رامي صبري يطرح ريمكس عربي لأغنية Attraction بالتعاون مع الأوكرانية ETOLUBOV (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
طرح اليوم الثلاثاء نجم البوب المصري رامي صبري والنجمة الأوكرانية ETOLUBOVأغنية Attraction بإصدار عربي يمزج بشكل رائع بين أساليبهم الفريدة والعناصر الثقافية.
وأضاف رامي صبري مقطعًا شرقيًا إلى الأغنية، مشتملًا على أدوات تقليدية مثل الكمان والطبلة. هذا الإصدار الجديد من Attraction من إنتاج Andrii Belayev بالتعاون مع ETOLUBOV، التي شاركت بالغناء معه، حيث عملت مع Andrii Belayev على الكلمات وتعاونت Serial Unit على الإنتاج.
وتعاونت مع الشاعر تامر حسين الذي كتب الكلمات العربية لمقطع رامي صبري، ومن جانبه عبر رامي صبري، عن سعادته لهذا التعاون مشيرًا إلى أن الفكرة كانت من شركة تكوين التي جمعت بينه وبين ETOLUBOV.
الأغنية الأصلية Attraction حصلت على انتشار كبير في الشرق الأوسط، مما ألهم عددًا كبيرًا من الريلز وتيك توك وإنشاء المحتوى. يتجه الريمكس نحو صوت الـ Deep House/Commercial، مما يمثل تعاونًا دوليًا هامًا يجسر بين منطقتين وثقافتين وأسلوبين موسيقيين مميزين. من المتوقع أن يكون هذا الريمكس نجاحًا عالميًا.
في خطوة خاصة، تعاونت ETOLUBOV، المعروفة بصورها المستقبلية، مع شركة تكوين لتصوير جلسة تصوير حصرية مع رامي صبري في أهرامات مصر الشهيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مع رامي صبري لشرق الاوسط
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة الشيخ جراح.. بيان عربي إسلامي: دور الأونروا لا غنى عنه ويمثل شريان حياة للفلسطينيين
غزة – أصدرت الدول العربية والإسلامية الـ8 الضامنة لاتفاق غزة الموقع في شرم الشيخ، بيانا أكدت فيه أهمية دور وكالة “الأونروا” في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شؤونهم.
وجاء في البيان الصادر عن: مصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا والسعودية وقطر، أن “وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين نفذت على مدار عقود ولاية فريدة من نوعها أوكلها لها المجتمع الدولي، تُعنى بحماية اللاجئين وتقديم خدمات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والمساعدة الطارئة لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها، وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 302 لعام 1949”.
وأكد البيان أن “اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لقرار تجديد ولاية الأونروا لمدة ثلاث سنوات إضافية، يعكس الثقة الدولية في الدور الحيوي الذي تؤديه الوكالة واستمرارية عملياتها”.
وأداء وزراء خارجية الدول الـ8 اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة الأونروا في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، لما يمثله هذا الاعتداء من انتهاك صارخ للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وهو ما يعد تصعيدا غير مقبول، ويخالف الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في 22 أكتوبر 2025، الذي ينص بوضوح على التزام إسرائيل كقوة احتلال بعدم عرقلة عمليات الأونروا، بل على العكس من ذلك، تسهيلها”.
وأكد الوزراء في ضوء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة، على الدور الأساسي الذي تضطلع به الوكالة في توزيع المساعدات الإنسانية عبر شبكة مراكز التوزيع التابعة لها، بما يضمن وصول الغذاء والمواد الإغاثية والمستلزمات الأساسية إلى مستحقيها بعدالة وكفاءة، وبما يتسق مع قرار مجلس الأمن رقم 2803، مضيفين أن “مدارس الأونروا ومرافقها الصحية تُعد شريان حياة لمجتمع اللاجئين في غزة، حيث تواصل دعم التعليم وتوفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية رغم الظروف شديدة الصعوبة، وهو ما يدعم تنفيذ خطة الرئيس “ترامب” على الأرض وتمكين الفلسطينيين من البقاء على أرضهم وبناء وطنهم”.
وشدد الوزراء على أن دور الأونروا “غير قابل للاستبدال، لا توجد أي جهة أخرى تمتلك البنية التحتية والخبرة والانتشار الميداني اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين أو لضمان استمرارية تقديم الخدمات على النطاق المطلوب”.
وحذروا من أن “أي إضعاف لقدرة الوكالة سيترتب عليه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية خطيرة على مستوى المنطقة بأسرها. وعليه”. ودعا الوزراء المجتمع الدولي إلى ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام لها، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي في جميع مناطق عملياتها الخمسة.
وأكدوا أن دعم الأونروا يمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار وصون الكرامة الإنسانية وضمان حقوق اللاجئين الفلسطينيين، إلى أن يتم التوصل إلى حل عادل ودائم لقضيتهم وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
ويوم الاثنين، قالت وكالة الأونروا إن قوات إسرائيلية اقتحمت مقرها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية وأنزلت علم الأمم المتحدة ورفعت مكانه العلم الإسرائيلي.
وذكرت الأونروا، في منشور عبر منصة “إكس”، أن عناصر من الشرطة الإسرائيلية ومسؤولين من بلدية القدس شاركوا في الاقتحام، مشيرة إلى أن القوة المقتحمة رافقتها دراجات نارية وشاحنات ورافعات، وتم خلال العملية قطع الاتصالات والاستيلاء على الأثاث ومعدات تكنولوجيا المعلومات ومقتنيات أخرى.
المصدر: RT