رسالة من بيل جيتس لمتخصصي التكنولوجيا حول الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
في الحلقة الأولى من سلسلة البودكاست الجديدة لمؤسس Zerodha Nikhil Kamath "People by WTF"، شارك بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة Microsoft، أفكاره حول مستقبل الذكاء الاصطناعي (AI) وتأثيره المحتمل على مختلف الصناعات، وخاصة هندسة البرمجيات. ومع اعترافه بالقوة التحويلية للذكاء الاصطناعي، طمأن جيتس المستمعين أنه من غير المرجح أن يحل محل مهندسي البرمجيات في أي وقت قريب.
قال: "الشيء المذهل في هذه التكنولوجيا هو أننا نعلم أنها يمكن أن تساعد في المجالات الرئيسية، ونعلم أنها يمكن أن تخلق معلمين تعليميين. لقد شهدنا العديد من المشاريع في الهند والولايات المتحدة التي تظهر نتائج عظيمة. الإمكانات لا تصدق إذا علمنا، كل ما فعله هو جعل الوظائف أكثر إنتاجية"، مسلطًا الضوء على قدرة الذكاء الاصطناعي على إحداث ثورة في التعليم وتعزيز الإنتاجية.
وفي معرض تناوله للمخاوف بشأن احتمال أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى إزاحة مهندسي البرمجيات، نفى جيتس هذه المخاوف ووصفها بأنها "مثيرة للقلق". وأكد: "ما زلنا بحاجة إلى مهندسي البرمجيات هؤلاء لأننا لن نتوقف عن الحاجة إليهم". ويأتي هذا الطمأنينة بمثابة ارتياح للكثيرين في صناعة التكنولوجيا القلقين بشأن الأمن الوظيفي وسط التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، أقر جيتس بإمكانية وصول الذكاء الاصطناعي إلى مستوى يمكن أن يحل فيه محل جميع الوظائف، لكنه يعتقد أن هذا السيناريو غير مرجح خلال العقدين المقبلين. وأضاف: "على الرغم من أنني لست متأكدًا من ذلك"، مشيرًا إلى أن التأثير طويل المدى للذكاء الاصطناعي لا يزال غير مؤكد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
في عصر الذكاء الاصطناعي.. رسائل تهنئة بعيد الأضحى 2025
في زمن تسارعت فيه وتيرة التطور التكنولوجي، وأصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لم يعد التعبير عن المشاعر والمناسبات محصورًا بالطرق التقليدية.
ومع حلول عيد الأضحى المبارك لعام 2025، برز الذكاء الاصطناعي كرفيق جديد في صياغة التهاني، حيث بات بإمكان الجميع إرسال رسائل مبهجة ومخصصة بكل سهولة ويسر.
تهاني العيد في العصر الرقميلقد ولّت الأيام التي كانت فيها كتابة رسالة عيد تتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين.
اليوم، وبفضل أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Google Gemini"، يمكن لأي شخص إنشاء رسائل تهنئة مؤثرة أو مرحة أو حتى رومانسية في لحظات معدودة.
هذه الأدوات الذكية تتيح تخصيص النصوص بناءً على طبيعة العلاقة والمناسبة والشخص المُرسل إليه، ما يضفي طابعًا شخصيًا وعاطفيًا على كل رسالة.
تظل الرسائل الدينية هي الأيقونة الثابتة في تهاني عيد الأضحى، لما تحمله من طمأنينة ودعاء مبارك:
"كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى الطاعة أدوم، وبعيد الأضحى أسعد وأجمل"."أسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال، ويجعل عيدكم فرحة لا تزول.. عيد مبارك!"."عيد أضحى مبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات".للعائلة.. نكهة العيد لا تكتمل بدونهمالعائلة هي الوطن الأول، ووجودهم يزيد العيد بهجة ودفئًا:
"إلى عائلتي الحبيبة، دمتم بهجة العيد وفرحته، وكل عام وأنتم في القلب أولًا وأبدًا"."عيدي لا يكتمل إلا بضحكتكم، ورؤية وجوهكم المشرقة. أحبكم من القلب"."عيد أضحى سعيد يا من علمتموني المعنى الحقيقي للحب والتضحية".الأصدقاء.. نكهة العيد بروح الصحبةمع الأصدقاء يصبح العيد لحظة ممتدة من المرح والمشاركة:
"عيدك سعيد يا صديق القلب! تقبل الله طاعتك وجعل أيامك كلها أعيادًا.""كل عام وأنت صديقي اللي ما يتكرر، ضحكتك بالعيد أحلى من الكبش نفسه!"."العيد مع الصحبة الطيبة له طعم مختلف.. كل سنة وإحنا سوا بخير وفرحة".الرومانسية في ثوب العيدللحب في العيد طقوسه الخاصة التي تصوغها الكلمات العذبة:
"كل عيد وأنت أجمل عطايا القدر، وأغلى من كل الأعياد"."أرسل لك تهنئة فيها من الحب ما لا يوصف، وفيها من الشوق ما لا يُحتمل.. عيد أضحى مبارك يا نبض القلب"."كل عام وأنت سعادتي التي لا تنتهي، وعيدي الحقيقي الذي لا يُكتب بكلمات".نكهة الفكاهة.. عيد بطعم الضحكلا يخلو العيد من لحظات مرحة تضفي عليه طابعًا خفيفًا ومحببًا:
"كل سنة وانت طيب.. ويا ريت الضحية تبقى السنة دي الكسل والنكد! خلينا نفرح شوية"."العيد فرحة.. بس خلي بالك من الخروف، بيقول إنه شافك بتسن السكينة!"."العيد قرب، يلا بقى لمّ اللحمة، ووزع الضحك، وهاتلنا كام كيلو كفتة من غير كسوف".“بلاش تقول ”أنا مش بحب اللحمة".. ده خروف مات علشانك! احترمه شوية".