ذا ويكند ينهار بالبكاء أمام جمهوره.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للنجم الشهير "ذا ويكند" خلال تقديمه لعرض غنائي أمام جمهوره على أحد المسارح.
اقرأ ايضاًظهر المغني الشهير وهو يقدّم احد عروضه الغنائية على المسرح أمام الجمهور وبينما هو في وسط العرض انهار بالبكاء وبقي على هذا الحال الذي صدم جمهوره لعدة دقائق.
ولم يكشف عن سبب بكائه وانهياره على المسرح وامام الجمهور، إلا أن عدد كبير من جمهور الفنان الذين كانوا متواجدين في الحفل أكدوا أن سبب ما حدث معه هو تأثره الشديد بالاغنية التي قدمها.
ذا ويكند يبكي متأثرًا أثناء حفلته ????
pic.twitter.com/sj5pTjevsB
اقرأ ايضاً
كشف النجم البالغ من العمر 33 عاماً بان اسمه الحقيقي أبيل تسفاي حيث أكّد بأنه يرغب بالتخلّص من لقبه الفني وقال خلال مقابلة أجراها: "أصبحت مستعدّ لطي صفحة ذا ويكند، لأنني أرغب بطي جميع الصفحات من حياته، والولادة من جديد".
وعلى صعيد آخر خاض النجم الشهير تجربة التمثيل مؤخرًا من خلال مسلسل The idol الذي جمعه بالفنانة ليلي روز ديب والفنانة الكورية جيني.
وتعرض النجم الشهير للجمهور بسبب أدائه في العمل، فيما أثار المسلسل الكثير من ردود الفعل السلبية وذلك لجراة العديد من المشاهد فيه الذي وصفها البعض بغير المبررة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ذا ويكند اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
رحيل روبرت بينتون.. السينمائي الذي أعاد تعريف الطلاق ومعاناة المهمشين
توفي المخرج وكاتب السيناريو الأميركي روبرت بينتون، الذي يعد أحد أبرز صُنّاع السينما في هوليود خلال النصف الثاني من القرن الـ20، أمس الثلاثاء عن عمر ناهز 92 عاما، بحسب ما أكدت محاميته هيلاري بيبيكوف.
بينتون اشتهر بفيلمه "كرايمر ضد كرايمر" (Kramer vs. Kramer)، الذي جسد مأساة الطلاق من منظور إنساني حساس، ورسم قصة زوجين يتصارعان على حضانة ابنهما. لم يكن هذا العمل مجرد نجاح جماهيري في شباك التذاكر عام 1979، بل حصد 5 جوائز أوسكار، منها أفضل فيلم، أفضل إخراج، أفضل سيناريو مقتبس (لبينتون)، وأفضل أداء تمثيلي لكل من داستن هوفمان وميريل ستريب.
ووُلد بينتون في ولاية تكساس، وتميز بمزج التأثيرات الأوروبية وخاصة الفرنسية في أعماله، إذ كان من المعجبين بالموجة الجديدة في السينما الفرنسية، لدرجة أن صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وصفته بأنه "الوريث الأميركي لفرنسوا تروفو". وقد عُرض على تروفو أصلا إخراج "كرايمر ضد كرايمر"، لكنه رفضه، ليترك المجال لبينتون ليحوّله إلى علامة فارقة في السينما الأميركية.
وقبل أن يشتهر كمخرج، صنع بينتون اسمه في عالم الكتابة السينمائية، من خلال مشاركته في تأليف سيناريو فيلم "بوني وكلايد" (Bonnie and Clyde) سنة 1967، الذي تناول قصة الثنائي الخارجين عن القانون خلال الكساد الكبير، والذي يُعتبر من العلامات الفارقة في التحوّل الذي شهده السرد السينمائي الأميركي في نهاية الستينيات.
وأبدع بينتون أيضا في فيلم "أماكن في القلب" (Places in the Heart) عام 1984، حيث تناول قصة أرملة من تكساس تكافح للحفاظ على أرضها خلال فترة الكساد الاقتصادي، مسلطا الضوء على صراع المرأة والتمييز العنصري في الجنوب الأميركي. هذا الفيلم رشّح بدوره لعدة جوائز أوسكار، ما عزز من مكانة بينتون كمخرج إنساني الطابع.
ورغم أن بينتون أخرج نحو 10 أفلام روائية فقط طوال مسيرته، إلا أن تأثيره في هوليود كان كبيرا، إذ عُرف بموهبته العميقة وتواضعه الشديد. وقد قال ذات مرة عن نفسه "هناك مخرجون يعرفون كيف يستخرجون أفضل ما لدى الممثلين، لكني لست واحدا منهم".
إعلان