دراما استعراضية غنائية.. نوستالجيا ٩٠/٨٠ تعود للسامر غدًا ولمدة خمسة أيام
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يعود عرض الدراما الاستعراضية الغنائية نوستالجيا ٩٠/٨٠ مرة أخرى إلى مسرح السامر بالعجوزة ابتداء من غد الثلاثاء ولمدة خمسة أيام.
نوستالجيا ٩٠/٨٠ من إخراج الفنان تامر عبدالمنعم، رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة.
نوستالجيا ٩٠/٨٠ بدأ عرضه خلال موسم عيد الأضحى المبارك واستمر لمدة ثلاثة أيام بعدها تم عرضه على مسرح قصر ثقافة القناطر لمدة ليلة واحدة.
وكانت هناك محطة أخرى من محطات العرض يوم الجمعة الماضي من المدينة الباسلة "بورسعيد" و ملأ الجمهور جنبات مسرح قصر ثقافة بورسعيد، ولأول مرة يتم عمل حفلتين للعرض المسرحي نظرا لتكدس الجماهير.
عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ فكرته مستوحاه من الأعمال الخاصة في فترة الثمانينات والتسعينات سواء الأعمال الدرامية او الافلام والأغاني والبرامج التلفزيونية التي تم تقديمها في هذه الحقبة من الزمن.
عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ بطولة أعضاء فرقة السامر المسرحية رؤية وإخراج تامر عبدالمنعم، إستعراضات فرق بورسعيد والحرية وسوهاج وروض الفرج للفنون الشعبية، إعداد التصور الموسيقي وأعاد التوزيع الموسيقي للعرض محمد مصطفى، ديكور المهندس محمد جابر، مكياچ إسلام عباس، مصمم الازياء رنا عبدالمجيد واضاءة عز حلمي والعرض من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة.
من جهة أخرى تقرر عرض الدراما الإستعراضية الغنائية نوستالجيا ٩٠/٨٠ على خشبة مسرح الأنفوشي بالاسكندرية وذلك يوم ١٨ من شهر يوليو الجاري.
كما يستأنف عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ جولته خلال الإجازة الصيفية في شتى محافظات جمهورية مصر العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوستالجيا ٩٠ ٨٠ مسرح السامر قصور الثقافة قصر ثقافة
إقرأ أيضاً:
4000 طن خلال 3 أيام .. استمرار تدفق المساعدات المصرية إلى غزة
أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية"، رمضان المطعني، بأن قافلة "زاد العِزّة" التي ينفذها الهلال الأحمر المصري، أنهت في يومها الثالث عملية تفريغ شاحناتها بالكامل عبر معبر كرم أبو سالم، قبل أن تعود الشاحنات إلى الأراضي المصرية فارغة.
وأوضح المطعني، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إجمالي المساعدات التي تم إدخالها خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ نحو 4000 طن، وشملت مواد غذائية وطبية وإغاثية، كان أبرزها 450 طنًا من الدقيق، وُزعت على عدد كبير من الشاحنات.
وأضاف أن عملية التفريغ واجهت بعض العراقيل، إذ رفضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إدخال شاحنتين تحملان مستلزمات طبية وأدوية، بالإضافة إلى عدد من الشاحنات التي كانت تنقل عبوات مياه بلاستيكية، دون توضيح الأسباب.
رغم ذلك، أفرغت بقية الشاحنات حمولاتها بنجاح، حيث تسلّمتها شاحنات فلسطينية من داخل القطاع لنقلها إلى المناطق المتضررة.
وأشار مراسل "القاهرة الإخبارية" إلى أن عمليات الدعم اللوجستي في الجانب المصري تسير على مدار الساعة، لاسيما في المخازن والمناطق اللوجستية بمحافظة شمال سيناء، القريبة من معبر رفح، حيث تتواصل التجهيزات لاستمرار تدفق المساعدات الإنسانية.
كما أكد أن معبر رفح من الجانب المصري لم يُغلق طوال الأشهر الماضية، وظل مفتوحًا لاستقبال المساعدات، في مقابل استمرار إغلاق المعبر من الجانب الفلسطيني، الذي تسيطر عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي حولت المنطقة إلى منطقة عمليات عسكرية، ما يُعقّد بشكل كبير من عملية إدخال المساعدات.