ستيلا أسانج تعلن نهاية "حملة قذرة" لاحقت زوجها لسنوات
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
وصفت ستيلا أسانج زوجة الصحفي جوليان أسانج مؤسس موقع "ويكيليكس" قرار إطلاق سراح زوجها بعد سجن دام 5 سنوات بأنه كان "نهاية حملة قذرة من الإساءة ضده".
وكتبت ستيلا أسانج على منصة "إكس": "قرار القضاء يدل أخيرا على وضع حد لهذه الحملة القذرة التي لا أساس لها من الصحة".
The judge’s sentencing remarks have finally put an end to this baseless smear.
وأضافت: "يبدو أن هذه القضية انتهت معي هنا في سايبان".
“it appears this case ends with me here in Saipan”
“With this pronouncement it appears you will be able to walk out of this courtroom a free man. I hope there will be some peace restored”#AssangeFree#JournalismIsNotACrimepic.twitter.com/FJPrAAPyxb
وفي وقت سابق، حكمت المحكمة الأمريكية من مقرها في جزر ماريانا الشمالية على أسانج بالسجن نفس الفترة التي قضاها في الحجز ببريطانيا وأعلنت بذلك إطلاق سراحه إغلاق ملف القضية.
وعرضت قناة ABC الأسترالية في بثها أن الطائرة التي كانت تقل أسانج غادرت متوجهة إلى أستراليا.
وفي وقت لاحق، أعادت ستيلا أسانج نشر مقطع فيديو مع محامي زوجها باري بولاك وهي تخاطب الصحفيين.
وأعرب المحامي عن أمله في أن يكون جوليان أسانج سعيدا بالقرار، مشيرا إلى أن أسانج "لم يتخل عن مبادئه".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية جوليان اسانج صحافيون طائرات منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي واشنطن
إقرأ أيضاً:
فوري وغير مشروط.. ماليزيا تعلن توصل تايلاند وكمبوديا لاتفاق لوقف إطلاق النار
(CNN)-- أعلن رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، الاثنين، أن كمبوديا وتايلاند اتفقتا على "وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار"، يبدأ عند منتصف الليل بالتوقيت المحلي (12 ظهرا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة يوم الاثنين)، وذلك عقب أيام من الاشتباكات عبر الحدود المتنازع عليها بين البلدين.
وستعقد الدولتان اجتماعا للقادة الإقليميين من الجانبين الكمبودي والتايلاندي، الثلاثاء 29 يوليو/تموز، وفقا لماليزيا، التي توسطت في محادثات السلام.
والتقى رئيس الوزراء الكمبودي، هون مانيت والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي، فومتام ويتشاي في المقر الرسمي لرئيس الوزراء في بوتراجايا، إلى الجنوب مباشرة من العاصمة كوالالمبور.
وكان الجانبان تبادلا الاتهامات ببدء أحدث تصعيد على الحدود، وتبادلا اللوم في القتال المستمر، الذي أسفر عن مقتل 35 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 200، بحسب أرقام مسؤولين تايلانديين وكمبوديين. ويعود النزاع على الحدود بينهما إلى عقود ماضية.