بالفيديو.. جيش الاحتلال يعلن اعتراض “هدفين جويين مشبوهين” فوق إيلات
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، اعتراض “هدفين جويين مشبوهين” أطلقا من جهة الشرق تجاه منطقة إيلات على ساحل البحر الأحمر (جنوب).
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان نشره في حسابه على منصة إكس “صفارات الإنذار دوت في إيلات. اعتراض هدفين جويين مشبوهين في طريقهما إلى إسرائيل من الشرق” حسب ما ذكر البيان.
????⚡ سماء إيلات الإسرائيلية الليلة الماضية pic.twitter.com/E1m5X0fqba
— الموجز الروسي | Russia news ???????? (@mog_Russ) July 13, 2024وأضاف “في أعقاب الإنذارات التي تم تفعيلها في المنطقة الصناعية شحوريت (قرب إيلات) تمكنت الدفاعات الجوية بالتعاون مع الطائرات الحربية من اعتراض هدفين جويين مشبوهين شقا طريقهما إلى الأراضي الإسرائيلية من جهة الشرق”.
وكشف البيان أنه تم تفعيل صفارات الإنذار خشية سقوط شظايا عملية الاعتراض، وقال إن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات، على حد وصف البيان.
وفجر اليوم السبت، قالت وسائل إعلام إسرائيلية من بينها صحيفة (يديعوت أحرونوت) إن صفارات الإنذار دوت في منطقة شحوريت الصناعية شمال إيلات للتحذير من إطلاق صواريخ وقذائف صاروخية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: هدفین جویین مشبوهین
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي لمؤتمر “حل الدولتين”: الحرب والاحتلال والنزوح لن تفضي إلى السلام
البلاد (نيويورك)
أكد المشاركون في مؤتمر “حل الدولتين” الذي انعقد في مدينة نيويورك، على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال تنفيذ حل الدولتين، باعتباره المسار الوحيد لتحقيق السلام وتلبية التطلعات المشروعة لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين. وجاء في مسودة البيان الختامي للمؤتمر أن الحرب، والاحتلال، والنزوح لا يمكن أن تفضي إلى السلام، مشددين على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب مع إسرائيل، هو أساس الاستقرار.
وأشار المشاركون إلى التزامهم باتخاذ خطوات ملموسة وضمن جدول زمني محدد لتنفيذ حل الدولتين، مع تحديد 15 شهرًا كإطار زمني لتحقيق هذا الهدف. كما شددت المسودة على أهمية “تأمين اليوم التالي” للفلسطينيين والإسرائيليين، محذرة من أن غياب الحل سيؤدي إلى تعميق الصراع وتعقيد فرص السلام.
وفي ما يتعلق بالحرب الجارية في غزة، دعا المؤتمر إلى إنهائها فورًا، وجرى التوافق على اتخاذ إجراءات جماعية عاجلة لوقف القتال وضمان تدفق المساعدات الإنسانية. وطالبت المسودة بضرورة تقديم مساعدات إنسانية فورية ودون عوائق لسكان القطاع، مع التأكيد على رفض استخدام التجويع كوسيلة من وسائل الحرب.
وأدانت المسودة هجمات حركة حماس في السابع من أكتوبر، وكذلك الهجمات الإسرائيلية التي تستهدف المدنيين، مؤكدة أن أخذ الرهائن محظور بموجب القانون الدولي. كما طالبت بالإفراج الفوري عن جميع الأسرى، وإنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، باعتبار ذلك خطوة أساسية نحو استعادة الأمن وتهيئة الأجواء للحل السياسي.
وأكد البيان أن ما تم التوصل إليه يعكس إجماعًا دوليًا متزايدًا على ضرورة التحرك العاجل والفعّال لتطبيق حل الدولتين، وإرساء قواعد العدالة والسلام في منطقة لطالما عانت من التوتر والصراع.