ريكسوس العالمية: بناء 6 فنادق جديدة بمصر خلال عامين
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر موقع "روس توريزم نيوز" الروسي المتخصص في السياحة، تقريرا اليوم الجمعة، كشف خلاله عن خطة شركة "ريكسوس" العالمية لإدارة الفنادق، في التوسع بمصر خلال العامين المقبلين.
وقال الموقع الروسي: "تهدف الشركة العالمية إلى زيادة محفظة فنادقها، وإقامة شراكات مع علامات تجارية أخرى في مجال الضيافة بمصر، مع تطوير فنادق مختصة بنمط سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض".
وتابع: "وتدير ريكسوس حاليًا 11 فندقًا في مصر، توفر إجمالي 7000 غرفة تقريبًا، وتقع غالبية هذه الفنادق في شرم الشيخ والغردقة وعلى طول الساحل الشمالي للبحر الأحمر، بينما سيتم بناء جميع الفنادق الجديدة من الألف إلى الياء بواسطة الشركة العالمية وبالأيدي العاملة المصرية، مع الالتزام بالمعايير الصارمة للسلسلة".
وتشمل استراتيجية ريكسوس التوسعية 6 فنادق جديدة من المقرر افتتاحها في عام 2025، بما في ذلك تلك الموجودة داخل مجمع ريكسوس راداميس في شرم الشيخ والإسكندرية، وبحلول عام 2026، تهدف الشركة إلى أن يكون لديها إجمالي 17 فندقًا في مصر".
كان شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أكد على الاهتمام الذي توليه الوزارة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال الضيافة، وزيادة عدد الغرف الفندقية بما يحقق الاستراتيجية الوطنية لاستقبال 30 مليون سائح بحلول عام 2030، وذلك عقب أداء الوزير لليمين الدستورية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، ليتولى حقيبة السياحة والآثار بالحكومة الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ريكسوس الفنادق الضيافة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصادق على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية
القدس المحتلة - الوكالات
أفادت القناة العبرية السابعة بأن المجلس الأعلى للتخطيط والبناء صادَق رسميًّا على إقامة 764 وحدة استيطانية جديدة في عدد من مستوطنات الضفة الغربية، في خطوة تُعدّ امتدادًا لسياسات التوسع الاستيطاني التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية خلال الأشهر الأخيرة.
ويأتي هذا القرار في وقت تتصاعد فيه التحذيرات الدولية من خطورة التوسع الاستيطاني وتأثيره المباشر على فرص تحقيق السلام، إذ تُعدّ هذه الخطوات مخالفة صريحة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى رأسها القرار 2334 الذي يُدين بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما يرى مراقبون أن المصادقة على هذه الحزمة الجديدة من الوحدات الاستيطانية قد تزيد من التوتر في الضفة الغربية، وتُفاقم من حالة الاحتقان القائمة، خصوصًا في ظل استمرار المواجهات وتدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية في عدد من المناطق.