تزوج من إحدى معجباته في سن الستين ولقب بالكونت.. أبرز المعلومات عن عبد السلام النابلسي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
عبد السلام النابلسي.. رغم أن معظم أدواره في السينما كانت أدوارا مساعدة، إلا أنها ببصماتها الكوميدية المميزة لا تزال محفورة في وجدان محبى الكوميديا، وكانت هذه الأدوار مع عبد الحليم حافظ وفريد الأطرش وإسماعيل ياسين وآخرين.
أبرز المعلومات عن عبد السلام النابلسيويقدم موقع «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه في السطور التالية، أبرز المعلومات عن عبد السلام النابلسي، ضمن خدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــا.
ولد الفنان عبد السلام النابلسى، في 23 أغسطس 1913 بإحدى قرى عكار في لبنان، وهو من أصول فلسطينية سورية، وقيل إنه ولد في نابلس، وجده كان قاضى نابلس الأول، وكذلك والده، ونشأ في عائلة متدينة.
رحل في صباه مع والده إلى نابلس عندما عين قاضياً هناك، وعندما بلغ العشرين أرسله والده إلى القاهرة ليلتحق بالأزهر الشريف، وهناك عمل بالصحافة الفنية في مجلات مختلفة، إلى أن كانت فرصته السينمائية الأولى مع «آسيا» في فيلم «غادة الصحراء»، ثم كان فيلم «وخز الضمير» فى 1931 الذى فتح له أبواب السينما.
حقق النابلسي رغبته القديمة في الاستقرار الأسري بعد أن ظل يلقب بأشهر عازب في الوسط الفني وحتى وصل إلى الستين من عمره وذلك عندما تزوج من إحدى معجباته (جورجيت سبات) وقام بإتمام إجراءات الزواج بفيلا صديقه فيلمون وهبي دون علم أسرة الفتاة والتي دخلت معه في صراع مرير أرغمته خلاله على تطليقها قبل أن تحكم المحكمة بصحة الزواج ويتم الصلح بينهم.
مشواره الفنيوبدءاً من 1955 بدأ الظهور مع عبد الحليم حافظ في أكثر من فيلم منها «شارع الحب»، و«يوم من عمرى»، وشارك فريد الأطرش في أكثر من فيلم وشارك فاتن حمامة وعمر الشريف في فيلم «أرض السلام».
«النابلسى» رحل إلى لبنان بعدما تراكمت الضرائب عليه، وفى بيروت أصبح مديراً للشركة المتحدة للأفلام وساهم في زيادة عدد الأفلام اللبنانية، وبإعلان بنك «إنترا» إفلاسه، الذي كان «النابلسى» يودع فيه كل أمواله تردت حالته الصحية وتوفى «زي النهارده» في 5 يوليو 1968، ولم تجد زوجته مصاريف الجنازة فتكفل بها فريد الأطرش.
اقرأ أيضاًأبرزهم أحمد العوضي.. لقطات من ذبح الفنانين للأضاحي
100 عام على مشوراها الفني.. المتحف القومي للحضارة يحتفل بـ أم كلثوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النابلسي عبد السلام النابلسي عبدالسلام النابلسي عبد السلام النابلسی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ126 على التوالي
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ126 على التوالي، ولليوم الـ113 على مخيم نور شمس، وسط تعزيزات عسكرية وتصعيد متواصل.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال دفعت صباح اليوم بتعزيزات عسكرية من الآليات باتجاه المدينة من مدخلها الغربي، وجابت شوارعها الرئيسية، منها: دوار العليمي وشارع نابلس ، باتجاه مخيم نور شمس.
وأضافت، أن الاحتلال يستمر في حصاره الخانق على مخيمي طولكرم ونور شمس، بالتزامن مع اطلاق نار وانفجارات، بين الفينة والأخرى، وسط انتشار مكثف للآليات، وفرق المشاة في محيطهما وحاراتهما، وملاحقة واحتجاز كل من يحاول من السكان الوصول الى منازلهم، لتفقدها، وأخذ مقتنياتهم منها، وإطلاق النار تجاههم.
وقد شهد مخيم نور شمس خلال الأسبوعين الماضيين، حملة هدم طالت أكثر من 20 مبنى سكنيا في حاراته الرئيسية، وتضررت بفعلها بنايات مجاورة، وذلك في سياق تنفيذ مخطط الاحتلال لهدم 106 مبانٍ في المخيمين، منها 58 بمخيم طولكرم، و48 بمخيم نور شمس، ل فتح شوارع وطرقات وتغيير معالمهما الجغرافية.
كما أبلغ الاحتلال، الأسبوع الماضي، سكان 58 مبنى في مخيم طولكرم بقرارات هدم فورية، حيث تضم هذه المباني أكثر من 250 وحدة سكنية، وأمهلهم ثلاث ساعات فقط للإخلاء من مخارج محددة، وسط تشديد إجراءاته تجاه المواطنين، الذين تعرضوا للتنكيل والاحتجاز والتهديد.
في غضون ذلك، تشهد المدينة، تحركات مكثفة لآلياتها وفرق المشاة، وهي تجوب الشوارع الرئيسية والأحياء، مع إطلاق أبواق آلياتها بطريقة استفزازية، والسير بعكس اتجاه السير، إلى جانب إقامة حواجز مفاجئة خصوصا في وسط السوق وشارع نابلس، ومحيط مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، وتعرض المواطنين والمركبات للإيقاف والتفتيش والاستجواب والتنكيل.
وتواصل قوات الاحتلال أيضا الاستيلاء على منازل ومبان سكنية في شارع نابلس والحي الشمالي المجاور، بعد إخلاء سكانها بالقوة، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية، وبعضها تحت الاحتلال منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
كما يشهد شارع نابلس، الواصل بين مخيمي طولكرم ونور شمس، أضرارا كبيرة، بعد أن وضعت قوات الاحتلال قبل أشهر سواتر ترابية متقطعة على طوله، ما أثر بشكل كبير على حركة المركبات، وفاقم من معاناة المواطنين.
وخلّف العدوان المستمر حتى الآن استشهاد 13 مواطنا، بينهم طفل وامرأتان، إحداهما كانت حاملا في شهرها الثامن، إلى جانب عشرات الجرحى والمعتقلين، إضافة إلى دمار واسع طال البنية التحتية، والمنازل، والمحلات التجارية، والمركبات، إثر عمليات هدم وحرق ونهب.
وقد أدى هذا التصعيد إلى تهجير أكثر من 4200 عائلة من المخيمين، أي ما يزيد على 25 ألف مواطن، وتدمير أكثر من 400 منزل كليا، و2573 منزلا بشكل جزئي، فضلا عن إغلاق مداخل وأزقة المخيمين بالسواتر الترابية، وتحويلهما إلى مناطق معزولة، تكاد تخلو من مظاهر الحياة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة بالصور: الهلال الأحمر: نواصل الجهود الإنسانية والطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة هذا ما عُرض علينا - حماس تكشف تفاصيل ما جرى في اتفاق وقف إطلاق النار الأكثر قراءة قائمة جديدة بأسماء 20 معتقلا من غزة وأماكن احتجازهم تحولات لصالح فلسطين الأغذية العالمي: غزة على شفا المجاعة وتدفق المساعدات ضرورة عاجلة بين القاهرة والأراضي الفلسطينية: شباب يربون الأمل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025