في اليوم العالمي للاجئين.. 120 مليونا يعانون حول العالم
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
يصادف اليوم الخميس، اليوم العالمي للاجئين حول العالم، والذي خصصته المفوضية العامة للأمم المتحدة، لتذكير بمآسي 120 مليونا هجّروا من منازلهم حول العالم.
وقالت المفوضية في بيان نهاية نيسان/ أبريل الماضي، إن 120 مليونا هجّروا من ديارهم بسبب الحروب والعنف والاضطهاد.
وخلال الشهور الماضية تزايد أعداد اللاجئين بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبسبب الحرب في السودان.
وفي ذات السياق، أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، الخميس، أن عدد اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة والشتات تجاوز 6 ملايين.
وقال الجهاز: "أكثر من 6 ملايين لاجئ مسجلين لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في فلسطين والشتات، ويعانون اللجوء نتيجة تهجيرهم من أراضيهم قسرا إبان نكبة عام 1948".
ويشير الفلسطينيون بالنكبة إلى تهجير أكثر من 750 ألف مواطن من أراضيهم إبان إقامة "دولة" إسرائيل على أراضٍ فلسطينية محتلة.
ومن بين إجمالي اللاجئين نحو 2.5 مليون في الضفة الغربية وقطاع غزة، أي 42 بالمئة منهم (15 بالمئة في الضفة الغربية و27 بالمئة في قطاع غزة)، وفق البيان.
وبلغت نسبة اللاجئين في الضفة، بما فيها مدينة القدس المحتلة، وقطاع غزة حوالي 42.2 بالمئة من إجمالي الفلسطينيين المقيمين في 2017.
و26.3 بالمئة من السكان في الضفة الغربية لاجئون، في حين بلغت نسبة اللاجئين في غزة 66.1 بالمئة، حسب الجهاز المركزي للإحصاء.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اللاجئين الفلسطيني الضفة القدس القدس فلسطين اللاجئين الضفة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يرد على منع الوفد العربي من دخول الضفة الغربية
عواصم - الوكالات
قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إن رفض الحكومة الإسرائيلية السماح لوفد وزاري عربي بزيارة الضفة الغربية المحتلة "يُظهر تطرفها ورفضها لجهود السلام". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده في العاصمة الأردنية عمّان، بمشاركة وزراء خارجية الأردن ومصر والبحرين.
وأوضح الأمير فيصل أن هذه الخطوة الإسرائيلية تؤكد أن الحكومة الحالية "غير جادة" في الانخراط في مسار سلام حقيقي، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته تجاه الانتهاكات المستمرة في الأراضي الفلسطينية.
وكان من المقرر أن يعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعًا رسميًا في رام الله اليوم الأحد، إلا أن إسرائيل أعلنت، يوم السبت، أنها لن تسمح بانعقاد الاجتماع، وهو ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط الدبلوماسية العربية.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوتر في الأراضي الفلسطينية، وتزايد المطالب العربية والدولية بوقف العدوان الإسرائيلي وتسهيل وصول الوفود الرسمية والدولية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.