???? الناس البتخون قيادة الجيش برهان وكباشي والعطا بيستفيدوا شنو !؟
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
نحن ما مع الجيش … نحن الجيش ذاتو بذاتو..
ياجماعة:
الناس البتخون قيادة الجيش برهان وكباشي والعطا بيستفيدوا شنو من التخوين ده !؟
السؤال ده ما داخل فيهو الدعامة وجناحهم السياسي.. ديل أنت بتفهم بوضوح هم بخونوا الجيش لشنو؟ عشان يعزلوا الجيش من شعبه وقد فشلوا في ذلك مرارا وتكرارا.
– يا جماعة : الحرب ده كّر وفر، مرة تغلب ومرة يغلبوك، مرة تنتصر ومرة لا.
– (ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجو وكان الله عليماً حكيما) هنا الآية بتورينا كيف نتعامل مع الأحداث بكشف حقيقة الحياة عامة والحرب خاصة.
– حكاية انو أخون البرهان أو كباشي أو العطا وأقول باع واشترى وقبض ودفع = دي بتأثر على الروح المعنوية لأخوانا الضباط والجنود والمجاهدين تأثير سلبي شديد.. علينا أن نتعامل مع واقعنا بصورة عملية بدون تجميل ولا تزييف.
لازم ننتهي عن التخوين ده ونقيف مناصرين وداعمين لأخوانا ديل.
-خلونا نعتبر بأيام البشير وما بعد البشير .. (كلما دخلت أمة لعنت أختها) قبل ما يجي زمن ونندم على البرهان وكباشي والعطا ذاتهم.
-لازم نحسن ظننا ببعض … ونترك التقديرات الميدانية لأخوانا المقاتلين والفي الصفوف الأمامية لأنه ما ممكن واحد بخوض في الحروب أكتر من عشرين سنة وقرأ كلية حربية وقادة وأركان = يجي واحد معفي من الخدمة الوطنية يحاول يوريهو يعمل شنو.
– كلنا عارفين حجم التآمر على بلدنا قدر شنو .. وانو العدو ما الجنجويد بس .. العدو 7 دول بتحارب فينا .. 7 دول .
– يعجبني في المجاهدين أنهم كلهم أمل وحسن ظن بالله وهم يقاتلون العدو من المسافة صفر (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين * إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين)
– البحصل هسي ده (وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين) علينا أن نثق بنصر الله تعالى.
– شنو دورنا الآن؟ دعم جيشنا بما استطعنا ..كل زول بالحاجة البقدر عليها .. بماله بنفسه بدعائه بالدفاع عن جيشنا في الميديا والوسائط..
إيهاب إبراهيم الجعلي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حضرتك مش محتاج حد.. الشيخ خالد الجندي: علاقتك بالله لا تحتاج وسيطا
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن التوبة إلى الله ليست بحاجة إلى تعقيد أو وسطاء، وإنما يكفي فيها الصدق واختصار الطريق، مشددًا على أن القرب من الله لا يحتاج إلى وسيط.
وأضاف الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "أي إنسان فيكم عاوز يتوب؟ عاوز أقول لحضرتك ما كمن القبول من الله هو في اختصارك للطريق، يعني اختصر الطريق ما تكلكعش الدنيا، المسألة مش معقدة"، مستشهدًا بقول الله تعالى: "ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد".
خالد الجندي: ليس من الصحيح تخويف الناس من الدين وتعقيد العبادة
خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي لا يُفتي.. والفتوى تحتاج لعقل راجح
ربنا يستر.. خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي بيجاوب بفهلوة في المسائل الدينية
خالد الجندي: 5 مقاصد و3 مصالح لتحديد الحكم الصحيح في الفتوى
الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
هل تفسير الأحلام علم شرعي؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
وتابع الشيخ خالد الجندي "حضرتك مش محتاج حد يعقدلك الطريقة بينك وبين الله سبحانه وتعالى، وبالتالي احنا عملنا إيه؟ دخيل في النص بيننا وبين ربنا، نط في النص ناس دخلاء... بقينا عندنا تدين بالوكالة".
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن بعض الناس أصبحوا يبحثون عن وسطاء، قائلاً: "تلاقي واحد يجي يقولي معلش اقرأ لي قرآن على الواد علشان حالته... بحس إن احنا شوية بنخلي ما بيننا وبين الله وسطاء. هو ده. مفيش حد وسيط ما بيننا"، مؤكدا أن القرآن يرفض هذه الوساطة.
وضرب مثالاً قائلاً: "أنا أقرأ لك قرآن على أبنك ليه؟ ما تقرأ أنت.،واحد يقولي طيب خلفت، تعال عشان تأذني في ودن المولود... طيب ما تأذن أنت، يجي واحد يقولي الله يخليك يا مولانا ارقيني. طيب ما تقرأ لنفسك أنت".
خالد الجندي: تخويف الناس من الدين وتعقيد العبادة ليس من الصوابقال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن النبي صلى الله عليه وسلم ضرب أعظم الأمثلة في تبسيط الدين والتيسير على الناس، دون تعقيد أو إرهاق في التعبد والدعاء.
وروى الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، قصة رجل عربي دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "يا رسول الله، ما كنت تقول في صلاتك؟ فإني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ"، فابتسم النبي وأجابه: "ما تقول أنت؟"، فقال: "أقول اللهم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار"، فقال له النبي: "حولهما ندندن"، موضحًا أن المقصود بالدندنة هو الصوت الخافت.
وشدد الشيخ خالد الجندي على أن هذه القصة تمثل درسًا عظيمًا في رحمة النبي وتيسيره، مضيفًا: "ليس من الصحيح أن نخوّف الناس أو نثقل عليهم الدين أو شروط التوبة والرجوع إلى الله، إذا أراد أحدهم أن يستغفر، فليقل ببساطة: أستغفر الله العظيم، دون أن يُشترط عليه حفظ أدعية طويلة أو ألفاظ معقدة".