محمد احمد فؤاد امين الخبير العقاري يحتفل بعيد زواجه التاسع وبتلك المناسبة يكتب لزوجته
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
في عالم يتغير بسرعة، تبقى بعض الأشياء ثابتة كالجبال. من بين هذه الأشياء، الحب الذي يجمعني بشريكة حياتي، سهير بو علي الحب الذي لا يزال ينمو ويزدهر مع مرور كل عام. في هذا اليوم، نحتفل بعيد زواجنا التاسع، وهو احتفال بالمسيرة التي قطعناها معًا، والأحلام التي حققناها جنبًا إلى جنب.
منذ اليوم الأول، كانت رحلتنا مليئة بالتحديات والانتصارات.
لقد كانت القيم العائلية دائمًا في صميم علاقتنا. نحن نؤمن بأن الأسرة هي الأساس الذي نبني عليه حياتنا، وهي المصدر الذي نستمد منه الدعم والحب. في كل عام، نجد أنفسنا أكثر تقاربًا وتفاهمًا، وهذا ما يجعل علاقتنا أقوى.من الأمور التي تثري علاقتنا هي اهتماماتنا المشتركة، خاصة في مجال العقارات و هذه الشغف المشترك يفتح أمامنا آفاقًا جديدة ويمنحنا فرصًا للتعلم والنمو معًا وكما تقول الحكمة وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة استطيع ان اقول ان 80% من أسباب نجاحي يرجع لزوجتي سهير بو علي ولأن رقم تسعة هو رقمي المفضل سيكون الاحتفال بعيد زواجنا التاسع مختلف ولذلك في تلك المناسبة اضيف الي مملكتها عقارين جديدين واحد بمصر بكمبوند جاردن سيتي ٣ والآخر في طبرقة بتونس لتكون ملكة فيهم ليكون العيد التاسع عيد مختلف
بينما نحتفل بعيد زواجنا التاسع، نتطلع إلى المستقبل بأمل وتفاؤل. نحن نعلم أن الطريق أمامنا مليء بالمغامرات والفرص، ونحن مستعدون لمواجهتها معًا، يدًا بيد. ها هي تسع سنوات قد مرت، ونحن نتطلع إلى العديد من السنوات السعيدة التي لا تزال أمامنا “شريكة الحياة والنجاح كيف ساهمت زوجتي في رحلتي
وراء كل قصة نجاح، هناك دعم لا يتزعزع وتضحيات لا تُحصى. بالنسبة لي، كانت زوجتي هي القوة الخفية التي ساهمت في تحقيق أحلامي وطموحاتي في عالم العقارات المتقلب.
في أوقات الشدة والتحديات، كانت زوجتي هي الملاذ الآمن الذي أعود إليه. بصبرها وتفهمها، منحتني القوة لأواجه العقبات وأتجاوزها. لقد كانت السند الذي يحتاجه كل رجل في رحلة النجاح.
لطالما كانت زوجتي مصدر إلهامي في البحث عن الابتكار والتميز. من خلال نظرتها الثاقبة واهتمامها بالتكنولوجيا، شجعتني على استكشاف آفاق جديدة وتبني الحلول الذكية في مشاريعي وعمل مشروعي الجديد لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المجال العقاري
أدركت من خلال زوجتي أهمية التوازن بين العمل والحياة الشخصية. لقد علمتني كيف أقدر اللحظات الصغيرة وأعطي الأولوية للعائلة، مما أثرى حياتي الشخصية والمهنية على حد سوء زوجتي ليست مجرد شريكة حياتي، بل هي شريكة نجاحي. إنها البطلة غير المعلنة في قصتي، وأنا ممتن لكل ما فعلته وتفعله من أجلي. في كل خطوة أخطوها نحو الأمام، أعلم أنها بجانبي، تدعمني وتلهمني لأكون الأفضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احتفال الخبير العقاري يكتب لزوجته التحديات الفرح الزواج القيم العائلية الأسرة العقارات زوجتي
إقرأ أيضاً:
د. حسن محمد صالح يكتب: متلازمات ولزوميات
الجيش ما بعرف انك؛ أنت صديق موية ام التعايشي أو برمة ناصر ام السافنا انت متمرد تاكل نارك فأنت هدف مشروع لانك مهدد للأمن القومي شأنك شأن المليشيا المتمردة .
هذه الأسماء المستوزرة في حكومة الجنجويد الاوتوقراطية تعلم أن القوات المسلحة قاب قوسين أو أدني من نيالا إن لم تكن في سمائها وأرضها عبر نسور الجو والمدفعية وحتي لا يتم الاطباق عليهم سوف يظلون في العواصم ينتظرون الحل عند الرباعية التي رفضتهم بالقطاعي فهل تعترف بهم بالجملة وتدخلهم في الحظيرة باسم المدنية؟
إذا أردت أن تعرف مكانة فيالق البراء بن مالك عند الشعب السوداني وقادة الرأي علي وسائط التواصل الاجتماعي تابع التعليقات علي تغريدة المصباح ابو زيد طلحة قائد لواء البراء ابن مالك التي قال فيها: قريبا سوف ينتقل البراءون الي معركة البناء والتعمير والعمل المدني. لقد انفجر المعلقون بالسؤال عن الأسباب التي جعلت قائد البراء يقول بأنهم سوف يتحولون للبناء والتعمير ؟ قال قائلهم:
هل هناك جهة لا نعلمها أغضبت البراءون؟ وقال أحدهم في فيديو: الاخوة في لواء البراء ابن مالك انتم دائما تبون وتعمرون. ولم تتركوا ميدان البناء والتعمير وتقديم الخدمات للمواطنين ولكن الحرب لم تنتهي بعد والمشوار طويل ولا زالت المليشيا تهدد الشعب السوداني وتحلم بالعودة الي الخرطوم وتتوعد اهل الشمال وتحاصر الفاشر !
واراد البعض استفزاز القائد المصباح (قائد لواء البراء) عندما قال له أن ما قلته في هذا الظرف يعني انكم لا تهتمون بدارفور وكردفان بعد أن شاركتم في تحرير الجزيرة والخرطوم !
في استراحة مقاتل وليست محارب ؛ فالمحارب يستريح عندما يترك ميدان المعركة لبعض الوقت اما المقاتل يمكن أن يستريح في خندقه أو يتكئ علي بندقيته او يستاك بالرصاص كما قال ابن عمر محمد احمد ! في استراحة المقاتل هذه قال قائلهم نحن في كتائب البراء ننتمي لكل السودان وكل ارجائه و اجزائه لنا وطن شماله وجنوبه وشرقه وغربه.
جمعنا حب السودان وعقدنا العزم علي أن نجاهد خلف قواتنا المسلحة ضد المرتزقة الذين قدموا من سبعة عشر دولة لتدمير بلادنا وإذلال شعبنا واغتصاب حرائرنا.
إننا في البراء نقاتل حماية للأرض والعرض ودفاعا عن اهلنا في كل مكان في السودان وسيكون النصر حليفنا باذن الله.
من الموت نحن ما بنندس
اصله الزول بموت
مرة واحدة وبس.
د. حسن محمد صالح
إنضم لقناة النيلين على واتساب