"كانت كارثة".. منى أبو السعود زوجة نادر السيد تكشف عن موقف صادم بيوم الزفاف
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
كشفت الفنانة منى أبوالسعود كواليس طريفة عن فستان زفافها من حارس المرمى السابق نادر السيد، موضحة أنها لم تكن راضية عنه بسبب تصميمه غير التقليدي، وذلك أثناء حلولها ضيفة على برنامج "صاحبة السعادة" مع النجمة إسعاد يونس.
. التفاصيل كاملة
أوضحت منى أبوالسعود إن مصمم الفستان أخبرها وقت الزفاف أن الحفل سيكون بثمابة حدثًا ضخمًا، خاصة أن العريس شخصية معروفة، ولذلك أراد أن يصمم لها فستانًا “غير عادي” بحد وصفه.
ولكنها فوجئت عندما قال لها إنه سيضع على الفستان وردًا طبيعيًا يصل من هولندا يوم الثلاثاء قبل الزفاف بيوم واحد، ليوضع على الفستان الأبيض استعدادًا لحفل الأربعاء.
وتابعت ضاحكة أن إسعاد يونس سألتها خلال الحلقة: “هو الورد كان أبيض؟”، لترد منى قائلة: “لأ خالص، كان ورد طبيعي لونه أزرق في أحمر في أخضر”، لافتة إنها كانت تخفي صور الفرح لأنها لم تكن راضية عن شكل الفستان، لكن أبناءها اكتشفوا الصور بالصدفة.
كما أشارت إلى أن الكوافير زاد الموقف غرابة عندما قرر هو الآخر أن يضيف من عنده بعض الورود إلى تصفيفة شعرها، لتظهر في النهاية بـ"فستان وطرحة مليانين ورد طبيعي بألوان مختلفة"، بحسب وصفها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادر السيد صاحبة السعادة إسعاد يونس حارس المرمى نادر السید
إقرأ أيضاً:
مش أخوكي.. إيناس الدغيدي تكشف عن موقف مثير قبل زواجها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن واقعة غريبة حدثت قبل زواجها من رجل الأعمال أحمد سوكارنو، قائلة: “في البداية قابلت أحد الأشخاص الذين يقرؤون الفنجان، وقال لي: من هو أحمد؟ فقلت له: ما عنديش حد أعرفه اسمه أحمد، لي فقط شقيق اسمه أحمد”.
وتابعت، خلال لقائها ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": "اللي قرأ الفنجان اسمه بيطلع على شاشات التلفزيون، وقال لي: لا، مش أخوكي، في حد اسمه أحمد هتعرفيه وهيدخل حياتك وهيفضل معاكي لآخر يوم في عمرك".
وأضافت: "أخدت الكلام وما اهتمّتش، وما صدّقتوش، واعتبرته دردشة بعدها فوجئت بصديق مشترك جاي من أستراليا، وبيحكيلي إنه كان قاعد هناك في أستراليا مع شخص محترم، وسأله: أكتر حد بيعجبك في الفن مين؟ فقال له: أكتر حد بيعجبني جدًا إيناس الدغيدي".
وهنا التقط أطراف الحديث رجل الأعمال أحمد سوكارنو قائلاً:"هو فنان محترم، لكن لم أستأذن منه للكشف عن هويته التقيته صدفة بحتة، كان قادمًا إلى أستراليا لإنهاء بعض الأعمال في سيدني، والتقيت به ضمن مجموعة من رجال الأعمال، وحدثت بيننا كيمياء سألني: هل تزور مصر؟ فقلت له: لم أزرها منذ عام 1982 بعد اغتيال السادات، ولم أعد إليها، لكن مصر تعيش بداخلي".
وتابع: “أنا متابع جيد لما يحدث في مصر حتى الآن، وأتابع دوري الكرة المصري. وإيناس من الشخصيات التي شاهدت لها حوارات كثيرة وأعجبت بجرأتها، لأنها صوت يقول الحق في وقت قد يخشى البعض قول الرأي الصادق”.
وأكمل: "بالرغم من أن ناس كتير ممكن يشوفوها ست قوية، إلا إني شفتها ست طيبة جدًا".