وردنا للتو| بيان هام من العاصمة صنعاء.. هاكم ما جاء فيه
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
دعت شرطة مرور أمانة العاصمة المشاركين في فعاليات يوم الولاية في الساحات المحددة صباح غدٍ الإثنين، إلى الالتزام بخطوط السير، والوقوف بانتظام في المواقف المخصصة، وعدم الوقوف الخاطئ في الشوارع خارج الأماكن المُخصصة للوقوف.وأكدت شرطة مرور الأمانة في بيان لها، التزام المشاركين بقواعد المرور أثناء التوافد للساحات وأثناء الخروج منها، والتعاون مع أفراد المرور والأمن تفادياً لوقوع ازدحام او حوادث وبما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وحسب البيان، تم تحديد خطوط السير ومواقف السيارات، حرصاً على سلامة الجميع وضمان انسيابية الحركة المرورية، وخدمة المشاركين لإحياء هذه المناسبة الدينية العظيمة.
أولاً: ساحة شمال الجامعة الجديدة:
تم تحديد مواقف السيارات للمشاركين فيها داخل جامعة صنعاء الجديدة، وسيكون الإغلاق المروري المؤقت للشارع بشكل كامل من جولة ونفق مذبح وحتى جولة الفرقة.
ثانياً: ساحة جنوب الكلية الحربية:
تم تحديد مواقف السيارات للمشاركين فيها، في الشارع الغربي للكلية الحربية، وشارع الستين ابتداءً من تقاطعه مع خط مأرب والاتجاه شرقاً، وسيكون الإغلاق المروري المؤقت بشكل كلي للشارع وجميع الشوارع الفرعية المؤدية إليه.
ثالثاً: ساحة ميدان التحرير:
تم تحديد مواقف السيارات للمشاركين فيه، في ملعب الظرافي وأمام بريد القاع وأمام البنك الأهلي ومواقف جامعة المعرفة، وسيتم الإغلاق المروري المؤقت بشكل كامل في الميدان وجميع الطرق الفرعية المؤدية إليه.
رابعاً: ساحة شرق جامع الشعب:
تم تحديد الجزء الشمالي من الساحة موقفاً لسيارات المشاركين فيها، وسيتم الإغلاق المروري المؤقت بشكل كامل للشارع.
خامساً: ساحة غرب حديقة الثورة للنساء:
وقد حدد الشارع الغربي من الساحة مواقف لسيارات المشاركات فيها، وسيتم الإغلاق المروري المؤقت بشكل كامل للشارع الشمالي للحديقة المحاذي للهيئة العامة للبريد.
وأهابت شرطة مرور أمانة العاصمة بالمشاركين الالتزام والتقيد بجميع التعليمات والإرشادات وتمنياتها للجميع بالسلامة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مواقف السیارات بشکل کامل تم تحدید
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: حرب أوكرانيا القذرة بدأت للتو
كتب الصحفي ديفيد إغناتيوس أن الضربات السرية التي توجهها أوكرانيا على أنحاء روسيا وخارجها تعيد رسم ملامح صراع لا تظهر أي بوادر لانحساره في الوقت الراهن، وتشير إلى "حرب قذرة" قد تتجاوز حدود الجبهة.
وأوضح الكاتب -في عموده بصحيفة واشنطن بوست- أن الهجوم الجريء بطائرات مسيرة على القواعد الجوية الروسية، نهاية الأسبوع الماضي، كان "صفعة قوية لوجه الاتحاد الروسي"، حسب رئيس جهاز الأمن الأوكراني فاسيل ماليوك، وقد فتح باب الأمل لبعض مؤيدي أوكرانيا بأن هذه الضربات قد تكون بداية انفراج.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: أوروبا تنتقد إسرائيل وتشتري منها الأسلحة بالملياراتlist 2 of 2مجلة إسرائيلية: لم تترك التوغلات في نور شمس وطولكرم ما يمكن إنقاذهend of listولكن ما ينتظرنا -كما يرى إغناتيوس- هو استمرار دموي لهذا الصراع، إذ شبه الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الذي تولى منصبه واعدا بتسوية الحرب- ما يحدث "بطفلين صغيرين يتقاتلان بجنون في حديقة… أحيانا، من الأفضل تركهما يتقاتلان لفترة ثم تفريقهما".
ومع تراجع ترامب عن دور صانع السلام في الوقت الحالي، رجح الكاتب أن تعتمد أوكرانيا أكثر على أجهزتها الاستخباراتية التي أثبتت قدرتها على ضرب القوات الروسية في عمق أراضيها وحول العالم، مع مزيد من عمليات القتل المستهدف والتخريب والضربات على الدول التي تزود أوكرانيا وروسيا بالأسلحة على التوالي.
إعلانوكانت "عملية العنكبوت" -الأحد الماضي- محاولة أوكرانية جريئة لإعادة ترتيب أوراق الصراع، وقال ماليوك إن التحضير للهجمات المنسقة عبر الأراضي الروسية الشاسعة بدأ قبل 18 شهرا، كما قالت مصادر استخباراتية إن عمليات متطورة أخرى قيد الإعداد.
أنا قادم إليكمويعمل جهاز الأمن وجهاز الاستخبارات العسكرية الأوكرانيان منذ أكثر من 3 سنوات لتحقيق شعار القوات الخاصة الأوكرانية "أنا قادم إليكم" -حسب الكاتب- وبالفعل نفذوا عمليات لنقل المعركة إلى داخل روسيا وخارجها، وذلك بهدف توجيه ضربات في مواقع غير متوقعة بوسائل ملتوية، وجعل روسيا تنزف إلى ما هو أبعد من خطوط المواجهة في أوكرانيا.
واستعرض الكاتب عددا من العمليات الخاصة التي قام بها كل واحد من الجهازين المتنافسين، مثل هجوم وحدة الاستخبارات العسكرية على قاعدة عسكرية في خليج ديسانتنايا، قبل يومين من عملية جهاز الأمن الأوكراني بالطائرات المسيرة على القواعد الجوية، ومثل نقل جهاز الأمن الأوكراني حاويات مبتكرة تحمل طائرات رباعية المراوح إلى روسيا، وقد ساعد ضباط استخبارات أوروبيون في تصميم هذه الطائرات البحرية المسيرة، حسب مصادر الكاتب.
ومن تكتيكات الاستخبارات العسكرية -كما يقول الكاتب- ضرب قوات المرتزقة الروس في أفريقيا، وقد أسفرت غارة نظمتها الاستخبارات العسكرية في يوليو/تموز الماضي عن مقتل 84 مقاتلا منهم و47 جنديا ماليا، وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، وقال رئيس الاستخبارات العسكرية كيريلو بودانوف "ننفذ مثل هذه العمليات بهدف الحد من الإمكانات العسكرية الروسية، أينما كان ذلك ممكنا. فلماذا تستثنى أفريقيا؟".
وذكّر الكاتب بأن عملاء هيئة الاستخبارات العسكرية عطلوا شحنات الأسلحة من جنوب أفريقيا إلى روسيا، وقال إن الدول المجاورة لأوكرانيا قد تصبح ساحات معارك جديدة مع استمرار الحرب.
إعلانوعندما تولى ترامب منصبه، كان يعتقد أنه من السهل إنهاء هذه الحرب، ولكنه حصل على الإجابة هذا الأسبوع عندما التقى المفاوضون الأوكرانيون والروس في إسطنبول بتركيا، وكانت شروط روسيا بمنزلة مطالبة باستسلام أوكرانيا، حسب تقرير لوكالة تاس قالت فيه إن مذكرة التفاهم الروسية تسعى إلى "حياد أوكرانيا، مما يعني تعهدها بعدم الانضمام إلى التحالفات والائتلافات العسكرية".
وقالت أوكرانيا -في وثيقة شروطها الخاصة- إنها لن "تجبر على الحياد"، وإنه "يمكنها اختيار أن تكون جزءا من المجتمع الأوروبي الأطلسي والمضي قدما نحو عضوية الاتحاد الأوروبي".