إنجازات الدولة في مجال الكهرباء خلال 10 سنوات.. منها إنشاء 6 محطات لتوليد الغاز
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشفت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة عن تحديث شبكات النقل في مصر على مدار العشر سنوات الماضية، بامتداد 2364 كيلومترا إجمالي شبكات 500 كيلوفولت في 2014، فضلا عن تجديد 6006 كيلومترات بطول 500 كيلوفولت بنهاية 2020، إضافة إلى توليد قدرات بخارية - دورة مركبة - محطات ووحدات غازية - وحدات ديزل إلى 17 مشروعا في الفترة من 2014 إلى 2022، بإجمالي قدرات 28 ألفا و676 ميجاوات.
وفي بيان صحفي، أشارت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة إلى إنجازاتها في مجال تجديد شبكات النقل، وجاءت على النحو التالي:
- تحويل 6 محطات لتوليد الغاز إلى دورات مركبة بإجمالي قدرات 2440 ميجاوات.
- إنشاء 5 محطات توليد بنظام الدورة المركبة بإجمالي قدرات 17400 ميجاوات.
- إنشاء 5 محطات توليد بخارية بإجمالي قدرات 5200 ميجاوات.
- مشروع إنشاء محطات ضمن الخطة العاجلة بإجمالي قدرات 3636 ميجاوات.
تصدير فائض الكهرباء إلى دول الجواروأشار البيان إلى أن الحكومة اتجهت بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي من الكهرباء إلى تصدير الفائض إلى دور الجوار، وذلك عبر التحول إلى مركز إقليمي للطاقة من خلال تعزيز عمليات الربط مع الدول الأخرى، لافتا إلى أن مصر تستفيد من الموقع الاستراتيجي لها، بما يسهم في زيادة التنمية الاقتصادية للبلاد، وتطوير سوق البترول والغاز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء وزارة الكهرباء الطاقة المتجددة شبكات النقل
إقرأ أيضاً:
الجمعية الدولية لطب الإدمان تشيد بمرسوم رئيس الدولة إنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات»
أشادت الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM» بالمرسوم بقانون اتحادي الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات»، باعتباره أداة مهمة وفعالة، تسهم في تعزيز جودة دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال مكافحة آفة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعها.
وأكدت الجمعية، في بيان، أن مرسوم صاحب السمو رئيس الدولة يرسخ جهود دولة الإمارات في مكافحة المخدرات، واتباعها نهجاً دقيقاً وشاملاً لمواجهة هذه القضية التي تشكل خطراً جسيماً يهدد دول العالم كافة، إذ عملت الإمارات، بشكل مستمر، على تحديث القوانين والتشريعات الخاصة بمكافحة المخدرات، إضافة إلى الجهود الأمنية والوقائية والعلاجية والتوعوية، التي كان لها بالغ الأثر في التصدي لهذه الآفة.
وقال الدكتور حمد الغافري، رئيس الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM»، عضو مجلس إدارة الجمعية الأميركية لطب الإدمان، إن إنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات» يعد إطاراً شاملاً لتطوير السياسات والاستراتيجيات المتعلقة بآفة المخدرات، بما فيها سبل مكافحتها ومتابعة علاج وتأهيل المدمنين عليها.
وأضاف أن الاختصاصات القانونية، التي أوكلت إلى المجلس، سيكون لها دور مهم في تعزيز جهود دولة الإمارات ومؤسساتها التي تعمل بلا هوادة في سبيل تجفيف منابع هذه الآفة، والتصدي بحزم لمن يستهدف شبابها.
وأوضح أن المهام، التي يتولاها الجهاز، تستند إلى محاور رئيسة تشمل خفض العرض والطلب على المخدرات، وذلك من خلال ضبط وتعقب شبكات التهريب، وتعزيز آليات العلاج والتأهيل، بما يسهم في عودة المتعافين إلى مجتمعاتهم وأسرهم، فضلاً عن تطوير منظومة التشريعات وإعداد الدراسات والبحوث، بما يصب في تعزيز مبادرات نشر الوقاية المجتمعية، وإنشاء نظام للرصد الوطني المشترك، والتعاون مع الدول والمنظمات المعنية في مجالات التدريب وبناء القدرات، واصفاً هذه المحاور بأنها تسعى إلى تحقيق التكامل بين الأبعاد الوقائية والأمنية والعلاجية، بما يضمن التصدّي الفعّال لأوجه هذه الآفة كافة.
وأعرب الدكتور حمد الغافري عن التزام الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM»، بدعم المبادرات والمشاريع كافة المتعلقة بمكافحة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، وتعزيز أوجه التعاون والتنسيق، وتبنّي المبادرات التي تسهم في بناء مجتمعات آمنة خالية من آفة المخدرات.