أعلن الجيش الأوكراني، اليوم /الثلاثاء/، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 520 ألفا و850 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية الروسية فبراير 2022، وذلك بعد مقتل وإصابة 1100 جندي خلال الـ24 ساعة الماضية.

 

وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية، "أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 7 آلاف و902 دبابة و15 ألفا و176 من المركبات المدرعة و13 ألفا و690 من النظم المدفعية و1099 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و842 من أنظمة الدفاع الجوي و359 طائرة مقاتلة و326 مروحية و28 سفينة حربية، فضلا عن 2288 من المعدات الخاصة وغواصة واحدة و18 ألفا و676 من المركبات وخزانات الوقود".

 

جيش الاحتلال ينفذ عملية اغتيال لـ 4 فلسطينيين بقرية كفر نعمة غرب رام الله

التقطت عدسة  RT مقاطع فيديو  أظهرت سيارات الفلسطينيين الأربعة الذين اغتالتهم القوات الإسرائيلية بقرية كفر نعمة غرب رام الله، وعليها آثار الرصاص، فيما ظهرت أخرى محترقة بالكامل.

 

هذا وعم الإضراب الشامل محافظة رام الله والبيرة حدادا على أرواح الشبان الأربعة الذين قتلوا في اشتباك مسلح مع القوات الإسرائيلية بمنطقة كفر نعمة.

 

وفي تفاصيل الحادث، أطلقت قوة خاصة من الجيش الإسرائيلي وابلا كثيفا من الرصاص تجاه مركبة قرب بلدة كفر نعمة، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بداخلها.

 

ومنعت القوات الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى المصابين، ما أدى إلى مقتلهم.

 

واحتجزت القوات الإسرائيلية الجثامين ورفضت تسليمها إلى الطواقم الطبية الفلسطينية.

 

من جهتها، أصدرت حركة "حماس" بيانا نعت فيه  القتلى "المجاهد القسامي القائد محمد جابر عبده، الذي أمضى عشرين عاما في سجون الاحتلال، والشهيد المجاهد القسامي محمد رسلان عبده، والشهيد المجاهد وسيم بسام زيدان أبو عادي، والشهيد المجاهد رشدي سميح عمر عطايه، الذين ارتقوا في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال بمنطقة كفر نعمة غرب رام الله".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيش الأوكراني ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس منذ بدء العملية العسكرية الروسية فبراير 2022 الـ24 ساعة الماضية کفر نعمة

إقرأ أيضاً:

قوات بن حبريش.. هل تُعيد رسم خارطة حضرموت العسكرية؟

في استعراضٍ جديدٍ للقوة، ضمن مشهدٍ متوتر، احتفلت ما تُسمى بـ"قوات حماية حضرموت"، التي أنشأها رئيس حلف قبائل حضرموت الشيخ عمرو بن حبريش، صباح الأحد، بتخرّج الدفعة الثانية من القوات.

وفي الحفل، أكد بن حبريش أن "حضرموت ماضية بكل إصرارٍ وعزيمةٍ نحو تحقيق مشروعها المستقبلي"، في إشارةٍ إلى المشروع الذي يتبناه منذ أشهر لإعلان الحكم الذاتي للمحافظة.

وأعلن بن حبريش، نهاية العام الماضي، قرارًا بتشكيل "قوات حماية حضرموت" وتعيين اللواء مبارك أحمد العوبثاني قائدًا لها، وفي أواخر يوليو الماضي أقامت هذه القوات عرضًا عسكريًا لتخرّج الدفعة الأولى.

وقال العوبثاني في كلمته بحفل تخرّج الدفعة الثانية إن "قوات حماية حضرموت لم تُنشأ عبثًا، بل جاءت استجابةً لحاجة حضرموت إلى قوةٍ نظاميةٍ متخصصةٍ من أبنائها، تتولى حماية الإنسان والأرض والثروات".

ومع الإعلان عن تخرّج دفعتين من هذه القوات في معسكراتٍ ومواقع تابعةٍ للحلف في مناطق ما تُسمى بـ"الهضبة"، يظل العدد الحالي للقوات، أو الرقم الذي ستصل إليه، غير معروف، في حين أن مطالباتٍ سابقة للحلف ورئيسه بن حبريش كانت تتحدث عن تجنيد 30 ألف عسكري وأمني من أبناء المحافظة.

غير أن السؤال الأهم هو في خارطة انتشار هذه القوات داخل حضرموت، وما قد يخلقه ذلك من صدامٍ وشيكٍ مع القوات المتواجدة على الأرض، بالنظر إلى أن التصريحات الصادرة من بن حبريش وقيادات الحلف تُوحي بأن الهدف هو حقول النفط، التي تُسيطر على أهمها قوات النخبة الحضرمية المنضوية ضمن المنطقة العسكرية الثانية.

وتُسيطر هذه القوات على مديريات الساحل، وتخضع لقيادة المنطقة العسكرية الثانية وللسلطة المحلية بالمحافظة، التي سبق أن أكدت رفضها القاطع لخطوة بن حبريش في تشكيل هذه القوات، ولا تزال تخوض مع الرجل صراعًا عنيفًا منذ أشهر، يتركز حول السيطرة على ملف المشتقات النفطية وتكرير النفط في حقول المسيلة.

وفي هذا السياق، كان لافتًا أن العرض العسكري الأخير جاء بعد أربعة أيامٍ من إعلان الحلف عن فشل تفاهماتٍ تم التوصل إليها مع قيادة السلطة المحلية بالمحافظة، دون الإفصاح عن طبيعة هذه التفاهمات، التي لاقت رفضًا من قيادة المجلس الانتقالي بحضرموت، التي أدانت ما وصفتها بـ"محاولات عقد اتفاقاتٍ مشبوهةٍ لتقاسم المصالح وتكريس الفساد".

ورغم أن هذا الموقف يُعد الأول من نوعه للمجلس الانتقالي ضد السلطة المحلية، إلا أنه لا يُلغي التقارب الكبير بين الطرفين، ووجود عاملٍ مشتركٍ بينهما، ألا وهو رفض وجود أي تشكيلاتٍ عسكريةٍ أخرى في مناطق انتشار قوات النخبة الحضرمية.

بل إن المجلس الانتقالي، الذي يُعد طرفًا هامًا في المعادلة السياسية والعسكرية في حضرموت، يُصر منذ سنواتٍ على مطالبته بفرض سيطرة قوات النخبة الحضرمية على كامل جغرافيا المحافظة، وإحلالها بدل قوات المنطقة العسكرية الأولى، التي تُسيطر على مديريات وادي وصحراء حضرموت.

وما بين هذه المطالب وحقائق الأرض على خارطة المحافظة، التي تتقاسمها قوات المنطقتين الأولى والثانية (النخبة الحضرمية)، يبرز السؤال عن مستقبل الوافد الجديد المتمثل بقوات بن حبريش ضمن هذه الخارطة، وهل تُعيد رسمها من جديد؟

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 67,913 شهيدا
  • الجيش الروسي يُسيطر على بلدة جديدة في دونيتسك
  • قتلى بمسيرة في غزة.. وحديث عن إطلاق نار من الجيش الإسرائيلي
  • الجيش الروسي يحصل على منظومة دفاع جوي محمولة جديدة مضادة للدرونات
  • ارتفاع شهداء الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 67 ألفاً و869
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 67 ألفا و869 شهيدا
  • قوات بن حبريش.. هل تُعيد رسم خارطة حضرموت العسكرية؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 67806 شهداء و 170066 مصابا
  • الجيش الروسي يُسقط 32 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
  • مع بداية رابع أسبوع دراسة| شاهد ارتفاع نسب الحضور وانتظام العملية التعليمية بالمدارس