شاهد.. لاميتا فرنجية تسئ للحجاب
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
اعتادت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية على نشر إطلالاتها الجديدة باستمرار عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.
وبدت لاميتا فرنجية بإطلالة صيفية، حيث ارتدت فستان قصير مجسم من اعلى وفضفاض ذا شق مثير من أسفل صمم من قماش ناعم ذا ارضية مزركش بالزهور الحمراء بالاغصان الخضراء، عكس الفستان قوامها الممشوق، فيما انتعلت صندلا بكعب عال بالسيور الذهبية.
وظهرت لاميتا بالحجاب على الفستان المكشوف وهذا الأمر اعتبره بعض متابعيها انه إساءة للحجاب لانها تفتقد عامل الاحتشام في إطلالتها.
وحرصت ع لم خصلات شعرها للوراء كعكه ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر بلون الكريز في الشفاه.
ودائما ما تنجذب لاميتا لارتداء الأزياء المثيرة والمكشوفة المصممة من قماش التل أو الدانتيل أو الحرير الشفاف لتبرز منحنيات جسدها وأنوثتها بشكل لافت وجرئ وهذا ما يعرضها كثيرًا للأنتقادات الواسعه من قبل متابعيها وجمهورها.
لاميتا فرنجية
لاميتا فرنجية من مواليد 15 نوفمبر 1981، عارضة أزياء ومذيعة وممثلة لبنانية. شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004 وحلت وصيفة أولى وشاركت في مسابقة ملكة جمال العالم 2005. مثلت في مسلسل عصر الحريم. شاركت الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة.
و شاركت مع الفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع. ومثلت فيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حموده» إنتاج 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
وتبتعد حاليا لاميتا فرنجية عن التمثيل منذ 8 أعوام، حيث كان آخر تواجد لها من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" مع تامر حسنى والنجمة مى عز الدين، ولم تظهر بعدها في أي عمل فنى رغم أن لديها مقومات الأنثى الجميلة، ولكنها الأقل وسط فنانات جيلها اللبنانيات عملاً في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لاميتا فرنجية الإنستجرام الزهور الحمرا حجاب لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
الارتقاء بعقل الرياضي بالعلم
يقول جون ديدي:”التعلُّم ليس مُجرد إعداد للحياة، بل هو الحياة نفسها”، اليوم في عالم الرياضة لم يعد النجاح يعتمد فقط على الجوانب الفنية والبدنية والنفسية والمهارية، بل أصبح العقل هو اللاعب الخفي، الذي يضع الفارق الحقيقي بالارتقاء به رياضياً.
الرياضي المتميز هو من تسلح بالعلم، ومع أدوات النجاح يحقق الإنجاز، ومن خلال التعليم يستطيع أن يستوعب بطريقة سريعة جداً وبإتقان.
دائماً في أوربا نجد اللاعب، في دوري الجامعات تكون فرصته أكبر للالتحاق بدوري المحترفين ببلده، وهذا يرجع لتميزه تعليمياً، وهناك أمثلة عديدة، ومنها اللاعب جورجيو كيليني المدافع الإيطالي الذي أكمل درجة البكالوريوس في الاقتصاد والتجارة، وأيضاً فينسنت كومباني المدافع البلجيكي ومدرب بايرن ميونيخ حاليًا، الذي أكمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة مانشستر.
يعتبر التعليم أمر جوهري؛ وذلك لجعل اللاعب يتميز في تطبيق الأدوار المطلوبة منه، كتحليل المواقف واتخاذ القرارات وتجعله أكثر ثقة بنفسه، ويوفر له فرصاً بعد الاعتزال؛ مثل العمل كمعد بدني أو معد فني …إلخ؛ حيث يلم بأمور التغذية والإصابات وقوانين اللعبة، والأهم أن يقدم نفسه كقدوة إيجابية للشباب والمجتمع ويستطيع التأثير في غيره، ومن ناحية أخرى أن يمثل نفسه وبلده في المحافل الدولية.
لذا أنصح الأندية في مملكتنا الغالية، بأن يهتموا بتطوير الجوانب الذهنية للاعبين، وهذا من خلال إكمال الدراسة الجامعية، والجانب الثاني من خلال محاضرات وندوات التثقيفية داخل النادي.
فهل تتنبه الأندية الرياضية في بلادي، وتحرص على أن يكمل لاعبوها دراستهم الجامعية، أم يبقى الأمر بلا تغيير؟