محمد محمود عبد العزيز يحتفل بعيد ميلاد شقيقه
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
احتفل الفنان محمد محمود عبد العزيز بعيد ميلاد شقيقه كريم وذلك من خلال صورة عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام ".
علق قائلا:' ١٤ يونيو عيد ميلاد ابني البكري واخويا الصغير وصاحبي والرجولة كلها ربنا يخليك ليا ويكرمك ويفرح قلبك
وكان قد أحيا كريم محمود عبد العزيز على إحياء ذكرى ميلاد والده النجم الراحل محمود عبد العزيز، حيث
شارك كريم محمود عبد العزيز جمهوره بصوره له مع والده الفنان الراحل محمود عبد العزيز عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه: "عيد ميلادك في الجنة ونعيمها يا حبيبي باذن الله يا أعظم أخ وأب وصديق".
وكان أحدث أعمال الفنان كريم محمود عبد العزيز فيلم بيت الروبي الذي شارك في بطولته مع الفنان كريم عبد العزيز والعديد من الفنانين منهم نور وتارا عماد وغيرهم وتدور احداثه في اطار كوميدي رومانسي والفيلم من اخراج تامر زكريا، وشارك قبلها كريم محمود عبد العزيز في فيلم شلبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کریم محمود عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
20 عامًا على رحيل عبد الله محمود.. الفنان الذي اختصر عمره في أدوار لا تُنسى (تقرير)
تحل اليوم، 9 يونيو، الذكرى العشرون لرحيل الفنان عبد الله محمود، الذي غيّبه الموت في مثل هذا اليوم من عام 2005، عن عمر ناهز الأربعين، بعد صراع مؤلم مع مرض السرطان، وبرغم الرحيل المبكر، لا تزال بصماته حاضرة بقوة في ذاكرة الفن المصري.
بداياته الفنية
وُلد عبد الله محمود في 16 مارس 1956، وبدأ مشواره بعيدًا عن الكاميرا كموظف في كلية الزراعة بعد تخرجه من معهد التعاون الزراعي، لكن شغفه بالفن غلبه، فقرر الانضمام إلى معهد الفنون المسرحية، وتخرج عام 1986، لتبدأ رحلته مع الشاشة الصغيرة إلى جانب زملائه محسن محيي الدين وأحمد سلامة.
انطلاقته الفنية جاءت من التليفزيون بمسلسل “البوسطجي”، قبل أن يتجه إلى السينما ويبدأ واحدة من أهم محطاته مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلم “إسكندرية ليه؟”، ثم توالت أدواره المؤثرة مع كبار النجوم، فشارك عادل إمام في أفلام “حنفي الأبهة”، “شمس الزناتي”، و“المولد”، كما ظهر إلى جانب أحمد زكي في “الإمبراطور”، وشارك في أفلام مثل “شباب على كف عفريت”، “الطوق والإسورة”، و“المواطن مصري”مع عمر الشريف وعزت العلايلي.
في الدراما التليفزيونية، تألق في مسلسلات مثل “عصفور النار”، “الطاحونة”، و“ذئاب الجبل”، كما اقتحم عالم المسرح بمسرحيات من بينها “دليلة وشربات”.
إرثه الفني
ورغم أن المرض حرمه من إكمال مشواره، فإن ما قدمه عبد الله محمود خلال سنوات قليلة لا يزال يُروى كقصة فنان آمن بموهبته، وتحدى الظروف، ليترك خلفه إرثًا فنيًا يليق بفنان عاش بقلبه قبل أن يعيش بجسده.