بعد أن أدوا مناسكهم في ثاني أيام التشريق حجاج لـ ”اليوم“ يعبروا عن مشاعرهم وماوجدوه من ضيافة وترحاب شاكرين المملكة حكومة وشعباً لخدمتهم ضيوف الرحمن.
تسهيل المناسكأوضح الحاج السوداني محمد نور أنه سعيد بحجته هذا العام مبيناً أن التسهيلات يسرت المناسك رغم شدة الحرارة هذا العام إلى أن الخدمات العالية كانت مختصرة للوقت وخطط التفويج سارت وفق الجداول والمسارات وتم رمي الجمرة الثانية بكل يسر وسهولة، شاكراً حكومة خادم الحرمين الشريفين للتسهيلات المقدمة والتعامل الراقي لهذا العام، مبيناً ان القطارات شدة انتباهه خصوصا لدورها الكبير في نقل الحجاج وأيضًا عدم وجود الزحامات في المطارات ومطبقة على اعلى المستويات.


أخبار متعلقة الخدمات الصحية في الحج.. تطور متعاقب من عهد الملك الموحد"كلمة ممثل البعثات" شهادة تؤكد القدرات الفائقة للمملكة في خدمة الحجاج​​​​​​​صور.. وصول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محمد نور
وأشاد بتواجد اصدقائه معه «مجاهد وحسام» والذين تشرفت بصحبتهم خلال سنوات الحج، مشيراً إلى ان السودانين لديهم انطباع ايجابي لما تقوم به المملكة من خدمة المشاعر المقدسة.خدمات المملكة للحجاجوقالت الحاجة المصرية قادرية محمد سالم: "تمنيت من الله أن يرزقني حجة، ولم أكن أحلم بها وربنا كرمني، واسأل الله أن يرزق المسلمين وأولادها وبناتها بحجة".
وتابعت: "أشكر المملكة حكومة وشعبًا لخدمتهم حجاج بيت الله الحرام من التموين والإعاشة والسكن وحتى الضيافة والراحة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قادرية محمد سالم

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: مشعر منى أيام التشريق ضيوف الرحمن article img ratio

إقرأ أيضاً:

تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسم

يترقّب مزارعو الأحساء بدء موسم قطف اللومي الحساوي خلال الأربعين إلى الخمسين يومًا المقبلة، مؤكدين أن هذا التوقيت يُعد الأنسب للحصول على ثمار ذات جودة عالية من حيث الطعم والحموضة والرائحة، في ظل طلب متزايد على هذا المنتج الزراعي التراثي الذي يُعد من أبرز المحاصيل الاقتصادية في المنطقة بعد التمور.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح عدد من المختصين أن اللومي الحساوي يتمتع بخصائص فريدة جعلته مطلوبًا على نطاق واسع في الأسواق المحلية والخليجية، إلا أن زراعته تواجه تحديات كبيرة، أبرزها الآفات الزراعية مثل العناكب وصانعة الأنفاق والتربس والبق الدقيقي، إلى جانب تأثير التغيرات المناخية وخصوصًا موجات الغبار، التي تؤدي إلى انسداد المسام وضعف نمو الأشجار، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومتواصلًا بالري والغسيل لحماية الشتلات من التلف.
أخبار متعلقة 14 ألف متر تطوير في شوارع القطيف.. و11 ألف متر لتصريف الأمطار”سوق الأفكار“.. منصة لتحويل المبادرات المجتمعية إلى مشاريع في الأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسمدعم الجهات المعنيةوأكد المزارعون على ضرورة دعم الجهات المعنية لهذا القطاع الزراعي التراثي، لضمان استدامته واستثماره كمورد اقتصادي يعكس هوية الأحساء الزراعية، ويُسهم في تنويع القاعدة الإنتاجية للمزارعين في المنطقة.
وقال المزارع حيدر العيسى، المختص بزراعة وبيع شتلات اللومي الحساوي، إن نجاح زراعة هذا المحصول يتطلب اعتمادًا على شتلات ناتجة من البذور، لا من التطعيم، داعيًا إلى تحري المصادر الموثوقة عند الشراء لضمان الجودة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسم
وأشار إلى أن الشتلة تمر بدورة تمتد إلى خمس سنوات حتى تبدأ بالإثمار، تبدأ بزراعتها في مشاتل متخصصة وتربيتها لثلاث إلى أربع سنوات قبل تسليمها للمزارعين.
وشدّد العيسى على أهمية التحضير الجيد للأرض، والري المنتظم بعد الزراعة، موضحًا أن موسم الوسم منتصف أكتوبر يُعد الوقت الأنسب للغرس.
وأشار إلى أن جودة الثمرة تتأثر بالري، حيث يُسهم في زيادة محتوى العصير داخل الليمونة، إلى جانب التسميد المنتظم والغسيل المستمر للأشجار خاصة بعد موجات الغبار.
وأشاد بالدعم الذي يقدمه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، محافظ الأحساء، واصفًا إياه بالداعم الأكبر لزراعة هذا المنتج الذي يمثل رافدًا اقتصاديًا مهمًا لأبناء المحافظة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسماهتمام بالمحصولمن جهته، عبّر المزارع عبدالوهاب العبادي عن ارتباطه العاطفي بزراعة اللومي الحساوي، مشبهًا العلاقة مع الشجرة بالعلاقة مع المرأة، لما تتطلبه من صبر واهتمام دائم، مشيرًا إلى أن الموعد المثالي للحصاد يرتبط عادة بطلوع نجم ”سهيل“، حيث تزداد ليونة القشرة وتعلو نسبة العصير.
أما المزارع سعد السعد، فأكد أن اللومي الحساوي أثبت مكانته كمحصول اقتصادي واعد، واصفًا إياه ب ”بائع نفسه“، في إشارة إلى أن المنتج يروّج لجودته بنفسه دون حاجة لتسويق تقليدي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسم
وبيّن أن الإقبال على شراء السلال مباشرة من المزرعة بات متزايدًا من مختلف مناطق المملكة والخليج، حتى أن بعض المستهلكين يطلبون ما يصل إلى 30 سلة دفعة واحدة.
وأوضح أن جودة محصوله، الذي ينتجه من أكثر من ألف شجرة ليمون زرعها بعناية، رفعت سعر السلة إلى ما بين 160 و170 ريالًا، وفي بعض الحالات إلى 600 ريال للسلال الكبيرة، وهي أسعار تفوق نظيرتها في السوق التقليدي.
وأشار إلى توسّع الاهتمام بالصناعات التحويلية لليمون، مثل العصير المجمد، واللومي المجفف، والمخللات، وحتى قشور الليمون التي تُستخدم كتوابل، في خطوة تعزز من القيمة المضافة لهذا المنتج المحلي.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. لقطات متلألئة للقمر فوق مآذن المسجد النبوي الشريف
  • تحديات مناخية وآفات حشرية تضعف إنتاج اللومي الحساوي هذا الموسم
  • ”سوق الأفكار“.. منصة لتحويل المبادرات المجتمعية إلى مشاريع في الأحساء
  • ”سدرة 2“.. أول مسرعة بيئية تبدأ مرحلتها الثانية من الرياض إلى بوسطن
  • طوكيو تصدر تحذيرات عاجلة من فيضانات وعواصف رعدية عنيفة
  • صور.. 17,697 مستفيدًا من برامج الهلال الأحمر بمكة خلال 6 أشهر
  • 242 عملية جراحية لعلاج السمنة خلال 6 أشهر في الشرقية
  • صيف خطير في فرنسا.. تحذيرات من اندلاع بؤر جديدة لحرائق مارسيليا
  • 30 نوع من أسماك القرش مهدد بالانقراض.. و80 ألف ريال غرامة صيدها بالمملكة
  • زلزال بقوة 5.4 ريختر يضرب سواحل سومطرة الإندونيسية