وزير الخارجية المصري لأطراف الصراع بالسودان: "اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
قال السفير بدر عبد العاطى وزير الخارجية المصري، إن الدولة المصرية ستستمر في بذل كل ما في وسعها لوقف نزيف الدم السوداني الغالي، متابعا: الحكومة المصرية قدمت مساعدات إنسانية عاجلة للأشقاء في السودان وهذا ليس منحة وإنما واجب.
تصريحات وزير الخارجيةوأضاف عبدالعاطي، خلال كلمته فى افتتاح مؤتمر القوي السياسية المدنية الذي ينعقد فى القاهرة، عرضته قناة القاهرة الإخبارية، أن مصر تعمل على تكثيف اتصالاتها من خلال العمل الوثيق مع المنظمات الدولية والدول المانحة لدعم دول الجوار المتضررة من الأزمة.
وناشد وزير الخارجية والهجرة، السلطات والقوى السياسية السودانية بأن يعلوا جميعا مصلحة الوطن السوداني، كما أن مصر ستظل دائما وأبدا داعمة للجهود الساعية لعودة الاستقرار للسودان الشقيق
وتمنى وزير الخارجية، التقدم والازدهار والرفعة لدولة السودان ولشعبه الشقيق، مستشهدًا بالآية الكريمة “وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجيه وزير الخارجية تصريحات وزير الخارجية مؤتمر القوي السياسية المدنية قناة القاهرة الإخبارية السودان وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤول في وزارة الخارجية الامريكية ،اليوم، إن “الولايات المتحدة ترى أن العراق سيكون أكثر استقراراً وسيادة من خلال تحقيق الاستقلال في مجال الطاقة والابتعاد عن النفوذ الضار لإيران”.وأضاف المسؤول، أن “الاتفاقات التي وقعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني مؤخراً مع شركات أميركية لتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي في كوردستان العراق تدعم هذا الهدف”، مشيراً إلى أن “هذه المشاريع، سواء في الإقليم أو باقي أنحاء البلاد، تصب في مصلحة جميع العراقيين، لا سيما في ظل استمرار أزمة الكهرباء”.وتابع المسؤول الأميركي: “نشجع بغداد وأربيل على العمل معاً من أجل الشروع في إنتاج الغاز بأسرع وقت ممكن”.وكانت حكومة إقليم كوردستان أعلنت، عن توقيع اتفاقيتين مع شركتي HKN Energy وWesternZagros الأميركيتين لتطوير حقلي “ميران” و“توبخانة-كردمير” في محافظة السليمانية، بقيمة إجمالية تقدّر بنحو 110 مليارات دولار، في واحدة من أكبر الصفقات في قطاع الطاقة بالإقليم.وتهدف الاتفاقيات إلى استغلال موارد الغاز الطبيعي بشكل أوسع لتلبية احتياجات الإقليم أو العراق من الكهرباء، وتقليل الاعتماد على واردات الغاز الإيراني.الخطوة أثارت اعتراض الحكومة الاتحادية في بغداد، حيث وصفت وزارة النفط العراقية الاتفاقيات بأنها “باطلة”، مشيرة إلى أن إدارة الثروات الطبيعية تقع ضمن صلاحيات الحكومة الاتحادية فقط.