حلوى السعادة والهدوء النفسي، هذا أقل وصف يمكن أن يقال على الشيكولاتة، التي يحتفل بها العالم في مثل اليوم من كل عام، باعتباره اليوم اللذي دخلت فيه الشيكولاتة لأوروبا على نطاق واسع في 1550، وبدأ الاحتفال بذلك اليوم لأول مرة في عام 2009.

أغرب أنواع الشيكولاتة بالعالم

وللشيكولاتة أنواع ونكهات كثيرة، وبعضها غير مألوف ويعد غريبًا على المصريين، ولأن اليابان من أكثر الدول على وجه الأرض عشقًا للشيكولاتة، ابتكرت منها نكهات مختلفة مثل الشيكولاتة بالفاصوليا، وأيضًا شرائح البطاطس المقرمشة المغطاة بطبقة من الشيكولاتة.

ومن بين النكهات الغريبة أيضًا، الشيكولاتة بطعم الجبنة والبصل، وأيضًا الشيكولاتة بالبطاطا، والبيتزا، والسوشي والتونة، والبيض، وقنفد البحر.

فوائد الشيكولاتة لجسم الإنسان

وللشيكولاتة فوائد عديدة، من بينها:-

تقلل خطر السكتة الدماغية.

الشيكولاتة الداكنة غنية بالمعادن مثل البوتاسيوم والزنك والسيلينيوم.

تقلل نسبة الكوليسترول.

تحمي البشرة من أشعة الشمس.

تحسن الحالة المزاجية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اليوم العالمي للشيكولاتة الشيكولاتة

إقرأ أيضاً:

موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة

يمثل موسم إنتاج التمور في منطقة الجوف، علامةً بارزة في موائد الضيافة، إذ يستبشر الأهالي في كل عام خلال الصيف بطرح النخيل إنتاجها من التمور، فيما تبرز أصناف معينة من التمور التي تسبق غيرها في النضج، منها "الصفرا" أو "السياطية" وفقًا للتسميات المحلية، التي تمتاز بأسبقية تمور الجوف.

وتحظى "الصفرا" بعناية واهتمام بارزين من أهالي منطقة الجوف نظرًا لكونها أولى التمور التي تطرح رطبًا بالمنطقة، إذ كان الأهالي قديمًا يزرعون نخيل "الصفرا" للظفر بإنتاجها المبكر كل عام، وفي الوقت الحالي تخصص حقول زراعية من هذا النوع، إذ يكثر الإقبال عليها إلى جانب الأصناف المتأخرة من غيرها.

وأوضح أستاذ البيئة والزراعة المشارك بقسم الأحياء في جامعة الجوف بسام العويش، أن جغرافية منطقة الجوف تتناسب مع زراعات متنوعة منها أنواع مختلفة من النخيل، حيث يمثل انخفاض مستوى مدينة سكاكا ومحافظة دومة الجندل بيئة مناسبة لإنتاج التمور، فيما تشكل جغرافية الأرض المرتفعة في بسيطا وطبرجل تناسبًا لإنتاج أنواع مختلفة إضافة إلى الزيتون، وهذا التنوع يكسب المنطقة فرصة لتنوع الإنتاج الزراعي وجودته.

وأفاد أن منطقة الجوف تنتج أصنافًا متعددة من التمور تمثل "الصفرا" و "السياطية" و "حلوة الجوف" و "الحيزا" أبرز الأنواع فيها، ويمتاز كل نوع بما حباه الله من مميزات في تبكير وتأخير طرح الرطب، مشيرًا إلى اهتمام أهالي منطقة الجوف بأنواع التمور الممتد من تاريخ أجدادهم في زراعة أنواع مختلفة، وتأتي "حلوة الجوف" في مقدمة الاهتمام بإنتاج التمور.

وتنظم منطقة الجوف في كل عام مهرجان التمور في محافظة دومة الجندل، إذ يقدم إنتاج المزارعين في بيئة اقتصادية تنافسية لتسويق إنتاج المنطقة من التمور، وتبرز مشاركة منتجات تحويلية مثل دبس التمر وعجين التمر والبكيلة في نسخ المهرجان، ويأتي المهرجان في كل عام ليكون نافذةً تسويقية للمزارعين والمنتجين في إنتاج التمور.

الجوفالتمرقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • عشان تعالجه صح.. اعرف أنواع تساقط الشعر
  • 7 طرق للترشيد السريع.. كيف تقلل فاتورة الكهرباء؟
  • لأول مرة.. الصين تحقق أصعب أنواع النقل الآني الكمي
  • اليوم العالمي لأحمر الشفاه
  • فهد الطبية توضّح ‏أنواع التهابات الكبد الفيروسية وأعراض الإصابة بها
  • في الطبيخ وبالشاي الأخضر.. أغرب 7 طرق في استخدام الحلبة لإنقاص الوزن
  • الواحدة بـ50 ألف جنيه.. حكاية أغلى مانجو فى العالم
  • ولا أغرب | تطوير روبوتات قابلة للنمو بأكل الماكينات الأخرى.. فما القصة؟
  • موسم إنتاج التمر بالجوف.. علامة بارزة على موائد الضيافة
  • نخيل "الصفرا".. بواكير موسم التمور "بشرى اقتصادية" لأهالي الجوف