الأسبوع:
2025-06-01@17:33:23 GMT

موعد ومكان عزاء المايسترو محمد أبو اليزيد

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

موعد ومكان عزاء المايسترو محمد أبو اليزيد

توفي المايسترو محمد أبو اليزيد، مساء أمس الأحد، بسبب أزمته الصحية الأخيرة، والذي أدت إلى دخوله العناية المركزة بأحد المستشفيات، بعد معاناته من إجهاد شديد، استمر ما يقرب من أسبوعين.

موعد ومكان عزاء محمد أبو اليزيد

ومن المقرر أن يُقام عزاء المايسترو محمد أبو اليزيد، غدًا الثلاثاء، في تمام الساعة 8 مساءً بعد أذان المغرب في مسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين.

وفاة المايسترو محمد أبو اليزيدالمايسترو محمد أبو اليزيد

المايسترو محمد أبو اليزيد، قام بتوزيع عدد من الأغاني لكوكبة من نجوم الأغنية الشعبية، وقدم خدمات عديدة لنقابة المهن الموسيقية خلال توليه منصب وكيل النقابة.

ودخل الفنان حمادة أبو اليزيد العناية المركزة إلى أحد المستشفيات، بعد معاناته من إجهاد شديد، استمر ما يقرب من أسبوعين.

ولد محمد أبو اليزيد بالقاهرة 2 أغسطس 1961، وتخرج في المعهد العالي للموسيقى العربية، وأثناء دراسته كون فرقة خاصة مع زملاء دفعته بالمعهد وبدأت الأعمال تتوافد عليه.

سجل ووزع للكثير من المطربين خاصة فن الغناء الشعبى أبرزهم الفنان أحمد عدوية، وكتكوت الأمير، وحسن الأسمر، وطارق الشيخ، وعبد الباسط حمودة، وخالد عجاج، وحمدي باتشان الذي لاقت أغنيته الأساتوك نجاحًا كبيرًا، وكثير من مطربي الوطن العربى أمثال وليد توفيق، ونادية مصطفى، والمطربة التونسية آسيا، والمطرب السوري زياد نجم، والمطرب القطري خالد سالم، وغيرهم.

اقرأ أيضاً«رحلة من العطاء الفني».. خالد جلال ينعي المايسترو محمد أبو اليزيد

وفاة المايسترو محمد أبو اليزيد وكيل نقابة المهن الموسيقية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المايسترو محمد أبو اليزيد محمد أبو اليزيد المایسترو محمد أبو الیزید

إقرأ أيضاً:

محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث

محمد عبدالسميع (الاتحاد)
الفنّ التشكيلي هو مزيج من الموهبة وثقافة الإنسانِ، وبيئته المحيطة والمحفّزةِ على التراث البصري، الذي يَقبِسُه الفنان منذ نعومةِ أظفاره، وكثير من الفنانين كانت الطبيعة بالنسبةِ لهم مصدراً للإبداع، حتى إذا ما شبّوا على مفرداتها وناسها وتراثها العريق، تكوَّن لهم هاجس الإبداعِ والإخلاصِ، وهما أمران يتمثّلان بامتياز في تجربة الفنان اليمنيِّ الدكتور محمد سبأ، الذي نشأ في مدينة «إبّ» اليمنية، وأخذه كلّ هذا الجمالِ وروعة الجبال ومعيشة الناس ويومياتهم وأزياءِ القرى والأرياف والمدن، فكان كلُّ ذلك يتمخّض عن فنان آمن بالفنِّ التشكيليِّ كانعكاسٍ لما اختمر وجدانُه وعقلُه من هذه الحركة البصرية المدهشة، فكانت الدراسة، وكان التخصّص، وكان الإبداع. وكانت القاهرة حاضنة لأول معرض خارجي عام 2016 للفنان محمد سبأ، تحت عنوانِ «اليمن.. تراثٌ ماضٍ وحاضرٌ»، حيث حقق حلمَه ودرس التربيةَ الفنيةَ بجامعة إبّ وعمل فيها، ليُكمِل دراستَه العليا في القاهرةِ في التخصّصِ ذاته بطبيعةِ الحالِ.

يعمل الفنان محمد سبأ على تحويلِ كلِّ هذه المشاهدات إلى لوحات تشكيلية، والمهمّ في ذلك أنه استعار مسمّى «بلقيس ملكة اليمن»، ليكون عنواناً للوحة فنية، لتتوالى معارضه الشخصية تحت عناوينَ تحمل موروثَ اليمنِ الجميلَ، كمعرض «اليمن.. مهدُ الحضارة» عام 2017، و«اليمن.. مقتطفاتٌ فنية» عام 2018، ليقيم عام 2019 معرضاً فنيّاً بدار الأوبرا المصرية، معبّراً بذلك عمّا بين اليمن ومصر من روابط، تحت عنوان «في حبِّ مصر واليمن».
كانت مدينة إبّ، بما فيها من حضورٍ كبير للّونِ الأخضرِ والأوديةِ والجبالِ والسهولِ والقرى المعلّقةِ والمنازلِ ذاتِ الطابعِ الزخرفيّ، حافزاً على هذه النشأةِ التي عزّزتْها تساؤلات الفنان محمد سبأ عن الكيفية والإبداع البشريِّ، الذي تخلّل هذا الحيّز الجماليَّ، وبالتأكيد، فقد انساب الفنان المُغرَم بالتفاصيل نحو التكوين البصريِّ المبكر وتحصيله من مشاهداتِه اليومية، تمهيداً لأن ترسم يدُه ما يراه من مناظر يمرُّ بها وتظلُّ حاضرةً في ذهنه، ولهذا فقد تهيّأ مبكراً لتكون دراسة الفنِّ هدفاً موضوعيّاً لما تأسس عليه من حبٍّ وشغف بالمشاهد والألوان والتكوينات البصرية.

أخبار ذات صلة «موهبتي»..  طفولة الأحلام.. وبراءة الألوان التاريخ الشفاهي.. مرويات تضيء التاريخ

الدراسة والموروثِ
درس الفنان محمد سبأ على أيدي معلّمين مصريين وعراقيين في كلية الفنون، وساقه هذا التخصّص أيضاً إلى دراسة ما حوله من موروثٍ ثقافيّ شعبيّ في اليمن، حيث تختلط الفنون بأوجه التعبير الشعبيّ في الأمثال والحكايات والأهازيج والقصص الشعبية، وتتنافذ على بعضِها بشكلٍ طبيعيّ وتلقائيّ، فوجد الفنان محمد سبأ في هذا الموروثِ غاية جمالية وأخرى ثقافية ومعرفية.
استطاع الفنان والباحث الدكتور محمد سبأ أن يُقدّم ما ينفع المهتمين في مجال الفنونِ التشكيليةِ اليمنية، من خلال كتابِ «فنونُ التشكيلِ الشعبيِّ في اليمنِ»، في مرحلة الماجستير، الذي اشتمل على فنون في العمارة الشعبية والمعادن والحُليِّ وخامات الطين والفخار والتطريز والأزياء.

المرأة كرمز
تضجّ أعمال الفنان محمد سبأ بالتراث والأزياء والمناظر الطبيعية، وفي ذكرياته يعود إلى قريتِه، حيث بيتُه المطلّ على الجبال الموحية بطبيعتها، معتقداً بأنّ المرأة رمزٌ للأرضِ، باعتبارها حاضنة ومربية وحاملة للتراث اليمنيِّ من خلال الأزياء والحُليِّ، مقارناً بين فترات قديمة في الستينيات والسبعينيات، كانت مظاهرُ التراثِ فيها واضحةً تماماً في لباس وزيِّ المرأةِ اليمنية. وعودة إلى لوحةِ «بلقيس ملكةِ سبأ» التي يعتبرها محمد سبأ نموذجاً على الحضور التاريخيّ لليمن، فقد أنجزها بالاستعانة بالمواقع الأثرية، وقراءة عهد النبيِّ سليمان عليه السلام، والمفردات التاريخية لكلّ تلك الحضارة العريقة.

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم الدقهلية يترأس غرفة عمليات امتحانات الدبلومات
  • هؤلاء القراء يحيون عزاء نجل الشيخ مصطفى إسماعيل.. الليلة بـ عمر مكرم
  • هل عاد لها؟.. عمرو دياب يظهر مع زينة عاشور خلال سهرة خاصة
  • محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث
  • «الثقافي العربي» يحتفي بتجربة أحمد شبرين
  • فستان كاجوال .. أسماء أبو اليزيد تستعرض جمالها
  • النائب العام ينعي وكيل النيابة باسل خليفه لوفاته إثر حادث سيرٍ أليم
  • النائب العام ينعى وكيل نيابة بعد وفاته في حادث سير بـ محور 26 يوليو
  • حادث سيرٍ .. النائب العام ينعي وكيل النيابة العامة
  • له فكرة خاصة..تامر حسني يعلن عن موعد طرح "حبيبي تقلان" من البوم "لينا معاد"