عاجل| استمرار حبس 7 متهمين بواقعة فيديو بيع الآثار في حزب الوفد
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس 7 متهمين متورطين في قضية اختطاف عضو بحزب الوفد وسرقة هاتفه المحمول، وتسريب الفيديو المعروف إعلاميا بفيديو "آثار الوفد".
تباشر النيابة العامة بشمال الجيزة التحقيقات مع 7 متهمين متورطين في قضية اختطاف عضو بحزب الوفد وسرقة هاتفه المحمول، وتسريب الفيديو المعروف إعلاميا بفيديو "آثار الوفد".
فيديو الآثار
وظهر في مقطع الفيديو الأول شخص يجلس تحت صورة لمؤسس الحزب الراحل سعد زغلول، وهو يتفاوض مع آخر على إتمام صفقة آثار، وهذا الآخر الذي يظهر في الفيديو بصوته، يقول إنه على صلة بشخص لديه مكانًا يحوي الكثير من القطع الأثرية.
تفاصيل الواقعة بدأت بتداول فيديو يظهر خلاله مجموعة من الأشخاص يتفقون على بيع قطع أثرية.
التحقيق مع المتورطين فى خطف أحد أعضاء حزب الوفدوكشفت التحقيقات، أن الأشخاص الذين يظهرون فى الفيديو عدد من أعضاء حزب الوفد، كما تبين أن الفيديو تم تصويره قبل ما يقرب من عام، بسبب أن أحد الأشخاص الذين ظهروا بالفيديو توفى منذ 7 أشهر.
وبتقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تم القبض عليهم وإحالتهم للنيابة العامة، التى باشرت التحقيقات وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيقات النيابة العامة قاضي المعارضات
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يكشف تفاصيل جديدة عن تمساح الزوامل بالشرقية
علق الإعلامي محمد موسى على الواقعة الغريبة التي شهدتها قرية الزوامل بمحافظة الشرقية، حين ظهر تمساح فجأة في مصرف بلبيس العمومي، وهو ما أثار قلق الأهالي واستغرابهم.
وأكد محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الحدث رغم غرابته، كشف سرعة وكفاءة تحرك الدولة في حماية المواطنين والتعامل مع المخاطر غير المألوفة.
وأشار موسى إلى أن العملية تمت بتنسيق كامل بين عدة جهات، شملت وزارة البيئة، وحدة صيد التماسيح بالإدارة العامة للمحميات الطبيعية، محافظة الشرقية، مديرية الطب البيطري، جهاز شؤون البيئة، وفريق الإنقاذ النهري بمديرية أمن الشرقية.
وأضاف أن التعاون المتكامل بين هذه الجهات مكنهم من اصطياد التمساح الذي يبلغ طوله نحو 85 سم ويقدر عمره بسنتين، وهو من نوع التمساح النيلي.
وأوضح موسى أن الإجراءات القانونية مع النيابة العامة جارية حاليًا لإعادة التمساح إلى بحيرة ناصر وبيئته الطبيعية، بما يضمن سلامة التمساح وعدم تهديده للأهالي مستقبلًا.
وأكد موسى أن الحادث أثار تساؤلات حول كيفية وصول تمساح إلى منطقة سكنية، سواء كان بسبب تهريب، أو تربية غير قانونية، أو حادث فردي، لكن الجهات المختصة تحقق في الأمر.
واختتم موسى بالقول إن سرعة الاستجابة وتأمين المنطقة أعادت شعور الأمان للأهالي، مشددًا على أن الدولة تعمل دائمًا لحماية أرواح المواطنين مهما كانت الواقعة نادرة أو غريبة، وأن هذا هو جوهر دورها، كما هو حق المواطن في الأمان.