بدورهما، يهدد وزيرا الأمن القومي والمالية إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بفرط عقد التوليفة الحاكمة إذا تضمنت الصفقة أي بند يقضي بانسحاب إسرائيل من قطاع غزة وإعلان انتهاء الحرب.

تقرير: إلياس كرام

4/7/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. القسام وكتائب الحسيني تستهدفان أباتشي إسرائيلية بصاروخ سام 7play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 50 seconds 00:50ما الأدوار التاريخية التي لعبتها بريطانيا في الشرق الأوسط؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 48 seconds 02:48شهداء بقصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 02 seconds 01:02شهداء ومصابون في استهداف الاحتلال مدنيين بمخيم الشاطئplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 37 seconds 00:37لليوم الثاني.

. تواصل انتشال جثامين شهداء بحيي تل السلطان والسعودي في رفحplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 46 seconds 00:46أوضاع الشرق الأوسط وحرب غزة تحظى باهتمام كبير في قمة شانغهايplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14قصف إسرائيلي يدمر بنايات سكنية وسوق الذهب الأثري بالشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

هكذا علّقت عائلات أسرى الاحتلال على توسيع القتال في غزة

علّقت عائلات أسرى الاحتلال الإسرائيلي المحتجزين في قطاع غزة، اليوم الجمعة، على تصعيد جيش الاحتلال لمجازره وقتاله في القطاع، وذلك في أعقاب حديث في تل أبيب عن قرب تنفيذ عملية "مركبات جدعون" البرية.

وعبّرت العائلات الإسرائيلية عن قلقها على مصير أبنائها جراء تصعيد الجيش الإسرائيلي هجماته في غزة، وحذرت حكومة بنيامين نتنياهو من إضاعة فرصة التوصل إلى صفقة تبادل ووقف إطلاق النار.

وقالت عائلات الأسرى في بيان نشرته عبر منصة "إكس": "استيقظت عائلات المختطفين صباح اليوم بقلوب ثقيلة وقلق كبير وسط تقارير عن تزايد الهجمات في قطاع غزة واقتراب انتهاء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة".

ومنذ أيام، يصعد الاحتلال هجماته ضد أهداف مدنية في قطاع غزة تزامنا مع جولة يجريها الرئيس ترامب في المنطقة، وضغوطه على تل أبيب لإبداء مرونة أكبر في عملية التفاوض وسط تنديدات أوروبية متزايدة بالجرائم الإسرائيلية في غزة.

ومنذ فجر الجمعة، استشهد أكثر من 100 فلسطيني في غارات على شمال القطاع، تم انتشال 50 منهم والبقية ما زالوا تحت الأنقاض، بحسب متحدث الدفاع المدني بغزة محمود بصل للأناضول.



وأضاف بيان عائلات الأسرى: "تشير كل الدلائل إلى أن دولة إسرائيل على بعد ساعات فقط من ضياع القرن"، مشيرا إلى أنه "بدلا من إعادة جميع المختطفين، والمشاركة في حراك إقليمي واسع، ووقف الحرب، ستجد إسرائيل نفسها معزولة وتغرق في وحل غزة".

واعتبرت عائلات الأسرى أن "الفرصة التاريخية الضائعة - فشل إسرائيلي مدو"، منوهة إلى أن "الجهد المبذول لتعطيل المقترحات المطروحة على الطاولة سيظل محفوراً في ذاكرة الأجيال القادمة".

وزادت: "نعيش في ساعات دراماتيكية، ساعات سيتم فيها تحديد مستقبل أحبائنا، ومستقبل المجتمع الإسرائيلي، ومستقبل الشرق الأوسط".

وناشدت عائلات الأسرى الإسرائيليين "رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) ورئيس الولايات المتحدة (دونالد ترامب) التوصل إلى حل".

وأكملت: "الوقت ينفد، والعالم يراقب، والتاريخ سيتذكر".

وسبق للحكومة الإسرائيلية التلويح بتصعيد حربها على غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال زيارة ترامب للمنطقة.

وتقول "حماس" إنها مستعدة لاتفاق يشمل جميع الأسرى الإسرائيليين، مقابل وقف الحرب والانسحاب الكامل من غزة وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.



وتؤيد عائلات الأسرى الإسرائيليين وأحزاب معارضة هذا العرض، لكن حكومة نتنياهو ترفضه.

ويتزامن بيان عائلات الأسرى مع جولة محادثات جارية حاليا في العاصمة القطرية الدوحة يقودها الوسطاء مع إسرائيل وحماس في محاولة للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يواصل نتنياهو تعنته في مسار المفاوضات.

وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 9900 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.

وخلال الأيام الثلاثة من جولة ترامب التي بدأت الثلاثاء، قتل الجيش الإسرائيلي نحو 260 فلسطينيا، مقارنة بـ78 قتيلا في الأيام الثلاثة السابقة لها، وفق بيانات وزارة الصحة بغزة.

وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الحوثي: كيان الاحتلال يرتكب المجازر وترامب عاجز.. وتهديدات نتنياهو بيع للوهم وهروب من تفاوض الأسرى
  • حرب أبدية من أجل بقائه .. عائلات الأسرى الإسرائيليين تهاجم نتنياهو
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة: نُطالب نتنياهو بإنهاء الحرب فورا
  • والدة أسير إسرائيلي تصف حكومة نتنياهو بـالدموية وتدعو للتظاهر
  • قلق إسرائيلي من اتفاق نووي "سريع" بين أميركا وإيران
  • مفاوضات الدوحة مستمرة وترامب يشكك بقدرة نتنياهو على إبرام صفقة
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو نتنياهو لعدم تفويت فرصة تاريخية
  • هكذا علّقت عائلات أسرى الاحتلال على توسيع القتال في غزة
  • عائلات الأسرى تحذر نتنياهو من "إهدار فرصة" التوصل إلى صفقة
  • ترامب يخفّض مكانة نتنياهو إلى مشاهد خلال جولته في الشرق الأوسط