رواية “العودة” للكاتب لليبي هشام مطر ضمن أفضل 100 كتاب للقرن الحالي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
صنفت رواية “العودة: آباء وأبناء والأرض الوسطى” للروائي والشاعر الليبي هشام مطر ضمن قائمة أفضل 100 كتاب للقرن الواحد والعشرين التي نشرتها صحيفة “نيويورك تايمز”.
وحصلت الرواية على الترتيب ال89 في القائمة التي تم اختيارها من قبل 503 من الروائيين والكتاب والشعراء والنقاد ومحبي الكتب الآخرين.
وتدور رواية “العودة” المنشورة عام 2016 حول رحلة هشام مطر في البحث عن والده، الذي اختطف عام 1990 في القاهرة، ثم نقل إلى سجن في ليبيا.
وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد أوصى بقراءة “العودة” عام 2018، مؤكدا أنها “مذكرات مصاغة بشكل جميل وتعكس بمهارة تاريخ ليبيا الحديث، مع سعي المؤلف الحثيث للبحث عن والده الذي اختفى في سجون القذافي”.
يذكر أن هشام مطر ولد في نيويورك لأبوين ليبيين، وقضى طفولته في طرابلس والقاهرة، وعاش معظم حياته في لندن، وتحصل مؤخرا على جائزة “أورويل” للرواية السياسية للعام 2024 عن روايته “أصدقائي”.
المصدر: وكالات
رئيسيرواية العودةهشام مطر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي رواية العودة هشام مطر
إقرأ أيضاً:
سفارة المملكة في واشنطن تحصد جائزة أفضل معرض سفارة في مهرجان “وينترناشونال” 2025
حصدت سفارة المملكة العربية السعودية في واشنطن جائزة “وينترناشونال” لأفضل معرض سفارة لعام 2025، فئة “اختيار الجمهور”، خلال مهرجان “وينترناشونال” السنوي الثاني عشر للسفارات، الذي أقيم في مبنى رونالد ريغان ومركز التجارة الدولية في العاصمة الأمريكية واشنطن وبمشاركة أكثر من (70) سفارة.
وشهدت الفعالية حضورًا لممثلي السلك الدبلوماسي، وعدد من المسؤولين الأمريكيين، وجمهور من الزوار والمهتمين بالثقافات العالمية، إذ يهدف المعرض إلى إبراز التنوع الثقافي، وتقديم عروض للحرف التقليدية، إضافة إلى أركان مخصصة للسياحة، والموسيقى، والمأكولات الشعبية.
وقدّمت المملكة من خلال ركنها، الذي حظي بإقبال واسع، تجربة “شتاء السعودية” التي عرّفت بالهوية السياحية الشتوية للمملكة وما تمتاز به من تنوّع طبيعي.
وتأتي مشاركة سفارة المملكة في هذا الحدث ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الحضور الثقافي دوليًّا، وإبراز الهوية والثقافة السعودية، وتعزيز التبادل الثقافي بين المملكة ومختلف شعوب العالم، حيث تُعد هذه الفعاليات منصة دولية للتعريف بالتنوع الثقافي للمملكة.