ذكرت المديرية الرئيسية لوزارة حالات الطوارئ الروسية، اليوم الإثنين، أن رجال الإنقاذ يحذرون من اندلاع خطر حريق كبير في أكثر من نصف مناطق منطقة فورونيج بسبب الارتفاع الشديد في درجات الحرارة.

وحسب وسائل إعلام روسية، قالت المديرية الرئيسية لوزارة حالات الطوارئ الروسية في بيان: "وفقا للظروف الجوية، تم إعلان الفئة الرابعة من خطر الحريق (درجة عالية من خطر الحريق) على أراضي 19 بلدية في المنطقة، وتم إعلان الفئة الثالثة (درجة متوسطة من خطر الحريق) في بقية المنطقة”.

وأشارت إلي أن هناك 31 منطقة بلدية وثلاث مناطق حضرية في منطقة فورونيج.

بيان عاجل من روسيا بشأن شن هجوم واسع النطاق في أوكرانيا بيان عاجل من روسيا بشأن تعيين وانج يي وزيرا لخارجية الصين

في وقت سابق، حذرت المديرية الرئيسية لوزارة حالات الطوارئ الروسية، من عاصفة في المنطقة تستمر لعطلة نهاية الأسبوع ويوم الاثنين بسبب الحرارة البالغة 37 درجة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فورونيج روسيا ارتفاع درجات الحرارة

إقرأ أيضاً:

هجوم أوكراني على جنوب روسيا بالطيران المسير

قالت إدارة منطقة فولجوجراد في جنوب روسيا إن أوكرانيا شنت هجوما على المنقطة باستخدام طائرات مسيرة، وأن الحطام المتساقط من الطائرات المدمرة أدى إلى تعطل إمدادات الكهرباء للسكك الحديدية وحركة القطارات في جزء من المنطقة.

وذكرت الإدارة عبر تطبيق "تيليجرام" نقلا عن حاكم المنطقة أندريه بوتشاروف أنه لم تقع إصابات نتيجة الهجوم الأوكراني.

وقالت وزارة الدفاع الروسية عبر المنصة ذاتها: إن "وحدات الدفاع الجوي دمرت تسع طائرات مسيرة أوكرانية فوق المنطقة"، وأن روسيا أسقطت ما مجموعه 99 طائرة مسيرة خلال الليل فوق 12 منطقة روسية وشبه جزيرة القرم والبحر الأسود.

وأعلنت هيئة الطيران المدني الروسية (روسافياتسيا) تعليق الرحلات الجوية بعد منتصف الليل بفترة وجيزة في مطار مدينة فولجوجراد، التي تعد المركز الإداري لمنطقة فولجوجراد الكبرى. ولم تُستأنف الرحلات الجوية صباح اليوم.


وقالت وكالة الإعلام الروسية إن الهجوم أدى إلى تأخير حركة القطارات في أجزاء من فولجوجراد.

ولم يتضح حجم الضرر الناتج عن هجوم الطائرات المسيرة الأوكرانية. وتعلن وزارة الدفاع الروسية فقط عدد الطائرات المسيرة التي دمرتها وحداتها، لا عدد الطائرات التي أطلقتها أوكرانيا.

ولم تعلق أوكرانيا وتقول كييف عادة إن هجماتها تأتي ردا على ضربات موسكو المتواصلة منذ بدء الغزو الروسي في 2022، وإنها تهدف إلى تدمير البنية التحتية الحيوية لقدرات روسيا الحربية.

ويذكر أن إسطنبول، احتضنت الأربعاء، أعمال الاجتماع الثلاثي التركي الروسي الأوكراني، في قصر تشيراغان بهدف إنهاء الحرب حيث ترأس الاجتماع وزير الخارجية هاكان فيدان، بحضور أيضا من الجانب التركي رئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، ورئيس هيئة الأركان متين غوراك.


وضم الوفد الروسي، مستشار الرئيس الروسي فلاديمر بوتين، فلاديمير ميدينسكي ونائب وزير الخارجية ميخائيل غالوزين، فيما يحضر من الجانب الأوكراني سكرتير مجلس الأمن القومي والدفاع رستم عمروف، ونائب وزير الخارجية سيرغي كيسليتسيا.

وكانت إسطنبول قد احتضنت سابقاً جولتين من المفاوضات أسفرتا عن اتفاقيات بشأن إخلاء سبيل آلاف الأسرى من كلا الطرفين.

مقالات مشابهة

  • عاجل | مصدر حكومي سوري للجزيرة: معلومات استخباراتية تشير لحالات إعدام بالسويداء مع عدم السماح لوزارة الصحة بالتوثيق
  • تحذير من كارثة عطش بالضفة الغربية وإسرائيل تسيطر على 84% من مواردها المائية
  • مستشفيات قطاع غزة تسجل 6 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة
  • هجوم أوكراني على جنوب روسيا بالطيران المسير
  • عاجل. الكرملين يعلن إلغاء عرض كبير للبحرية الروسية لأسباب امنية
  • قتلى جراء هجمات بطائرات مسيرة على روسيا
  • الحرب الروسية الأوكرانية| هجمات متبادلة بالمسيّرات.. وسقوط 5 قتلى
  • غزة على حافة كارثة إنسانية: تحذير من مقتلة جماعية تهدد حياة 100 ألف طفل
  • الحرارة تتخطّى الـ 40 درجة.. كيف سيكون طقس الـويك آند؟
  • مآسي أطفال غزة تتضاعف مع ازدياد حالات بتر الأطراف بسبب عدوان الاحتلال