الوطن| متابعات

التقى النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، ممثلين عن أعيان بلديات حي الأندلس، والزنتان، وعدد من مدن الجبل، لتوضيح موقفهم من بعض الأحداث الأمنية، والخروقات التي حدثت مؤخراً، ومن بينها محاولة الاغتيال، التي تعرض لها أحد المواطنين باستخدام سيارة مفخخة، أثناء خروجه من منزله.

وأكد الأعيان والحكماء خلال الاجتماع، على ضرورة تقديم المتهمين في هذه القضية للعدالة، مثمنين جهود المجلس الرئاسي، والنائب العام، في معالجة تداعيات هذه الجرائم، مجددين في الوقت نفسه، ثقتهم في القضاء الليبي، من أجل إظهار الحقيقة، ومحاسبة الجناة، مهما كانت صفاتهم.

وأكد اللافي على ثقته الكبيرة، ودعمه اللامحدود للإجراءات التي اتخذها النائب العام بالخصوص، وكذلك الأجهزة الأمنية المعنية.

الوسومأعيان وحكماء الزنتان عبدالله اللافي ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: أعيان وحكماء الزنتان عبدالله اللافي ليبيا

إقرأ أيضاً:

أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع

#سواليف

قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.

وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.

وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.

مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18

وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.

وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.

وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.

وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • السوكني: بحثنا في طرابلس مع “مختار الجحاوي” برنامج الترتيبات الأمنية على امتداد الوطن  
  • “مولي براون التي لا تغرق”.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
  • البدادوة يُطالب بمستشفى حكومي بديل في عمّان وكتلة الوسطية تتحرك رسميًا لدعم “البشير”
  • محافظ الطائف يلتقي أمين جائزة “وثبة”
  • نقيب الصحفيين يلتقي مدير عام “التطوير الحضري”
  • أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
  • أجمل للعطور تُطلق “أوروم إكسير”: الرحيق الذهبي الجديد – حيث يلتقي الترف بالغريزة
  • ممثلون عن بلديات يطالبون برحيل الحكومة، ويحملون الرئاسي مسؤولية الأوضاع
  • «المنفي» يستقبل وفد أعيان وحكماء مصراتة ويشيد بدورهم في تعزيز الوحدة الوطنية
  • الرئاسي: اللافي استعرض مع السفير البريطاني جهود تثبيت التهدئة في طرابلس