقة الثالثه مشاه ومركزية مباحث شندي أن تتعامل مع الأسرى بمهنية عاليه من حيث التحري والتدقيق والمراجعه وأخذ الإحطياطات الكامله وأن لاتنظر للأمر وكأنه إطلاق سراح حسن نوايا .
الدعم السريع لديه أجهزة تصوير ورصد متطوره بعضها محقون على الجسد !! بعض الكاميرات خواتم وزمام نخره وحجٍل وحلق !!
أخشى أن يكون مارقود !!
وقفتُ كثيرآ عند تفاصيل فيديوهات الأسرى المُفرج عنهم من سجن سوبا الملاحظه الوحيده التي أثارة أهتمامي كيف لأسير محبوس فاقد الأهل والغذاء الصحي أن يكون بكامل لايقته البدنيه عافيته الصحيه دون ظهور أي علامة من علامات النحوله سوء التغذيه والإنهاك والتعب كأي أسير مُفرج عنه بعد عام كامل !!
لو تمكنتم من إعادة مشاهدة الفيديوهات ستجدون أن هنالك عدد قليل فقط تبدوا عليهم آثار ( الحبس ) وأغلب البقيه سٍمان وكأنهم كمين على شكل أسير ..
المهم أن جميع الأسرى .. الآن وصلوا شندي …
ممكن شرح للمارقود كيف ينتقل …
تبيان توفيق الماحي أكد !!
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تنفي استهداف ملجأً للنازحين بالفاشر
قوات الدعم السريع وصفت اتهامها بقصف نازحين في الفاشر بأنه ضمن حملة تضليل للتغطية على الهزائم التي مُني بها الجيش.
نيالا: التغيير
رفضت قوات الدعم السريع، الاتهامات التي وجهت لها بقصف مركز لإيواء النازحين في الفاشر بشمال دارفور- غربي السودان، ما أدى لسقوط عشرات القتلى والمصابين، وقالت إنها “ادعاءات غير صحيحة جملةً وتفصيلاً”.
وكانت تنسيقية لجان المقاومة- الفاشر، أعلنت صباح السبت، أن قوات الدعم السريع نفذت عمليات قصف يومي الجمعة والسبت على مركز إيواء دار الأرقم وجامعة أم درمان الإسلامية بالمدينة، ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى.
ونفت قوات الدعم السريع “بشكل قاطع”، في بيان السبت، ما وصفته بـ”ادعاءات كاذبة” حول سقوط مدنيين نتيجة قصف جوي أو مدفعي، زعم من أسمتهم “الغرف الإعلامية التابعة لجيش الحركة الإسلامية الإرهابية” أن قواتها نفذته.
وقالت إنَّ هذه الادعاءات “تأتي في سياق حملة تضليل منهجية تهدف إلى التغطية على الهزائم الميدانية التي مُني بها الجيش الإرهابي وعناصره من المُرتزقة”.
ودمغ بيان الناطق الرسمي، “لجان مقاومة الفاشر” بالتبعية للأجهزة الأمنية للنظام، وقال إن ما تنشره هي وغيرها من واجهات من اتهامات “ما هي إلا افتراءات لا تمت للواقع بصلة، وتكذّبها الحقائق وروايات الآلاف من المدنيين الذين غادَروا المدينة بعد أن وفرت قواتنا لهم ممرات آمنة وملاذات مؤقتة لحماية أرواحهم”.
ودعت قوات الدعم السريع، وسائل الإعلام المحلية والعالمية إلى تحري الدقة والتثبت من صحة المصادر قبل نقل مثل هذه الادعاءات، وأكدت التزامها التام بقواعد الاشتباك التي تراعي سلامة المدنيين وتحترم حقوق الإنسان.
واعتاد طرفا النزاع على نفي الاتهامات الموجهة لهما بشأن انتهاكات حقوق الإنسان والتعدي على المدنيين سواء بالقصف أو الاعتقال والإخفاء القسري أو التعذيب وغيره.
وكانت الخارجية السودانية، طالبت المجتمع الدولي بإلزام الدعم السريع لتنفيذ قرار رفع الحصار عن الفاشر والتوقف عن مهاجمتها.
وتحاصر الدعم السريع المدينة منذ مايو 2024، ما تسبب في تدهور الوضع الإنساني بشكل غير مسبوق، وانقطاع الإمدادات الغذائية والطبية، وتفاقم معاناة السكان المدنيين في ظل استمرار القتال داخل الأحياء السكنية.
الوسومالجيش الدعم السريع السودان الفاشر جامعة أم درمان الإسلامية دار الأرقم دارفور لجان المقاومة الفاشر