عاجل| هل يفقد ميداليته؟.. محمد إيهاب يرد على اتهامه بتعاطي منشطات في أولمبياد 2016
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
رد محمد إيهاب، لاعب منتخب مصر لرفع الأثقال المعتزل، على اتهامه بتعاطي منشطات خلال مشاركته في دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في البرازيل عام 2016.
حصد الرباع المصري محمد إيهاب، الميدالية البرونزية في رفع الأثقال، بـ “أولمبياد ريو دي جانيرو 2016”.
محمد إيهاب عن اتهامه بتعاطي منشطات: لم أخون بلدي.. وقريبًا ستظهر الحقيقةقال محمد إيهاب عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “فيه خبر من شويه نازل علي صفحه المحكمة الرياضية الدولية بيقول أن العينة الخاصة بي في أولمبياد ريو لقوا فيها مادة منشطة واسمها دينابول مادة معروفة للجميع أنها متفجرات، وبتقعد في الجسم أكثر من 6 شهور هرمون صريح زي ما بيقولوا”.
وتابع قائلًا: “أنا من 2014 حتى 2022 داخل برنامج فحص المنشطات دم وبول تدريبات وماتشات، ولاعب بطولات قبلها شايل أكثر منها وبعدها في نفس السنة وبعدها وبمجموعة أعلى منها ومفهاش حاجه وجميع أوراق التحاليل ومواعيدها محتفظ بها، فقريبًا التحقيقات ستظهر الحقيقه”.
وأضاف: “أنا لا أتهم أحد بباطل ومثلي كباقي الفريق جميع فيتاميناتي الغذائية مسجلة بتقارير خصوصًا عام الأولمبياد، وأن لا أخون بلدي ولا الأمانة التي لطالما حملت اسمها فخرًا واعتزازًا لآخر يوم اعتزالي بمسيرتي الرياضية”.
وختم إيهاب قائلًا: “اختبار جديد من الله، اللهم ثبتنا على قول الحق وانصرنا على من افترى علينا فإنك القادر لا يعجزك شيء، لله الأمر من قبل ومن بعد”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار الرياضة اليوم المنشطات اتهام ريو دي جانيرو رفع الاثقال المحكمة الرياضية الالعاب الاولمبية دورة الألعاب الأولمبية الميدالية البرونزية المحكمة الرياضية الدولية فحص المنشطات منتخب مصر لرفع الاثقال محمد إیهاب
إقرأ أيضاً:
اللجنة الأولمبية الدولية تعيد توزيع ميداليات تعود لـ15 عامًا بعد «قضية منشطات»
بات من المقرر إعادة توزيع الميداليات في منافسات دورة الألعاب الشتوية في فانكوفر الكندية، وذلك بعد مضي 15 عاما على نهايتها.
اللجنة الأولمبية الدولية تعيد توزيع ميداليات تعود لـ15 عامًا بعد «قضية منشطات»ويبدو أن واحدة من أطول قضايا تعاطي المنشطات في تاريخ الرياضة اقتربت من النهاية أمس الأربعاء، حينما قررت المحكمة العليا في سويسرا رفض استئناف تقدم به الرياضي الروسي يفجيني أوستيوجوف في قضايا تتعلق بميداليات في أولمبياد فانكوفر في 2010 وسوتشي الروسية في عام 2014.
وقالت وحدة النزاهة في البياثلون، وهي المكلفة بالبحث في أمر المنشطات في تلك الرياضة، إن محكمة سويسرية رفضت طعون أوستيوجوف في قضايا المنشطات، لتؤكد الحكم الصادر العام الماضي من محكمة التحكيم الرياضة (كاس) والتي أكدت بدورها رفض كلا الاستئنافين المقدمين.
وقال جريج ماكينا، رئيس وحدة النزاهة: "في الوقت الذي نأسف فيه لاستغراق كل هذا الوقت للوصول إلى تلك النقطة، فإن الحكم الصادر يعزز تحديد انتهاكات المنشطات بشكل أكبر ومعاقبة المتسببين بها، مهما كانت العملية معقدة".
ويعود الأمر الآن إلى اللجنة الأولمبية الدولية في تقرير مصير الميداليات المسحوبة من أوستيوجوف، حيث حصل على الميدالية البرونزية في أولمبياد 2010 والذهبية في 2014، وتوزيعها على رياضيين أخرين.
ومن بين المستفيدين سيكون الفرنسي مارتين فوركاد وهو أحد أعظم الرياضيين في تاريخ البياثلون على مر العصور وهو عضو اللجنة الأولمبية الدولية منذ عام 2022، واحتل المركز الثاني خلف أوستيوجوف في سباق 15 كيلومرا في عام 2010.