جامعة كفر الشيخ تحقق مركز متقدم في تصنيف «U.S.News» الأمريكي لعام 2024
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلن الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، عن ظهور الجامعة في المركز 460 عالميا في تصنيف يو إس نيوز U.S.News الأمريكي لعام 2024، حيث تقدمت الجامعة 179 مركزا عن العام الماضي وجاءت الجامعة في المركز السابع علي مستوى الجامعات المصرية، واحتلت المركز 15 علي مستوى الجامعات الإفريقية.
وصرح رئيس جامعة كفر الشيخ، أن الجامعة قد ظهرت في 7 تخصصات من التخصصات الرئيسية بالتصنيف بزيادة 5 تخصصات عن العام الماضي، كما تقدمت الجامعة في العديد من التخصصات عن العام الماضي، ففي تخصص “Plant and Animal Science” تقدمت الجامعة من المركز 137 الى المركز 59 عالميا والثاني محليا، وفى تخصص " Engineering " تقدمت الجامعة من المركز 302 الى المركز 228 عالميا، كما ظهرت الجامعة لأول مرة في تخصصات "Agricultural Sciences" حيث احتلت الجامعة المركز 264 عالميا، وفي تخصص "Environment/Ecology" احتلت الجامعة المركز 378 عالميا، وفي تخصص " Biology and Biochemistry" احتلت الجامعة المركز 236 عالميا، وفي تخصص " Materials Science" احتلت الجامعة المركز 566 عالميا، وفي تخصص " Chemistry" احتلت الجامعة المركز 882 عالميا.
وأشاد الدكتور عبد الرازق دسوقي، بالإنجاز الذي حققته الجامعة وتقدمها بتصنيف يو إس نيوز U.S.News الأمريكي لعام 2024، مؤكدًا حرص الجامعة الدائم على اتخاذ خطوات جادة وسريعة للوصول إلى مستوي الجامعات المرموقة عالمياً، من خلال توفير كافة الإمكانيات اللازمة للارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية، بالإضافة إلى تقديم الدعم المتواصل للباحثين والمبتكرين.
ومن جانبه أشار الدكتور إسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، إلى أن نجاح جامعة كفر الشيخ في التواجد بصفة دائمة ضمن تصنيف يو إس نيوز U.S.News الأمريكي هو إنجاز كبير خاصة أن المحافظة على التواجد والتقدم يأتي مع تزايد أعداد التخصصات المصنفة عالمياً عام بعد الآخر، وهو ما يؤكد أن النجاح مبنى على رؤية واستراتيجية وخطط طويلة المدى وليس وليد الصدفة، مشدداً على أن هذا التميز نتيجة لجهود الجامعة ومنتسبيها بهدف التطوير المستمر للوائح وآليات النهوض بالبحث العلمي والجهود المستمرة التي تبذلها إدارة الجامعة في كافة المجالات.
اقرأ أيضاًرغم ارتفاع درجات الحرارة.. عاملة نظافة بجامعة كفر الشيخ نموذج مشرف للإخلاص في العمل
بروتوكول تعاون بين كليات جامعة كفر الشيخ ووحدة المدارس المصرية اليابانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث جامعة کفر الشیخ تقدمت الجامعة الجامعة فی وفی تخصص
إقرأ أيضاً:
تربويات الجمعة!
#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات
يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة
(١) وزراء يتحدثون
ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!
هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!
سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!
(٢)
إشهار الكتب
كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!
(٣)
الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!
شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!
(٤)
شعور بنقص وهمي
أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!
الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟