شخص يلاحق طليقته بجنحة سب وقذف والاعتداء عليه بالضرب.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أقام مطلق دعوي سب وقذف وجنحه تزوير، ضد مطلقته، أمام محكمة القاهرة الجديدة، اتهمها فيها بالتحايل للحصول على أحكام قضائية ضده والزج به فى السجن بعد تزويرها مستندات للحصول على نفقات غير مستحقة، بخلاف تعديها عليه بالضرب المبرح أمام أولاده وفضحه بالمنطقة السكنية التي يقيم فيها وعائلته.
وأكد الأب لثلاث أطفال: "طردتني طليقتي من المنزل واستولت عليه، ورفضت كافة الحلول الودية لتواصلي مع أولادي طوال 15 شهرا، واستلزمت فترة تجاوزت 6 أسابيع للحصول على العلاج بعد تسببها لى بإصابات، ولاحقتني بعشرات الدعاوي من حبس ونفقات".
وتابع: "عشت معها 14 سنة متحمل لعنفها وتحكمها في واستيلائها على أموالي وفي النهاية طلقتني، واستولت على كل ما أملكه من مال والمنقولات والمصوغات ومنزل الزوجية، وخرجت من زواجي منها خاسر لكل ما أملكه، ودمرت حياتي، وعاملتني بشكل سيئ، لتقوم بالتشهير بسمعتي، وقدمت مستندات لأثبت ما لحق بي من أضرار على يديها، بعد ان انهالت على بالضرب، وابتزتني طمعا في أموالى، لأتعرض للتعنيف والتهديدات ولي ذراعي بأولادي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية وضع عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج، ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، وأن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى، وأن تثبت المدعية أن المدعى عليه - المحكوم ضده- قادر على سداد ما حكم به، وذلك بكافة طرق الإثبات، كما تأمر المحكمة الملزم بالنفقة إذا كان حاضرا أو يعلن بأمر السداد إن كان غائبا، وذلك بعد أن يثبت للمحكمة قدرته على الأداء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حبس الأزواج حقوق الصغار اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
نظر محاكمة 87 متهما بخلية داعش مدينة نصر خلال ساعات
تنظر الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم محاكمة 87 متهما في القضية رقم 17628 لسنة 2024 جنايات مدينة نصر، لاتهامهم بالانضمام لجماعة داعش الإرهابية.
أمر إحالة المتهمين
وجاء في أمر الإحالة، أنه في عضون الفترة من عام 2022 وحتي نوفمبر 2023، المتهمون من الأول وحدتي الرابع تولوا قيادة جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، بأن أسسا وتوليا قيادة جماعة تدعو لتغير نظام الحكم بالقوة واستهداف المؤسسات العامة والاعتداء الأفراد.
ووجه لباقي المتهمين تهم الانضمام لجماعة إرهابية مع علمهم ياغراضها، ووجه لبعض المتهمين تهم تمويل الارهاب، واستخدام مواقع التواصل لتبادل الرسائل والتكليفات.