آخر موعد لصرف تموين شهر يونيو 2024
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تموين شهر يونيو 2024.. مع الإشراف على انتهاء شهر يونيو 2024، تتزايد معدلات البحث حول آخر موعد صرف تموين شهر يونيو 2024.
تموين شهر يونيو 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص تموين شهر يونيو 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مواعيد صرف التموين من منافذ السلعوأكدت وزارة التموين والتجارة الداخلية أن آخر يوم لصرف سلع التموين شهر يونيو 2024 لأصحاب البطاقات هو الأحد المقبل والموافق 30 يونيو، وذلك من خلال منافذ بقالي التموين وفروع المجمعات الاستهلاكية البالغ عددها 1300 مجمع على مستوى الجمهورية.
وحذرت وزارة التموين في منشور للمديريات التموينية، بتشديد الرقابة من خلال مكاتب التموين وحملات التفتيش على منافذ صرف السلع التموينية، للتأكد من انتظام مواعيد صرف التموين من منافذ السلع والتي تستمر على يوميا على مدار 12 ساعة من التاسعة صباحا حتى الساعة التاسعة مساء.
السلع التموينيةحصة بطاقة التموين من السلعمن جانبها، أشارت المصادر إلى أنّ عدم صرف السلع التموينية طوال الشهر، يؤدي إلى سقوط حصة السلع التموينية عن الأسرة صاحبة بطاقة التموين التي لم تقم بصرف السلع على مدار 30 يوما طوال الشهر، قائلة: «مع انتهاء آخر يوم في الشهر، يتم غلق سيتسم صرف السلع الإلكتروني مباشرة، وبالتالي لا يمكن صرف سلع الشهر نفسه أو ترحيلها لصرفها مع شهر آخر».
وفي السياق نفسه، انتشرت أخبار عن حذف 20 مليون مواطن من منظومة التموين يونيو 2024، حيث إن وزارة التموين والتجارة الداخلية في مصر تلتزم بتوفير السلع المدعمة لحاملي البطاقات التموينية، كما تقوم الوزارة بتخصيص مبلغا ضخما يقدر بنحو 36 مليار جنيه مصري سنويا من اجل التموين، ويتم صرف التموين من قبل الحكومه للشعب من اجل تخفيف الأعباء المالية عن الأسر والأفراد الذين يعتمدون على الدعم الحكومي لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
تقوم الحكومه المصرية بصرف السلع المدعمة في سبيل تأمين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للمواطنين، حيث يشمل ذلك توفير المواد الغذائية الأساسية مثل الأرز والسكر والزيت بأسعار مخفضة تساهم في تحسين معيشة الأسر المصرية كما يتم تنفيذ هذه السياسة عبر شبكة متكاملة من المخازن والمنافذ التجارية المدعومة حكوميا التي توفر هذه السلع بشكل منتظم وفي كل أنحاء الجمهورية، ومؤخرا اعلن وزير التموين والتجارة الداخليه عن خطوات جديدة في إدارة برنامج البطاقات التموينية.
أسعار السلع التموينية اليومونرصد لكم أسعار السلع التموينية، اليوم الإثنين، والتي جاءت، كالتالي:
- أسعار أرز كيلوجرام 12.60 جنيه.
- أسعار زجاجة زيت 800 مللي 30 جنيه.
- أسعار دقيق معبأ 1 كيلوجرام 18 جنيه.
- أسعار مكرونة 400 جرام 6.50 جنيه.
- أسعار مكرونة 800 جرام 13 جنيها.
- أسعار فول 500 جرام 9 جنيهات.
- أسعار العدس المجروش 500 جرام 21 جنيها.
- أسعار مسلى صناعي 800 جرام 36 جنيها.
- أسعار شاي ناعم 40 جرام 5 جنيهات.
- أسعار الصلصة 300 جرام 8 جنيهات.
- أسعار المربى 350 جرامًا 16 جنيها.
اقرأ أيضاًالعدس بـ21 جنيهًا.. قائمة أسعار السلع التموينية لشهر يوليو 2024
استمرار صرف الخبز والسلع على بطاقات التموين لـ شهر مارس 2024
أسعار السلع التموينية شهر يونيو 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التموين السلع التموينية أسعار السلع التموينية اليوم بطاقة التموين من السلع أسعار السلع التموینیة التموین من صرف السلع
إقرأ أيضاً:
لماذا لا تنخفض أسعار السلع في غزة؟
غزة - صفا
ما يزال المواطن في قطاع غزة يكتوي بنار غلاء أسعار السلع والمواد الغذائية على الرغم من دخول كميات منها إلى القطاع مؤخرًا، في ظل حرب تجويع غير مسبوقة يمارسها الاحتلال الإسرائيلي إلى جانب حرب الإبادة.
ووصلت أسعار معظم السلع في القطاع إلى عشرات أضعاف أسعارها الطبيعية وبعضها إلى مئات الأضعاف بسبب ندرتها في السوق؛ الأمر الذي أدى إلى عجز كثير من المواطنين عن شرائها.
ويعتمد القطاع على ما يدخل من بضع عشرات من شاحنات المساعدات لا تكفي لسد حاجات المواطنين خاصة أن غزة تحتاج إلى 600 شاحنة يوميًا على الأقل.
ولا يسمح الاحتلال بتأمين تلك المساعدات من أجل توزيعها على المواطنين عبر أنظمة المؤسسات المحلية والدولية؛ بل يتعمد بالحصول عليها عبر الفوضى والسماح بنهب الشاحنات على مقربة من مواقعه العسكرية.
الاحتياج كبير
بهذا الصدد يوضح الباحث في الشأن الاقتصادي أحمد أبو قمر أن عدم انخفاض أسعار السلع في غزة على الرغم من إدخال كميات منها للقطاع سببه أن ما يدخل القطاع يوميًا لا يتجاوز 10% من احتياجات غزة الفعلية.
ويشير أبو قمر إلى أن دخول الشاحنات المنتظم بدأ منذ 5 أيام فقط بعد 150 يومًا من إغلاق المعابر.
ويرى أن نفس الفئة تحصل على المساعدات يوميًا مما يؤدي إلى تكديسها وبيعها بأسعار مرتفعة.
ويبين أبو قمر أن بعض التجار يشترون ويخزنون كميات كبيرة استعدادًا لإغلاق محتمل وبيعها لاحقًا بأسعار أعلى.
ويؤكد أن السوق السوداء باتت تسيطر، بعد أن عمل الاحتلال على تدمير السوق الرسمية.
ويضيف أن الاحتلال يمنع دخول البضائع التجارية منذ شهر مارس/ آذار الماضي؛ ما يعمّق أزمة الندرة.
عامل نفسي
ويلفت الباحث الاقتصادي إلى أن العامل النفسي يلعب دورًا؛ فالخوف من استمرار الحرب يدفع الناس للتخزين والشراء بكثرة.
ويتوقع أبو قمر أن تشهد الأسعار انهيارًا عند الإعلان عن وقف إطلاق النار حتى دون زيادة في عدد الشاحنات.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام