كأضخم تكلفة.. تركي آل الشيخ يستعد لإنتاج فيلم سعودي بـ 40 مليون
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلن المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، عن استعداده لأكبر إنتاج فيلم عربي تحت إشراف المخرج السعودي محمد الملا، وذلك أثناء حلوله ضيفًا على برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب عبر شاشة قناة MBC مصر.
وأوضح المستشار تركي آل الشيخ، أن الفيلم العربي يشبه الأعمال العالمية مثل صراع العروش وغيرها، بتكلفة 40 مليون دولار، كأعلى ميزانية إنتاج عمل فني في تاريخ الوطن العربي، مشيرا إلى أن العمل يشارك فيه نجوم هوليوود بجانب النجوم العرب.
أفلام يدعمها صندوق بيج تايم
ويدعم صندوق بيج تايم عدد من الأفلام المصرية ومنها المدعوم ومنها المستقل، ومن تلك الأفلام
فرقة الموت - أحمد عز “جارٍ تصويره”
النونو - أحمد حلمي “ينطلق تصويره نهاية 2024”
تافه جدا - شيكو “جارٍ التحضير له”
فيلم الست - منى زكي “جارٍ تصويره”
فيلم الإسترليني - محمد هنيدي “جارٍ تصويره”
البحث عن فضيحة - هشام ماجد وهنا الزاهد “جارٍ التحضير له”
فيلم يجمع كريم عبد العزيز وأحمد عز “جارٍ التحضير له”
فيلم يجمع عمرو دياب ونانسي عجرم “جارٍ التحضير له”
فضلا عن مجموعة أخرى من الأفلام غير معلن عنها حتى الآن.
تجربة فيلم ولاد رزق 3
وفي وقت سابق قال المستشار تركي آل الشيخ في تصريحات لـ برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب: فيلم ولاد رزق حدوتة مصرية بتكامل عربى.. طموحي إننا نوصل لـ 90 % من أهدافنا من الأعمال القادمة.. قدرنا نجمع النجوم مع بعض.. عندنا ثلاثة راح يسجلوا أعلى أجر في العالم العربي كريم وعز وأحمد حلمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ المستشار تركى آل الشيخ الهيئة العامة للترفيه صندوق بيج تايم
إقرأ أيضاً:
وفد اقتصادي تركي يزور غرفة القاهرة لبحث آفاق جديدة للتعاون التجاري والاستثماري
استقبلت الغرفة التجارية للقاهرة، برئاسة أيمن العشري، وفدًا من غرفة تجارة وصناعة كوتاهيا التركية برئاسة السيدة Esin GURAL ARGAT، أمس الخميس، لبحث فرص جديدة للتعاون الاقتصادي بين مصر وتركيا.
وشهد اللقاء حضور المهندس طارق السلاب، عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة وممثلها في الاتحاد العام للغرف التجارية، وأحمد الوسيمي عضو مجلس الإدارة، إلى جانب عدد من رؤساء وأعضاء الشعب التجارية المختلفة، ومحمد تمام الأمين العام ورئيس الجهاز التنفيذي للغرفة.
وفي كلمته الافتتاحية، رحّب المهندس طارق السلاب بالوفد التركي، مؤكدًا ضرورة تعزيز جسور التعاون بين البلدين في مختلف الأنشطة الاقتصادية. وأضاف أن هذا الاجتماع يمثل بداية لسلسلة لقاءات موسعة خلال الفترة القادمة، بهدف تحويل العلاقات المتميزة بين الجانبين إلى شراكات عملية تدعم الاقتصادين المصري والتركي.
وأشاد السلاب بالقطاعات التي يمثلها الوفد التركي، وما يمكن أن تتيحه من فرص لفتح مجالات جديدة للتجارة والاستثمار والصناعة المشتركة، مشيرًا إلى أن غرفة القاهرة ستعمل على تنظيم لقاءات ثنائية بين الشركات المصرية ونظيراتها التركية لدعم التصنيع المتبادل وزيادة حجم التبادل التجاري.
من جانبه، رحّب أحمد الوسيمي بالوفد التركي داخل "بيت التجار"، مؤكدًا أن العلاقات بين مصر وتركيا تشهد تعاونًا مثمرًا على المستويين السياسي والاقتصادي برعاية الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان. وأوضح أن مجتمع الأعمال في البلدين يواصل تبادل الزيارات لاستكشاف الفرص، مشيرًا إلى التطور الكبير الذي شهدته مصر في البنية التحتية، والشبكات اللوجستية، والمدن الصناعية والتجارية.
وأكد الوسيمي أن حجم التبادل التجاري بين القاهرة وأنقرة لا يزال دون الإمكانات الفعلية للبلدين، داعيًا إلى العمل على زيادته خلال المرحلة المقبلة، خاصة مع ما توفره الدولة المصرية من حوافز للمستثمرين في ظل قانون الاستثمار الجديد. ولفت إلى أن غرفة القاهرة تقدم خدمات لأكثر من 650 ألف تاجر وصانع ومستثمر من خلال 63 شعبة تغطي مختلف القطاعات الاقتصادية.
بدورها، أعربت Esin GURAL ARGAT عن تقديرها لحفاوة الاستقبال، موضحة أن هذه هي الزيارة الرسمية الأولى للغرفة التركية إلى مصر، رغم تعدد الزيارات الفردية السابقة. وأكدت أن تركيا تعد من الدول الرائدة في مجالات الإنتاج والصناعات المغذية، لا سيما في الدفاع، والسيراميك، والزجاج، وصناعة السيارات. كما أشارت إلى أن مصر أصبحت خلال السنوات الأخيرة وجهة مفضلة للاستثمارات نظرًا لتنافسية تكلفة التصنيع والعمالة والطاقة.
وأوضحت أن العلاقات التجارية بين البلدين تشهد نموًا مستمرًا، وأن هدف الوفد هو تعزيز هذه العلاقات عبر شراكات جديدة، داعية غرفة القاهرة إلى زيارة تركيا قريبًا لاستكمال مسار التعاون.
وتخلل اللقاء جلسات تعريف بين أصحاب الشركات من الجانبين، حيث ضم الوفد التركي شركات عاملة في مجالات متنوعة شملت: السيراميك والزجاج، الصناعات المغذية للسيارات، الصناعات الغذائية، الصناعات الدفاعية، معدات تصنيع الأغذية، المطاعم، الخدمات الصحية، الدهانات، الإنشاءات، المواد الخام الكيماوية، الأثاث المكتبي، الأجهزة المنزلية، وغيرها.