هل يؤثر التغير المناخي على الإصابة بعدوى الليستريا؟.. طرق الوقاية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
يؤثر التغير المناخي على انتشار البكتيريا المعدية، التي يمكنها أن تتكاثر خلال ارتفاع درجات الحرارة ومنها الليستيريا، وتعد النساء الحوامل وكبار السن، هم الأكثر عرضة للإصابة بها، لذا يجب الانتباه جيدًا، باتباع مجموعة من النصائح الطبية.
أوضح الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، في حديثه لـ«الوطن»، أن تغير المناخ له دور كبير في انتشار الليستيريا، وهي بكتيريا يمكنها أن تعيش وتتكاثر في درجات حرارة مختلفة.
عوامل تؤدي لنمو الليستريا في الأغذية:
ارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يزيد من نمو وانتشار الليستيريا في الأغذية.
تغير أنماط الأمطار يمكن أن يؤدي إلى تلوث مصادر المياه، ما يزيد من مخاطر انتشار بكتيريا الليستيريا.
قد يؤدي تغير المناخ إلى تغيير في سلاسل الإمداد الغذائية والطرق المستخدمة لحفظ ونقل الأغذية، ما قد يزيد من مخاطر التلوث بالليستيريا.
يمكن أن تؤدي التغيرات البيئية إلى تغيرات في بيئات نمو وانتشار الليستيريا.
ونصح «بدران» بمجموعة من الأشياء للوقاية من الليستريا:
نصائح للوقاية من الليستريامراقبة سلامة الأغذية، مثل الطهي الجيد، التبريد الصحيح، وغسل اليدين والأسطح المستخدمة في تحضير الوجبات.
تجنب الأطعمة عالية الخطورة المعروفة بأنها تحمل مخاطر عالية للتلوث بالليستريا مثل الأجبان الطرية غير المبسترة، اللحوم الباردة، والأسماك المدخنة.
الأطعمة المصنوعة من الحليب الخام، يزيد احتمال احتوائها على الليستيريا بنسبة 50 إلى 160 مرة.
توعية الفئات الأكثر عرضة للخطر، وهم النساء الحوامل وكبار السن، والذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، حول كيفية الوقاية من العدوى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدوى أمراض معدية مرض
إقرأ أيضاً:
«يا رايحين للنبي الغالي».. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحج
يتساءل الكثير من المسلمين الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام 1446هـ عن طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري خلال أداء مناسك الحج.
الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحجوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري في الحج، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يمكن الوقاية من الإصابة بضربات الشمس أثناء الحج عن طريق:
- شرب المزيد من الماء والسوائل الأخرى.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس في أوقات الذروة،
- ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون.
- تجنب شرب السوائل التي تحتوي على الكافيين.
- استخدام المظلات الشمسية.
- كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
- مرضى الفشل الكلوي.
- مرضى ارتفاع ضغط الدم.
- الحجّاج الذين يعانون من السمنة والوزن الزائد.
- مرضى القلب.
- مرضى السكري.
- الحجّاج الذين يتناولون بعض أنواع الأدوية.
- المصابون بأمراض الرئة.
- القيء.
- الغثيان.
- انعدام التعرق.
- الإرهاق.
- احمرار الجلد وجفافه.
- الدوخة.
- الصداع
- تسارع نبضات القلب.
- التشنجات.
- فقدان الوعي.
- الارتباك، والهلوسة، وعدم التركيز.
توجد طرق عديدة للتعامل مع ضربات الشمس أثناء الحج، وهي كالآتي:
- إزالة أي ملابس غير ضرورية.
- نقل المصاب إلى مكان مُظلل وجيد التهوية.
- وضع كمادات الماء البارد على مناطق مثل الإبطين، والفخذين، والرقبة، والظهر، إذ تُعد هذه المناطق غنية بالأوعية الدموية القريبة من سطح الجلد، ما يجعل تبريدها وسيلة فعالة للمساعدة في خفض درجة حرارة الجسم.
- تقديم السوائل والماء البارد للمصاب.
- ترطيب بشرة المصاب من خلال رش بعض الماء.
اقرأ أيضاًبعد تحذير «الأرصاد».. كيف تحمي أولادك من ضربات الشمس والإجهاد الحراري؟
«حافظ على صحتك».. ما هي طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري؟
بعد ارتفاع درجة الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس