ناصيف زيتون ودانييلا رحمة.. أحدث عروسين في صيف 2024
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
يحتفل الفنان ناصيف زيتون والفنانة دانييلا رحمة بحفل زفافهما، حيث استعدت العائلتين للاحتفال، حيث حرصت أسرة دانييلا القجوم من أستراليا إلى لبنان لإتمام مراسم الاحتفال.
ونشر أصدقاء دانييلا صورة تجمعهم سويًا معلقين عليها بـ أجمل عروس.
تكتم الثنائي على خبر ارتباطهما رغم ظهورهما خلال السنوات الماضية سويًا باستمرار، دون تصريج واضح منهم بوجود قصة حب بينهما، وهاهما يحتفلان بتتويج سنوات حبهما بالزواج.
واستكمالا للحفاظ على قصتهما، سيقتصر حفل الزفاف على الأقارب والأصدقاء مع منع التصوير الإعلاكي منعا باتا.
دانييلا رحمة من مواليد 1990، هاجر والداها إلى أستراليا إبان الحرب الأهلية في لبنان، والداها يعملان مع رئيس الوكالة المنظّمة والراعية لحفلة انتخاب ملكة جمال لبنان في أستراليا، فسأله المدير عن سنها وكانت وقتها في الثامنة عشرة، فشجعه على السماح لها بالمشاركة في انتخاب ملكة جمال لبنان في أستراليا لم درست الإعلام في أستراليا وعندما شاركت في مسابقة ملكة الجمال انقطعت عن الدراسة.
بدأ ناصيف زيتون رحلته الغنائية مع مشاركته في برنامج ستار أكاديمي الذي انطلق بعده بسلسلة من النجاحات السريعة ليصبح واحد من أهم المطربين اللبنانين واتسعت شهرته عربيا وشارك في عدد من المهرجانات الدولية والعالمية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خبيرة تحذر: أستراليا ونيوزيلندا فقط ستكونان آمنتين في حال اندلاع حرب نووية
وكالات
حذرت الخبيرة المتخصصة في الأمن العالمي آني جاكوبسن من أن أي حرب نووية شاملة ستُحدث دمارًا واسعًا يجعل معظم مناطق العالم غير صالحة للحياة، مؤكدة أن أستراليا ونيوزيلندا قد تكونان الموقعين الوحيدين القابلين للعيش في حال وقوع مثل هذا السيناريو الكارثي.
وفي تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضحت جاكوبسن أن دول نصف الكرة الجنوبي ستكون الأقل تضررًا، وقد تظل قادرة على دعم الزراعة، على عكس مناطق الشمال التي ستشهد انهيارًا بيئيًا شاملاً، يتسبب في مجاعات وهلاك جماعي.
وبحسب ما جاء في كتابها الجديد “الحرب النووية: سيناريو”، فإن الانفجارات النووية ستطلق كميات هائلة من الدخان والغبار إلى طبقة الستراتوسفير، ما يؤدي إلى حجب أشعة الشمس وانخفاض حاد في درجات الحرارة، خاصة في أمريكا الشمالية وأوروبا، مشيرة إلى أن أماكن مثل أوكرانيا وأيوا الأميركية قد تغطى بالثلوج لعقد كامل، مما يجعل الزراعة مستحيلة.
وأكدت جاكوبسن أن تدمير طبقة الأوزون نتيجة الإشعاع سيجبر البشر على العيش تحت الأرض لفترات طويلة، لافتة إلى أن التلوث الإشعاعي سيمنع الناس من التعرض لأشعة الشمس، في ظل بيئة غير قابلة للبقاء.
واستشهدت بدراسة نُشرت عام 2022 في مجلة نيتشر فود أجراها البروفيسور أوين تون، وتُظهر أن شتاءً نوويًا سيقضي على قرابة 5 مليارات إنسان بسبب المجاعة ونقص الغذاء.
وبحسب جاكوبسن، فإن الكائنات الحية، بما في ذلك الحيوانات والأسماك، ستكافح من أجل البقاء، في حين سيتقلص عدد سكان العالم بشكل حاد، ويبقى فقط من يتمكن من الوصول إلى أماكن قادرة على الاستمرار في الزراعة، مثل أستراليا ونيوزيلندا.