ارتفاع عمليات توريد محصول القمح في المنوفية إلى 109 آلاف طن
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كشف المهندس محمد التركاوي وكيل وزارة الزراعة بمحافظة المنوفية، ارتفاع عملية توريد القمح خلال الآونة الأخيرة إلى 109 آلاف طن في الصوامع والشون والهناجر الموزعة على مدن وقرى المحافظة، موضحا أن هذه النسبة تعادل 724 ألف أردب من محصول القمح.
مساحة القمح المزروعة في المنوفيةتابع «التركاوي» في تصريحات لـ«الوطن»، بأن المساحة المزروعة من الذهب الأصفر تبلغ 100 ألف فدان تقريبا، إذ تعتبر المنوفية من أكثر المحافظات زراعة وإنتاجا لمحصول القمح على مستوى الجمهورية، بسبب وفرة المياه والتربة الخصبة في قرى المحافظة ووعي المزارع.
1- بنك التنمية: 143 ألف أردب ما يعادل 780 كسر و21.4 ألف طن.
2- المطاحن: 381.8 ألف أردب ما يعادل 347 كسر و57.2 ألف طن.
3- الشركة المصرية القابضة: 116.7 ألف أردب ما يعادل 900 كسر و17.5 ألف طن.
4- إجمالى التقاوي الموردة لمحطات الغربلة: 42.7 ألف أردب ما يعادل 873 كسر و6408 أطنان.
5- التوريد خارج المحافظة: يبلغ 43.6 ألف أردب ما يعادل 400 كسر و6545 طن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية توريد القمح زراعة المنوفية محصول القمح الذهب الأصفر محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
يوم حقلي لحصاد محصول القمح في ذمار
الثورة نت/..
نظّم قطاع الزراعة في محافظة ذمار، يومًا حقليًا لحصاد محصول القمح في منطقة القعمة بعزلة منقذة في مديرية مدينة ذمار.
وخلال اليوم الحقلي، الذي شارك فيه مزارعون من أبناء المنطقة وقيادات زراعية وتنموية، استعرض نائب مدير قطاع الزراعة في المحافظة، المهندس حافظ الجنيد، أهمية هذه الفعاليات الحقلية التي تُقام ضمن مشروع مدارس المزارعين الحقلية، الذي ينفذه قطاع الزراعة في المحافظة بدعم من الوحدة التنفيذية لإدارة تمويلات المشاريع والمبادرات الزراعية.
وأشار إلى أن الهدف من اليوم الحقلي هو تبادل الخبرات الزراعية بين المزارعين أنفسهم وبين المرشدين الزراعيين، لافتًا إلى أهمية الاستفادة من تلك الخبرات، وعكسها على الواقع العملي، بما يضمن تعزيز جهود التوسع في زراعة القمح والذرة والبقوليات، وترجمة التوجهات الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي.
فيما، أكد مسؤول الإرشاد في قطاع الزراعة بالمحافظة المهندس فؤاد الكوري، ومدير قطاع الزراعة في مديرية ذمار المهندس إبراهيم المهدي، أهمية المدارس الحقلية كأسلوب إرشادي تطبيقي للتعلّم الجماعي على مستوى المزرعة، مبيّنين أن المدارس الحقلية تُعد إطارًا مستدامًا للنشاط الزراعي والتنموي يُشارك فيه المزارعون والإرشاد الزراعي والبحوث الزراعية، وكل من له علاقة بالتنمية.
واستعرض الميسران في المدرسة الحقلية بالمنطقة، المهندس خالد العطوي والمهندس عبدالجبار الأسود، الأنشطة المنفذة ضمن المدرسة الحقلية لمزارعي القمح، بدءًا من عقد اللقاءات مع المزارعين وتحديد المشكلات التي تواجههم، والتوعية بالممارسات الزراعية الخاطئة وتصحيحها.
ونوها بأن المدرسة الحقلية ركزت على توعية المزارعين بالممارسات الزراعية السليمة، كإعداد الأرض للزراعة وقلب التربة وتعقيمها، واختيار البذور الجيدة وطرق اختبارها والتأكد من سلامتها، وطرق الري ومواعيده وكمياته، وأنواع وطرق التسميد، وكمياته، ومواعيد إضافته، وطرق الوقاية والمكافحة من الآفات والأمراض، والتحليل البيئي وأهميته، وطرق فحص النباتات، وعلامات النضج.
وتضمنت المدرسة إرشادات توعوية في مجال انتخاب البذور لزراعتها في الموسم القادم، إضافة إلى الحصاد، ومعاملات ما بعد الحصاد، والتخزين، والتسويق، مع التوعية بالتقنيات الزراعية الحديثة، وفوائدها في تقليل النفقات التشغيلية، ودورها في زيادة الإنتاج وتحسين الجودة، وبالتالي زيادة الأرباح.