معمرة ومقاتلة في المقاومة الفرنسية في الحرب العالمية الثانية تحمل الشعلة الأولومبية في فرنسا

اعلان

بعمر 102 سنة، حملت ميلاني فول الشعلة الأولمبية في مدينة سات إتيان الفرنسية.

السيدة المناهضة للفاشية، هي عضوة في المقاومة الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية. غادرت بلدها النمسا في سن السادسة عشرة. انتقلت إلى بلجيكا، ثم في فرنسا، لتنضم إلى المقاومة.

تم تعذيبها ثم سجنها، وتمكنت من الفرار.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ميريل ستريب.. سيدة الشاشة الأمريكية تحتفل بعيد ميلادها الخامس والسبعين بمزيد من التألق شاهد: منتخب السامبا يتدرب في كاليفورنيا قبل أيام من مباراة البرازيل وكوستاريكا ضمن بطولة كوبا أمريكا فيضانات هائلة تجتاح غرب فرنسا.. إخلاء 30 منزلًا وتوقعات بتفاقم الوضع فرنسا الحرب العالمية الثانية الشعلة الأولمبية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة| قصف عنيف على القطاع وإسرائيل تغتال قياديًا عسكريًا بارزًا في لبنان يعرض الآن Next جنود إسرائيليون يربطون شاباً جريحاً بمركبة عسكرية ويجوبون به شوارع جنين والجيش يفتح تحقيقاً يعرض الآن Next الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي بالجماعة الإسلامية في البقاع اللبناني يعرض الآن Next إيران: إلغاء حكم الإعدام بحق مغني الراب توماج صالحي يعرض الآن Next فيديو: مقتل 40 فلسطينيًا وإصابة العشرات في قصف إسرائيلي لخيام النازحين في رفح اعلانالاكثر قراءة انتهاء بناء القسم الأول من أطول نفق للسكك الحديدية تحت الماء بالعالم يربط بين الدنمارك وألمانيا الرئيس الأرجنتيني اليميني المتطرف يصل إلى إسبانيا في رحلة مثيرة للجدل شركة العرجاني.. بين تسهيل عبور الفلسطينيين إلى مصر واتهامات بالاستغلال خلال الحرب انقطاع التيار الكهربائي يغرق دول البلقان في الظلام: شبكات الطاقة تكافح تحت وطأة موجة الحر باكستان: اقتحموا مركز شرطة وأعدموا سائحاً بسبب تدنيسه للقرآن اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة الضفة الغربية البرازيل تدريب ـ تمرين حركة حماس خان يونس طاقة Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة فرنسا الحرب العالمية الثانية الشعلة الأولمبية الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة الضفة الغربية البرازيل تدريب ـ تمرين حركة حماس خان يونس طاقة السياسة الأوروبية الحرب العالمیة الثانیة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

حربٌ تدور في واشنطن

الخصومة الحالية بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وحليفه رجل الأعمال إيلون ماسك نشبت فجأة، وسرعان ما تحوّلت إلى حرب بجبهات كثيرة، وخسائر كبيرة. أتاحت طبيعة العلاقة بين الطرفين والثقة التي سادت بينهما في سابق الأوقات، الفرصة أمام كل طرف للنيل من الآخر.

ورغم ما يميّز المتخاصمين من شُهرة وثَراء، فإن الكفّتين غير متعادلتين، لأن ترمب رئيسٌ منتخبٌ لأقوى دولة في العالم عسكرياً واقتصادياً، وبيده صُنع القرار، هذا أولاً. أما ثانياً، فإنّه من غير المسموح لأي رئيس دولة أن يُهزم في خصومة شخصية مُعلنة، فما بالك برئيس أميركا؟

في السياسة أو التجارة وعالم الأعمال، أو الرياضة، حفظ لنا التاريخ وقائع حروب كثيرة، بين إخوة وأصدقاء وشركاء وحلفاء. نتائج تلك الحروب قد لا تحتاج إلى تذكير. لكن البشر لا يقرأون التاريخ. وإذا قرأوه فإنهم لا يتّعظون بدروسه. ولذلك السبب يكررون الأخطاء نفسها، بالتعثر في المطبّات نفسها، ولا يتورعون عن الوقوع بعيون مفتوحة في الحفر نفسها، رغم كثرة علامات التحذير المنصوبة على جوانب الطرق!

الرئيس ترامب وحليفه السابق ماسك ليسا في حاجة إلى تذكير بتلك الحقائق. إلا أنّهما اختارا طريق الحرب، وخوض ما لا بدّ من خوضه من معارك. هل كان بالإمكان ترميم ما تصدّع من جسور قبل انهيارها؟

الإجابة قد تكون بنعم، أو بلا. الأمر يتوقّف على الزاوية التي ينظر منها المرء إلى علاقة كانت تعدُّ استثنائية، تحت بند تحالف سياسي. تلك العلاقة ولدتْ وشبّتْ وكبرتْ بسرعة عجيبة، وتهشّمتْ شظايا في وقت قصير جداً، وبسرعة أكبر.

نحن الآن جميعاً مدعوون لنكون شهود عيان ومراقبين ومتفرجين أيضاً؛ لأنّ حرباً تنشبُ بين أغنى رجل أعمال في العالم، وأقوى رجل سياسي في العالم، وتدار معاركها على صفحات الجرائد، وشاشات التلفزيون، ومواقع الإنترنت، نادرةُ الحدوث. وقد لا تكتفي بما هو متوفر لها من حبال نشر غسيل، لكثرة ما سيتم عرضه.

الآن، وقد نشبت الحرب، ظهر كثيرون على الملأ يتبجحون بكونهم تنبأوا بحدوثها منذ وقت مضى. وهذا ليس بغريب. فالحقيقة، كما علمتنا التجارب، هي أولى الضحايا في أي حرب. والحرب الدائرة حالياً بين الرئيس ترامب وحليفه سابقاً رجل الأعمال ماسك لن تكون استثناءً. وقد لا يكون مهمّاً الآن البحث عمن بادر بإطلاق النار أولاً. لكن من المهمّ التذكير بأن الرجلين يشتركان في كونهما نرجسيين.

يُعرّف علماء النفس الشخص النرجسي بأنه «شخص لديه إحساس مبالغ فيه بأهميته. ويحتاج ويسعى إلى الحصول على كثير من الاهتمام... ويفتقر إلى القدرة على فهم مشاعر الآخرين والإحساس بهم. لكن خلف قناع الثقة الشديد، فإنه غير متأكد من قيمته الذاتية، وينزعج بسهولة من أدنى انتقاد».

التقارير الإعلامية الغربية عموماً، والأميركية خصوصاً، تؤكد أن الرئيس ترامب قادر على إنزال ضربات قاتلة بخصمه، لاحتواء ترسانته على أسلحة فتّاكة. أبرزها امتلاكه صلاحية إصدار قرارات بسحب كل العقود الحكومية من شركات إيلون ماسك، ومنعه من الحصول على أي عقود أخرى. وهذا ما حدث مؤخراً. السؤال حول مدى قدرة الخصم على تحمّل هذه الضربة ليس صعب الإجابة. ثروة إيلون ماسك ليست أموالاً مكدسة في حسابات مصرفية، بل هي أصول ثابتة، ترتفع وتنخفض قيمتها في الأسواق المالية وفق الظروف. التقارير الإعلامية تقول إن قيمتها مؤخراً انخفضت 150 مليار دولار أميركي، أو أكثر.

مشكلة رجل الأعمال ماسك أنه تورط في طرد آلاف الموظفين الحكوميين من أعمالهم، خلال ترؤسه لوزارة الكفاءة، بغرض تخفيض العجز في الميزانية بالحد من الإنفاق. وأدّى ذلك إلى غضب شعبي كبير تمثل في حملة مضادة كبيرة في أميركا وخارجها تدعو إلى مقاطعة شراء ما تنتجه شركاته من منتجات وأبرزها السيارات الكهربائية من ماركة «تسلا». ونجحت الحملة بشكل كبير، وأضرّت به وبالمساهمين.

وها هو الآن، يجد نفسه محصوراً بين ثقلي حجري رحى العداء مع الرئيس وأنصاره، وخسارة أمواله، وعداء الآلاف ممن تسبب في طردهم، إضافة إلى ذلك غضب ونقمة شركائه المستثمرين. الرئيس ترمب أوصد كل الأبواب أمامه للصلح. وفي الوقت ذاته، بدأ المساهمون في شركاته في الدعوة علناً إلى استبداله بواسطة مدير تنفيذي آخر؛ حرصاً على عدم إفلاس الشركات.

وفي خضم تسارع الأحداث، لم يعد السؤال عن السبب وراء اندلاع الحرب مهمّاً، لأن الحرب، حسب وصف نائب الرئيس جي دي فانس، دخلت مرحلة استخدام السلاح النووي.

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • غزة.. عزف على أوتار المقاومة وسط دمار الحرب والحصار
  • لأول مرة.. اجتياز امتحانات البكالوريا في الثانوية الفرنسية بالعيون
  • روسيا أنجزت تبادل الدفعة الثانية من أسرى الحرب مع أوكرانيا
  • إطلاق نار في النمسا يودي بحياة 8.. وحادث طعن في فرنسا
  • السياحة والآثار: تفويج 28 رحلة جوية تحمل على متنها 2200 حاج حتى الآن
  • حربٌ تدور في واشنطن
  • انطلاق القمة العالمية للمحيطات بمدية نيس الفرنسية
  • الإمارات في حرب غزة.. شريك في مشروع سحق المقاومة
  • لماذا لا تستطيع إسرائيل أن تنتصر في غزة؟
  • من تحت الأنقاض..كيف تُعيد كمائن القسام صياغة معادلة الردع في غزة؟