الوادي الجديد تواصل تنفيذ تدريبات جديدة من مشروع ابدأ حلمك
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تواصل محافظة الوادى الجديد عاصمة الثقافة المصرية لعام ٢٠٢٣ تدريبات جديدة من مشروع ابدأ حلمك أحد المشروعات الفنية لاعداد واكتشاف الممثل الشامل والتدريب على فنون المسرح، في إطار أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وإشراف الدكتور هانى كما، رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب رئيس الهيئة والمدير التنفيذي للمشروع.
وقالت إبتسام عبدالمريد، مدير عام فرع ثقافة الوادى الجديد، التابع لإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوى، انه يواصل المايسترو حسام حسنى تدريباته الموسيقية على مسرح سينما هيبس ومراجعة على مجموعة من الاغانى التى تم التديب عليها ومنها خفيف الروح، الأرض بتتكلم عربي ، يا لولا دقت اديكى، الارض لو عطشانه ،سيدى يا سيدى، الحلوة لسة صغيرة، سلم سلم، مصر يا أمة يا بهية ،الكوتشينة، حب الوطن، بحضور المخرج حسن رفقى، والمخرج محمد سعد المشرفين الإقليميين للمشروع بالخارجة.
وقالت إنه على مسرح قصر ثقافة موط قام المخرج محسن سعيد المشرف الإقليمى للمشروع بالداخلة بعمل مراجعة علي مربعات ابن عروس ورباعيات صلاح جاهين والتدريبات الحركية والآداء الاستعراضي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ثقافة وفنون الدمام تنظم المعرض الرباعي “نافذة” بـ 48 عملًا تشكيليًا
المناطق_واس
نظمت جمعية الثقافة والفنون في مدينة الدمام أمس، فعاليات المعرض التشكيلي الرباعي “نافذة”، الذي ضمّ مجموعة من الأعمال الفنية تجاوزت 48 عملًا تشكيليًا، وسط حضور نوعي من الفنانين والمهتمين بالشأن التشكيلي.
ومثّل المعرض الذي يستمر سبعة أيام، مساحة بصرية تفاعلية قدّمت قراءات متعددة للمدرسة الواقعية بروح معاصرة وطرح فني متجدد.
أخبار قد تهمك المطارات الدولية السعودية تدعو المسافرين للتواصل مع شركات الطيران لتفادي التأخير 13 يونيو 2025 - 3:18 مساءً حاضرة الدمام تسجل إنجازًا وطنيًا في سلامة الطرق وفق التقييم الدولي IRAP 4 يونيو 2025 - 10:18 مساءًوأوضح المشاركون، أن المعرض الفني يشكّل الفرصة الأمثل للتواصل المباشر مع الجمهور، وبما يحمله الفنان من رسالة، مع نشر الثقافة التشكيلية، منوهين بالمدرسة الواقعية، وقوتها في التعبير عن الحياة بتفاصيلها الحقيقية، مشيرين إلى أن معرض “نافذة” يمنح مساحة فنية للبوح البصري والتجريب الواقعي، وخلق حالة من الانسجام بين الفكرة والأسلوب، وبين التقنية والحس الإنساني، وقدرته على تحويل هذه المدرسة إلى مساحة حديثة للتأمل والقراءة البصرية المتجددة.