حل امتحان الفيزياء توجيهي 2024 في فلسطين - إجابات امتحان الفيزياء علمي
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
حل امتحان الفيزياء توجيهي 2024 في فلسطين - حيث يتقدم طلاب الثانوية العامة في فلسطين اليوم السبت 6 يوليو 2024، إلى امتحان الفيزياء في الضفة و القدس والخارج، باستثناء طلبة قطاع غزة بسبب عدوان الاحتلال المتواصل منذ السابع من شترين الأول/أكتوبر الماضي.
ويعتبر امتحان الفيزياء توجيهي 2024 في فلسطين الامتحان السابع في الفرع العلمي حيث توجه 50 ألف طالب وطالب إلى قاعات الامتحان لتقديمه.
وتنشر لكم وكالة "سوا" إجابات امتحان الفيزياء توجيهي 2024 في فلسطين ليتمكن الطلبة من مراجعة اجاباتهم بعد العودة من الاختبار إضافة إلى الاجابة النموذجية لامتحان الفيزياء توجيهي 2024 في فلسطين
حل امتحان الفيزياء توجيهي 2023 في فلسطين:
وانطلقت، صباح السبت 22 يونيو 2024، أولى امتحانات الثانوية العامة " التوجيهي " في محافظات الضفة الغربية، والمدارس الفلسطينية بالخارج، حيث توجه 50 ألف طالب وطالب إلى قاعات الامتحان، باستثناء طلبة قطاع غزة ، والبالغ عددهم 39 ألف، بسبب عدوان الاحتلال المتواصل منذ السابع من شترين الأول/أكتوبر الماضي.
ويبلغ عدد طلبة المدارس الخمس خارج الوطن (تركيا، وقطر، ورومانيا، وبلغاريا، وروسيا)، 216 طالبًا، موزعين على 506 قاعات، إضافة لطلبة قطاع غزة الذين غادروا القطاع الى خارج الوطن، ويتوزعون على 29 دولة، وجلهم في جمهورية مصر العربية، والبالغ عددهم 1090.
وتبدأ جلسة الامتحان في تمام الساعة التاسعة صباحا، حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس، وتتضمن الفروع "الأدبي، العلمي، الشرعي، الريادة والأعمال، الزراعي، الصناعي، الفندقي، والاقتصاد المنزلي"، والبالغ عددهم 50097، فيما يبلغ العدد الكلي للعاملين نحو 20 ألفًا، موزّعين ما بين مراقب، ومصحّح، وإداري، وفنّي، وعامل، في الامتحان.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية