محافظ القاهرة يقرر حظر قطع الأشجار أو تقليمها إلا بشرط واحد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
شدد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، على عدم قطع الأشجار أو تقليمها بشكل جائر، إلا بعد عرض الأمر وموافقة اللجنة المشكلة بقرار من المحافظ.
قرار حظر قطع الأشجار أو تقليمهاجاء نص قرار حظر قطع الأشجار أو تقليمها، كالآتي:
- مادة أولى: لا يتم قطع الأشجار أو التقليم الجائر إلا بعد عرض الأمر وموافقة اللجنة المشكلة بقرار محافظ القاهرة.
في هذا الشأن ويكون ذلك تحت إشراف وزارة البيئة.
- مادة ثانية: يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره وعلى الجهات المختصة تنفيذه.
ومن جانبها قالت الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة في بيان لها: تنفيذا لتعليمات الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة للهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة، وتكليف اللواء إيهاب الشرشابي، رئيس مجلس إدارة الهيئة للمركزية للتجميل، والمهندس هشام عبد الرازق رئيس المركزية، ومديري المناطق ومديري الحدائق والتشجير بكافة أرجاء القاهرة بعدم قطع أو التقليم الجائر للأشجار نهائيا إلا بالموافقة والرجوع لرأي اللجنة المشكلة من الدكتور محافظ القاهرة في هذا الشأن، ويكون ذلك تحت إشراف وزاره البيئة.
اقرأ أيضاًبين صور مفبركة وحوادث حقيقية.. قطع الأشجار وعلاقته بالطقس الحار
الزراعة ترد على فيديوهات قطع الأشجار المنتشرة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأشجار الاشجار تقليم تقليم الأشجار تقليم الاشجار قطع اشجار مصر قطع الأشجار قطع الاشجار في مصر محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
الحلبي: وجود الإشراف الدولي ضروري تحسبا لأي خروقات إسرائيلية
كشف اللواء طيار أركان حرب الدكتور هشام الحلبي، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، أهمية الانسحاب من الخط الأصفر إلى الخط الأحمر، موضحًا أن هذه المرحلة تعني بدء إدارة فلسطينية من التكنوقراط، مع وجود إشراف دولي منذ البداية.
وتابع خلال لقائه في برنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار، أن أهمية وجود الإشراف الدولي منذ البداية، رغم الجدل المثار حوله، تكمن في ضمان تنفيذ الانسحاب الإسرائيلي في ظل غياب الثقة بين الطرفين، وعدم الثقة تحديدًا في الجانب الإسرائيلي، كما حدث في اتفاق يناير الذي تم خرقه بعد المرحلة الأولى.
وأضاف الحلبي أن وجود الإشراف الدولي ضروري في حال حدوث أي خروقات إسرائيلية أثناء تطبيق الاتفاق ومراحل الانسحاب، لأنه يضمن تصحيح المسار ومنع عودة الحرب مرة أخرى، مشدداً أن هذا سيكون دور القوات المشتركة تحت الاشراف الدولي وهي رصد أية تجاوزات أو عودة للحرب".
وعلقت الحديدي متسائلة : "مايقال أن هذه القوة ستكون بمثابة إستبدال للاحتلال ؟ مثل القوات الامريكية الموجودة في قاعدة اشدود في إسرائيل ليعلق قائلاً : “نقطة القوة في الاتفاق هو وجود إشراف دولي لمتابعة الانسحاب ورصد الاختراقات ودون وجوده قد يحدث إختراقات ولا يتم رصدها إلا متأخرا”.
وأكمل حديثه: “القوات الامريكية لايتجاوز عددها 200 جندي ولاتعبر عن قوة إحتلال وليسوا متواجدين داخل القطاع بل في قاعدة خارج غزة ومهمتها رصد إلكتروني بالاضافة لمشاركة مصرية وقطرية وإحتمال مشاركات من دول أوروبية”.
وأشار إلى أن وجود قوة دولية أو إشراف دولي يضمن وضع إسرائيل أمام المجتمع الدولي ومواجهته خاصة مع إنعدام الثقة في الجانب الاسرائيلي قائلاً : " الاختراقات واردة جدا وثقتنا في إسرائيل ضعيفة جداً.