كرم جبر يهاجم رئيس اتحاد الدراجات بعد تصريحاته الأخيرة: "لازم يقدم استقالته"
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، على التصريحات الأخيرة لرئيس اتحاد الدراجات بشأن أزمة اعتداء اللاعبة شهد سعيد على زميلتها جنة عليوة، وإصراره على مشاركتها في أولمبياد باريس 2024.
كرم جبر يُطالب الوزراء الجدد بهذا الأمر عقب حلف اليمين(فيديو) عاجل| أول تعليق من كرم جبر بشأن رحيله عن الأعلى للإعلام وترشيح "ضياء رشوان" للمنصبوقال "جبر" في حواره مع الإعلامي جابر القرموطي ببرنامج "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الخميس، "رئيس اتحاد الدراجات لازم يقدم استقالته بعد إصراره على سفر اللاعبة رغم اعتداءها على زميلتها وكله ظاهر في الفيديو".
وأضاف "عمرها ما هتأخذ ميدالية وأنت خارج تقول هتروح، هذا الرجل المفروض بالسلامة لا تستخف بمشاعر الناس ويقولك علشان مصر لازم تسافر والمشاركة، مصر بريئة ومصلحتها من الشرف والبراءة وآن وقت إصلاح المنظومة الرياضية".
وأشار رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إلى أن الأعلى للإعلام يرصد خرق الأكواد الإعلامية والعقوبات قد تصل إلى حد إلغاء ترخيص القناة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جابر القرموطي الرياضية المنظومة الرياضية الإعلامي جابر القرموطي المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الكاتب الصحفي كرم جبر أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 کرم جبر
إقرأ أيضاً:
صار لازم ودعّكم.. إعلان موعد جنازة زياد الرحباني
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نعت عائلة "الرحباني" الفنّان زياد، ابن الفنّانة نهاد وديع حدّاد الشهيرة - فيروز، الذي فارق الحياة، صباح السبت، عن عمرٍ يناهز 69 عامًا. وأعلنت موعد الصلاة "لراحة نفسه" في كنيسة "رقاد السيدة" في المحيدثة، بكفيا في لبنان، في الرابعة بعد ظهر الإثنين المقبل.
أتى خبر رحيل الفنّان اللبناني زياد الرحباني، صادمًا وثقيل الوقع، على محبيّه في لبنان، وسوريا، والعالم العربي، ونعاه العديد من الفنّانين اللبنانيين بوصفه "عبقريًا"، و"ثائرًا"، وصاحب "رأي حر" و"بصمة فريدة" في مسيرته الفنّية.
ولد الفنّان الراحل مطلع يناير/ كانون الثاني من عام 1956، في بلدة أنطلياس بمنطقة المتن في لبنان، لأبوين من رموز الفن اللبناني والعربي؛ الموسيقار الراحل عاصي الرحباني، والفنّانة اللبنانية فيروز، ولعائلة من أشهر العائلات الموسيقية اللبنانية والعربية، عائلة "الرحباني".
وكان يمكن أن يبقى زياد تحت ظل عائلته، التي تأثر بها فنّيًا بطبيعة الحال، لكنّه نهل منها وأخد نهجًا مختلفًا منذ بداياته المبكّرة، ليشكّل رافدًا أساسيًا للفن اللبناني والعربي، مزج بفرادة بين الموسيقى التراثية الأصيلة، والغربية ولاسيما الجاز.
وأنتج الراحل فنّا طبُع ببصمته الخاصة، فن زياد الرحباني المؤلف الموسيقي الرائد، والصوت المسرحي الناقد، وبالغ الجرأة والحساسية، والذي لجأ للسخرية، لتقديم صورة شديدة الواقعية في مرارتها، لوطنه لبنان الذي عانى من حربٍ أهليةٍ مريرة بين عامي 1975 و1990، ووسط عالم شديد التناقض.
في أواخر ستينيات القرن الماضي، وبينما لم يتجاوز الـ12 من عمره، أصدر زياد ديوانه الشعري- النثري "صديقي الله"، برعاية والده الراحل عاصي الرحباني.