رينو 12 ضد موتورولا إيدج 50 برو.. من الأفضل في الفئة متوسطة المدى
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يشتعل سوق الهواتف الذكية متوسطة المدى بسبب المنافسة الشديدة. عززت شركة أوبو مكانتها في هذا القطاع بأحدث سلسلة Reno 12 التي تم إطلاقها في الهند هذا الأسبوع. يتنافس هاتف Vanilla Oppo Reno 12 مع هاتف Motorola Edge 50 Pro الذي تم إطلاقه في شهر أبريل الماضي ويستمر في إثارة الإعجاب في النطاق السعري.
تتنافس كلتا العلامتين التجاريتين على جذب انتباه المستهلك بأحدث عروضهما، وتعد كل منهما بمزيج مقنع من الميزات والأداء والتصميم.
رينو 12 مقابل موتورولا إيدج 50 برو: أبرز النقاط
في حين أن كلا الهاتفين يقدمان مواصفات أساسية مماثلة، فإن Motorola Edge 50 Pro يتميز بمعدل تحديث أعلى، وشحن أسرع، وتصميم أكثر تميزًا مع تصنيف IP68. من ناحية أخرى، يركز هاتف أوبو رينو 12 على الميزات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ونقطة سعر محتملة أكثر بأسعار معقولة.
في النهاية، يعتمد الخيار الأفضل على أولوياتك: إعطاء الأولوية لميزات الذكاء الاصطناعي والتصميم الأنيق، أو اختيار معدل تحديث أعلى قليلاً وشحن أسرع مع تصميم أكثر قوة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري: جدل كبير في أمريكا حول تطبيق قانون الضرائب الجديد
أكدت مرح البقاعي عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي، أن ترامب، عندما وضع قانون التعريفات الجمركية، كان يهدف إلى إعادة بناء الهيكل الاقتصادي الأمريكي على المدى البعيد، وهو لا ينظر فقط إلى الوضع الحالي، بل يفكر في المستقبل وكيفية ترميم الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل"، موضحة، أن هناك خسائر قد تكون حالياً في بعض القطاعات، ولكنها تضع الأساس لتحقيق نتائج إيجابية على المدى البعيد.
وقالت في مداخلة هاتفية في قناة “ القاهرة الإخبارية” :" هناك جدلاً كبيراً في الحزب الحاكم حول تطبيق قانون الضرائب الجديد، خصوصاً فيما يتعلق بالإضافة المحتملة التي قد تساهم بها هذه التعديلات إلى الدين العام الأمريكي".
وأضافت البقاعي، أن التقديرات التي تتحدث عن إضافة ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأمريكي قد تكون مجرد تقديرات أولية وليست أرقاماً نهائية.
وتابعت، أن الجدل القائم بين الجمهوريين والديمقراطيين حول هذا القانون يتجاوز الأبعاد الاقتصادية ليشمل الأبعاد السياسية، إذ يسعى الحزب الديمقراطي إلى عرقلة أي اقتراح يقدم من قبل الرئيس ترامب، سواء كان جزئياً أو حتى صغيراً، معتبرة، أن هناك تضخيماً متعمداً لهذه الأرقام من قبل الديمقراطيين وبعض الجمهوريين الذين لا يتفقون مع سياسات الرئيس ترامب.