بعد محاولة الاغتيال.. إيفانكا ترامب توجه رسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
علقت إيفانكا، ابنة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، على واقعة إطلاق النار على والدها في بنسلفانيا، أثناء تجمع انتخابي، يوم السبت. وكتبت ابنة ترامب عبر صفحتها في منصة "إكس"، قائلة: "شكرًا لكم على محبتكم ودعواتكم من أجل والدي، ومن أجل الضحايا الآخرين لأعمال العنف التي لا معنى لها اليوم في بتلر، بنسلفانيا".
وأضافت "أنا ممتنة لجهاز الخدمة السرية وضباط إنفاذ القانون جميعا على إجراءاتهم السريعة والحاسمة، وأواصل الصلاة من أجل بلدنا".
Thank you for your love and prayers for my father and for the other victims of today's senseless violence in Butler, Pennsylvania. I am grateful to the Secret Service and all the other law enforcement officers for their quick and decisive actions today. I continue to pray for our…
— Ivanka Trump (@IvankaTrump) July 14, 2024يذكر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (أف بي آي) كان حدد هوية مطلق النار على ترامب على أنه توماس ماثيو كروكس البالغ 20 عاما من ولاية بنسلفانيا، على ما ذكرت وسائل إعلام أميركية، الأحد.
إلى ذلك، غادرت طائرة دونالد ترامب بنسلفانيا بعد خروجه من المستشفى سالماً عقب محاولة اغتياله، ووصلت مطار "نيوآرك" حيث سيتوجه إلى منتجعه الصيفي في نيوجيرسي.
فيما أعلنت السلطات القانونية في الولايات المتحدة فتح تحقيق بالواقعة، بينما انهالت التنديدات.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
ترامب: باول سيبقى على الأرجح في منصبه كرئيس للفدرالي الأميركي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الجمعة، إن رئيس الفدرالي، جيروم باول، سيبقى «على الأرجح» في منصبه حتى نهاية ولايته، رغم الانتقادات الحادة التي يوجّهها ترامب إلى سياسات البنك المركزي.
وفي مقابلة مع موقع «نيوزماكس» الإخباري بُثت الجمعة، صرّح ترامب بأنه يمتلك الصلاحية لإقالة باول «على الفور»، مشيراً إلى أن معدلات الفائدة الحالية في الفدرالي الأميركي «مرتفعة للغاية». لكنه أضاف أن بعض المستشارين حذّروه من أن إقالة باول قد «تُحدث اضطراباً في الأسواق».
وقال ترامب: «ولايته ستنتهي بعد سبعة أو ثمانية أشهر، وسأُعيّن شخصاً آخر مكانه»
شهدت العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الفدرالي جيروم باول توتراً ملحوظاً على خلفية خلافات حادة بشأن السياسة النقدية. إذ يتهم ترامب باول بإعاقة النمو الاقتصادي من خلال الإبقاء على معدلات الفائدة مرتفعة. معتبراً أن سياسات الفدرالي تقوّض أداء الاقتصاد الأميركي.
ومؤخراً، وُجهت انتقادات لباول بشدة بسبب تجديدات مقر الاحتياطي الفدرالي في واشنطن، مما أثار الشكوك في أن ترامب قد يحاول إقالة رئيس الاحتياطي الفدرالي لسبب وجيه.