اقرأ غدًا في «البوابة».. غضب القارة العجوز.. أوربان يلتقى بوتين بعد تولى المجر رئاسة الاتحاد الأوروبى
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ السبت 6 يوليو 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
ستارمر يقود «العمال» إلى فوز ساحق فى الانتخابات البريطانية
ابن الطبقة العاملة يستعد لقيادة الحكومة الجديدة بسياسة يسار الوسط.. ويطالب باتفاقيات تعاون جديدة مع الاتحاد الأوروبى
السيسى يهنئ «كير ستارمر» رئيس وزراء بريطانيا الجديد.
غضب القارة العجوز.. أوربان يلتقى بوتين بعد تولى المجر رئاسة الاتحاد الأوروبى
المجلس الأوروبى: بودابست لا تمتلك تفويضا للحوار.. ولا يمكن إجراء أى نقاش بدون أوكرانيا
نهج جديد.. رئيس روسيا يشيد بجهود طالبان فى محاربة الإرهاب
مساع لتطبيع العلاقات مع الحركة الأفغانية تعكس رغبة موسكو فى تعزيز نفوذها بجنوب آسيا
سلاح التبرعات.. كبار المانحين الديمقراطيين يضغطون على بايدن للانسحاب من الانتخابات
الرئيس الضعيف يبحث عن انتصار سياسى.. بايدن يضغط على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى غزة
مدير مجمع الشفاء: الأسرى يتعرضون لانتهاكات جسيمة بسجون الاحتلال
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات البريطانية البوابة الاتحاد الأوروبي السيسي القارة العجوز
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك الجديد يتحدث عن فشل 7 أكتوبر.. من يتحمل المسؤولية؟
قال الرئيس الجديد لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" ديفيد زيني، إن "الفشل في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 كان عميقا وواسع النطاق".
وفي تصريحات نقلتها هيئة البث الإسرائيلية، قال زيني، "إن فشلا بهذا الحجم ليس محددا، بل عميقا وواسع النطاق، ونحن جميعا نشارك فيه".
وأضاف، "سأغادر إلى مساحة جديدة وصعبة ومثيرة للاهتمام ولكنها غير واضحة"، في إشارة إلى رئاسة "الشاباك".
وكان رئيس "الشاباك" الحالي رونين بار، أعلن إنه سيغادر منصبه في 15 من الشهر الجاري، عقب خلافات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، دفعت الأخير لإقالة بار.
وفي أيار/ مايو الماضي أعلن نتنياهو تعيين زيني رئيسا للشاباك خلفا للمقال بار، في خطوة اعتبرتها المحكمة العليا الإسرائيلية أنها مخالفة للقانون، واثارت احتجاجات شعبية وانتقادات حادة من المعارضة.
ونفذت حركة "حماس" في 7 أكتوبر 2023 هجوما مفاجئا على عشرات القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة ما أدى إلى مقتل وإصابة مئات الإسرائيليين.
ومنذ ذلك الحين، يعتبر مسؤولون سياسيون وعسكريون وأمنيون إسرائيليون الهجوم بأنه مثل "إخفاقا سياسيا وعسكريا واستخباريا غير مسبوق".
والجمعة، قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
واعترف جيش الاحتلال، بمقتل 4 من جنوده، وإصابة ضابط بجروح خطرة، في كمين للمقاومة صباح اليوم الجمعة، في خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال الاحتلال، إن القتلى من وحدتي ماغلان ويهلوم، المتخصصتين في الكشف عن الأنفاق، وقتلوا جميعا في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، إلى أن الجنود دخلوا مبنى في بني سهيلا، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس.
من جانبه قال رئيس حكومة الاحتلال، تعليقا على إعلان مقتل الجنود الأربعة: "إنه يوم حزين وصعب، باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال معركة دحر حماس واستعادة رهائننا، والذين سمح بنشر أسماء اثنين منهم، الرقيب أول يوآف ريفر والرقيب أول تشين غروس".