«أدلع نفسي».. محمد الكحلاوي يروج لـ أجدد أعماله الغنائية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
روج المطرب محمد الكحلاوي لـ أجدد أعماله الغنائية التي تحمل اسم «أدلع نفسي»، المقرر عرضها خلال الفترة المقبلة.
وشارك محمد الكحلاوي متابعيه عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» البوستر الدعائي لـ أغنية «أدلع نفسي»، وعلق عليه قائلا: «قريبًا إن شاء الله الجديد أدلع نفسي صيف 2024، دعواتكم بالتوفيق».
وأغنية «أدلع نفسي» لـ امحمد الكحلاوي من كلمات مخلص أحمد، ألحان و توزيع و فواصل موسيقية محمد الكحلاوي، ميكس وماستر إسلام غلاب، صولو كيبورد مزمار و ربابة محمود مهني، صولو ناي محمد عاطف.
جدير بالذكر أن المطرب محمد الكحلاوي من أهم عائلات الإنشاد الديني في مصر، فهو حفيد المنشد الديني محمد الكحلاوي صاحب أشهر ابتهال ديني بالوطن وهو "لأجل النبي"، ووالده هو المنشد الديني أحمد محمد الكحلاوي، وأخت والده هي الداعية الإسلامية الراحلة د.عبلة الكحلاوي.
وطرح في عام 2023 دعاء جديدًا بعنوان «من فوق سجادتي»، على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب3، بالتزامن وذلك بالتزامن مع بداية شهر رمضان 2023، وهي من كلمات إيناس رشاد، ألحان ورؤية موسيقية محمد الكحلاوي، ميكس وماستر م. مصطفى رؤوف، قانون: د.ماجد سرور، ناي: محمد عاطف، وإشراف فني نادين الحلواني.
اقرأ أيضًا«حكاية شعبية».. نسرين طافش تروج لـ «جوقة عزيزة» قبل عرضه
راينا يوسف تشارك صورا جديدة من كواليس مسلسل «سيما ماجي» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد الكحلاوي محمد الکحلاوی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، التصعيد العسكري على الأراضي اللبنانية، معلنًا أنه استهدف ما قال إنه "مجمع تدريب تابع لقوة الرضوان" في جنوب لبنان، إلى جانب مواقع أخرى زعم أنها "بنى تحتية عسكرية" لحزب الله.
ورغم الرواية الإسرائيلية التي تكررت خلال الأيام الماضية عن استهداف "مراكز تدريب" و"مواقع إرهابية"، فإن السكان في الجنوب يتحدثون عن غارات تطال مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية وأحياء قريبة من بيوت المدنيين، في وقت يزداد فيه القلق من توسع العدوان نحو العمق اللبناني.
وقال جيش الاحتلال في بيانه إن الطائرات الحربية قصفت "مجمع تدريب وتأهيل يستخدمه حزب الله"، وإن الاستهداف جاء بعد ضرب موقع مشابه قبل أيام.
وأضاف أن "المقاتلين في هذه المواقع يخضعون لتدريبات على الأسلحة وتنفيذ هجمات ضد جنود الجيش والمستوطنين"، على حد زعمه — وهي رواية اعتادت إسرائيل استخدامها لتبرير توسع عملياتها العدوانية داخل لبنان.
كما ادعى الجيش أنه استهدف "بنى تحتية عسكرية إضافية" في مناطق عدة جنوب لبنان، مستندًا إلى "معلومات استخباراتية".
لكن في لبنان، يشير ناشطون ومسعفون إلى أن هذه الادعاءات لا تخفي حقيقة أن القصف يجري في مناطق ملاصقة لبلدات سكنية، وأن ما تسميه إسرائيل "بنية تحتية عسكرية" يشمل في كثير من الحالات أبنية تضررت سابقًا أو أراضٍ فارغة قريبة من منازل المدنيين، الأمر الذي يزيد المخاوف من سقوط ضحايا في أي لحظة.
توتر متصاعد منذ حرب غزةيأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوتر على الجبهة اللبنانية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للمقاومة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين، يعيش جنوب لبنان تحت وطأة القصف الإسرائيلي شبه اليومي، الذي استهدف منازل، سيارات إسعاف، منشآت مدنية، ومناطق حدودية مكتظة بالسكان.
ووصلت الغارات خلال الأشهر الأخيرة إلى مناطق أبعد في العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، بينما يؤكد حزب الله التزامه بالرد على أي اعتداء واستمرار "معادلة الردع" لمنع الاحتلال من فرض واقع جديد.