تحالف اقتصادي يقوده الوليد بن طلال للاستحواذ على أطول برج في العالم بمدينة جدة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تم الاتفاق بين الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، والأستاذ عايض بن فرحان القحطاني، رئيس مجلس إدارة شركة سمو القابضة، على تأسيس تحالف للاستحواذ على صندوق الإنماء جدة الاقتصادية بقيمة 6.8 مليار ريال.
يضم التحالف في الصندوق الجديد المزمع إنشائه، شركة "سمو القابضة"، واستمرار شركة "المملكة القابضة" بنسبة 40%، وشركة جدة الاقتصادية 4.
يجدر بالذكر أن صندوق الإنماء جدة الاقتصادية، يملك "برج جدة"، الذي سيكون عند اكتمال بنائه الأطول في العالم - بإذن الله- حيث تبلغ مساحة أرض البرج والأراضي المجاورة 1.7 مليون متر مربع.
و يحتضن "برج جدة" المتعدِّد الاستخدامات فندق الفورسيزنز، إضافة إلى مركز للتسوُّق، مكاتب تجارية ووحداتٍ سكنية فارهة. كما تحتوي الأراضي المجاورة للبرج والتي تُعتبر من ضمن اتفاقية الاستحواذ على أبراج ومجمَّعاتٍ سكنيةٍ وتجارية ومناطق للتسوُّق، بالإضافة إلى مناطق للترفيه والسياحة وفنادق عالمية.
ومن المتوقع أن يُشكِّل "برج جدة" نقطة جذبٍ عالمية للعديد من الزوار والمستثمرين؛ مما يُعزِّز الاقتصاد المحلي، ويوفِّر فرص عملٍ جديدة. حيث يُعدُّ البرج إضافةً قيِّمةً إلى مدينة جدة والمملكة بشكل عام؛ مما يساهم في تعزيز مكانة مدينة جدة كمركزٍ اقتصاديٍّ وسياحيٍّ عالمي
المصدر- جريدة الرياض
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
???? الوليد مادبو.. عنصري وجنجويدي كامل الوحشية
قبلَ الحربِ بنحوِ عامين، وعلى أيّامِ تقديمي “برنامجَ حوارِ المستقبلِ” بفضائيةِ النيلِ الأزرق، رشّحتْ لي إحدى الجهاتِ ذاتِ العلاقةِ الملوثةِ بالجنجويد، د. الوليدَ مادبو لحلقةٍ حولَ الوضعِ السياسيِّ آنذاك،ولعلمي بصلةِ “الوسيطِ” لإنجازِ الحلقةِ بالدعمِ السريع، رفضتُ تسجيلَها،كان الغريبُ عرضُهم بعدَ ذلك أن تكونَ الحلقةُ “إعلانيةً” مقابلَ مالٍ كثيرٍ، حتى إنَّ السمسارَ كانَ يستعطفني لإنجازِها “ليقبضَ”.
ولأنَّ “حوارَ المستقبلِ”، الذي أوقفه وكيلُ وزارةِ (القحاتةِ) الرشيدُ سعيدٌ بتدخلٍ مباشرٍ ـ بعدَ حلقةٍ استنكرتُ فيها استقدامَ عبد الله حمدوك لقواتِ الملعونِ فوكلر ـ لم يكن للبيعِ، فقد رفضتُ استضافةَ الوليدِ مادبو، لأنَّ الجهةَ التي قدَّمَته كانت ملوثةً، ولغرابةِ العرضِ الماليِّ “المستفِزِّ” لمهنيةِ المنبرِ المحترم، ولتحفّظي على شخصِ الوليدِ مادبو منذُ دخولِه الساحةَ محمولًا على أكتافِ حميدتي، و”بوقًا رزيقاتيًّا” عنصريّاً مشدوداً على وترِ القبيلةِ أكثرَ من الوطن،
ولاستشعاري، وتأكدّي لاحقاً، من أنَّ الدعمَ السريعَ يحاولُ تقديمَ الوليدِ وتجهيزَه لمرحلةٍ قادمةٍ، وقد كانَ بائناً أنَّ مادبو يُجْرَى غسلهُ وتلميعهُ آنذاك للدفعِ به رئيساً للوزراء…
ادّعاءُ العنصريِّ الوليدِ مادبو الحيادَ كذبةٌ، وحرصُه على إيقافِ الحربِ نفاقٌ، فهو جنجويديٌّ كاملُ الوحشيةِ، وقبليٌّ حتى النخاع، وإقصائيٌّ صاحبُ مواجدَ على الشمالِ لعقدةٍ نفسيةٍ جعلتهُ معتوهاً ومتطرفاً، ومؤكِّدًا للمثلِ القائلِ: “القلمُ ما بِزيلْ بَلَمْ”، يفعلُ “الوليدُ البغيضُ” كلَّ ما يفعلُ لا لضيمٍ حاقَ به، وهو ابنُ دولةِ 56 (ولحمُ أكتافِه من خيرِها).. ولكنه مأجورٌ يحبُّ مالَ الجنجويد.
محمد عبدالقادر
محمد عبدالقادر..
*????#صحيفة_الكرامة*..