حسم موقف كهربا من مواجهة الأهلي وطلائع الجيش
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
انتظم محمود عبد المنعم كهربا لاعب النادي الأهلي، في المران الجماعي للفريق الأحمر اليوم الأحد والذي أقيم على استاد مختار التتش بمقر الجزيرة.
كهربا ينتظم في مران الأهلي قبل مواجهة طلائع الجيشوكان السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، قد قرر معاقبة كهربا بعدم المشاركة في مران الفريق لاعتراضه على عدم مشاركته في مباراة الفريق الأحمر أمام فاركو.
وجاء انتظام لاعب الأهلي في التدريبات الجماعية استعدادًا لمواجهة الغد أمام طلائع الجيش.
ويستعد الأهلي لمواجهة ضيفه طلائع الجيش غدًا الاثنين ضمن مباريات الجولة الثلاثين من مسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود كهربا كهربا الاهلي وطلائع الجيش مباراة الاهلي وطلائع الجيش كولر
إقرأ أيضاً:
اليونان تعزز إنفاقها العسكري في مواجهة تركيا
أنقرة (زمان التركية) – في وقت تتوجه فيه غالبية دول الاتحاد الأوروبي لتعزيز ترساناتها العسكرية لمواجهة التهديد الروسي، تحتفظ اليونان بتركيز مختلف، حيث تحتل تركيا قمة هرم التهديدات الأمنية لأثينا، فقد بدأت اليونان بالفعل في تنفيذ استراتيجية دفاعية طويلة الأجل تشمل إنفاق 28 مليار يورو على أسلحة وذخائر حديثة خلال الـ12 عاماً المقبلة.
تتركز الخطة اليونانية حول نظام الدفاع الجوي المسمى “درع أخيل”، إلى جانب اقتناء 20 طائرة مقاتلة من طراز F-35. وتستند أثينا في هذه الخطط الطموحة على دعم الاتحاد الأوروبي، الذي أعلن عن تخصيص 800 مليار يورو لتحديث الدفاعات الأوروبية بحلول 2030.
بخلاف معظم حلفائها الأوروبيين، لا تعتبر اليونان روسيا التهديد الرئيسي لأمنها، بل تنظر إلى جارتها تركيا على أنها الخطر الأكبر. وقد تضاعف هذا القلق بعد الأزمة التي اندلعت عام 2020 حول حقول الغاز في شرق المتوسط، عندما أرسلت أنقرة سفناً للتنقيب في مياه تزعم أثينا أنها تحت سيادتها.
منذ 2018، أنفقت اليونان 40 مليار يورو على التسلح، حيث بلغت النسبة المئوية للإنفاق العسكري من الناتج المحلي الإجمالي 4% في 2021-2022، ولا تزال تتجاوز 3% في 2024. وتأتي اليونان في المرتبة الثانية بعد بولندا في الإنفاق العسكري بين دول الاتحاد الأوروبي، رغم الأزمة المالية التي عانت منها سابقاً.
وتعتمد اليونان في تحديث ترسانتها العسكرية على ثلاث دول رئيسية: الولايات المتحدة وفرنسا وإسرائيل. فقد حصلت بالفعل على 24 طائرة رافال الفرنسية، وتعمل على تطوير نظام دفاع جوي مستوحى من “القبة الحديدية” الإسرائيلية. كما تسعى لتحديث أسطولها البحري لمواجهة عقيدة “الوطن الأزرق” التركية.
ورغم التوترات، يحافظ الجانبان على قنوات اتصال مفتوحة، حيث اجتمع وزيرا خارجية البلدين مؤخراً في أنطاليا استعداداً لقمة مرتقبة بين الرئيس التركي ورئيس الوزراء اليوناني في يونيو المقبل. ويبقى الانتماء المشترك لحلف الناتو عاملاً مهماً في احتواء أي تصعيد محتمل بين الجارتين.
Tags: f 35الاتحاد الأوروبياليونانتركياحلف الناتودرع أخيل