إمام الحرم يثير الجدل حول وفاة الداعية المصري عمر عبد الكافي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أثار الشيخ والداعية السعودي ياسر بن راشد الدوسري إمام وخطيب المسجد الحرام، الجدل، بعد نشره تدوينة عن وفاة الداعية المصري الشيخ عمر عبد الكافي.
وكان ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي قد تناقلوا تدوينة للداعية السعودي، ما لبث أن حذفها سريعا، بحسب ناشطين، أعلن فيها عن وفاة الداعية المصري عمر عبد الكافي.
وتبادل النشطاء التعازي وعبارات المواساة بعد رواج شائعة وفاة الشيخ عبد الكافي، الذي يعتبر أحد أبرز وأشهر الدعاة في العالم الإسلامي.
ولاحقا، نشر الدوسري تدوينة أخرى جاء فيها: "الدكتور عمر عبد الكافي بخير حال ولا صحة للأخبار المتداولة عن وفاته - شارك لمنع الإشاعات".
#تحصين || الدكتور #عمر_عبد_الكافي بخير حال
ولا صحة للأخبار المتداولة عن وفاته ❤❤❤
- شارك لمنع الإشاعات pic.twitter.com/i3UmVZyAps
ورد متابعون بتمنيات دوام الصحة للداعية عبد الكافي، فيما هاجم آخرون إمام الحرم كونه هو من قام بنشر الخبر.
ما انت الى نزلت الخبر
— MOUSTAFA AFIFI (@MOUSTAF66952679) June 17, 2024ياشيخ وقعت قلبى .
— mahmoud ezzat (@mahmoudezzat193) June 17, 2024الحمدلله
أطال الله في عمره
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة المسلمون مكة المكرمة مواقع التواصل الإجتماعي وفيات
إقرأ أيضاً:
زفيريف مشيداً بديوكوفيتش: دعك من العمر.. إنه لا يحظى بالتقدير الكافي!
باريس(رويترز)
أخبار ذات صلةقال الألماني ألكسندر زفيريف، بعد خسارته من نوفاك ديوكوفيتش في دور الثمانية من بطولة فرنسا المفتوحة للتنس أمس، إن اللاعب الصربي المتوج بلقب رولان جاروس ثلاث مرات لا يحظى بالتقدير الكافي، رغم استمراره في تقديم عروض عالمية المستوى بعمر 38 عاماً.كان زفيريف (28 عاماً)، والذي وصل إلى النهائي العام الماضي، يحاول أن يصبح رابع لاعب فقط في عصر الاحتراف يصل إلى قبل النهائي في فرنسا المفتوحة خمس مرات توالياً، بعد ديوكوفيتش ورافائيل نادال وروجر فيدرر. لكنه بدلاً من ذلك ودع البطولة بخسارته في أربع مجموعات أمام ديوكوفيتش، الذي سيلعب مع الإيطالي يانيك سينر المصنف الأول عالمياً من أجل مقعد في النهائي الذي يقام يوم الأحد. وقال زفيريف في مؤتمر صحفي: «أعتقد أن مستواه كان مرتفعاً للغاية. كان الأمر صعباً بالنسبة لي في مرحلة ما». وأضاف: «شعرت في مرحلة ما أنني لم أكن أعرف كيف أفوز بنقطة من الخط الخلفي ضده. اعتقدت أنه امتلك حلولاً للكثير من الأشياء التي قمت بها». ولعب ديوكوفيتش على غير عادته 35 ضربة قصيرة خلف الشبكة في المباراة، ما أجبر زفيريف باستمرار على التقدم نحو الشبكة ،ومزج بين أكثر من أسلوب لعب، لمنع الألماني من توجيه ضرباته القوية من الخط الخلفي. وقال زفيريف عن ديوكوفيتش: «لأكون صادقاً، لا أعتقد أنه يحظى بالتقدير الكافي في الوقت الحالي». وأضاف: «أعتقد أن الكثير من الناس يستبعدونه بالفعل، لكنه فاز على كارلوس (ألكاراز) هذا العام في أستراليا المفتوحة، وفاز علي في فرنسا». وتابع: «دعك من العمر. أعتقد أن هذه نتائج جيدة للغاية بالنسبة لأي لاعب. لا يزال يتغلب على الأفضل، لذا أعتقد أن على الجميع احترام ذلك». وأصبح ديوكوفيتش المصنف الأول عالمياً سابقاً، على بعد مباراتين فقط من أن يصبح أول لاعب أو لاعبة في تاريخ التنس يحقق 25 لقباً في منافسات الفردي بالبطولات الأربع الكبرى.