صالح جمعة بتاع بنات وسهر؟ اللاعب يعترف بالحقيقة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
اعترف صالح جمعة لاعب الكرخ العراقي والأهلي سابقا، على ما نسب إليه خلال السنوات الماضية، واتهامه دائما من قبل الجماهير بالسهر المتكرر خلال مسيرته الكروية.
صالح جمعة يعترف بالحقيقةوأفصح صالح جمعة خلال تصريحاته عبر بودكاست في الجول للجول مع الإعلامية دينا الإدريسي قائلا: " كل ذلك الأمر كانت أثناء بداياتي".
وواصل حديثه:" كنت في ذلك الوقت شاب صغير عايش برا، وعندما توجهت إلى المانيا، ثم البرتغال، كنت في مرحلة المراهقة، وهذه مرحلة بتمر على أي مراهق في حياته لكن مع مرور السنين، سيندم".
واتم حديثه متأثرًا:" ندمت على هذه الفترة، من حياتي، احنا جيل اتظلم بسبب السوشيال ميديا، ولكن كان هناك أيضا أشخاص في أيام زمان كانت تفعل ذلك وأكثر من ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسماعيلي السوشيال ميديا صالح جمعة محمود فتح الله مستحقات اللاعبين الكرخ العراقي صالح جمعة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
اعترف نائب وزير الدفاع البريطاني، أليستر كارنز، بأن وزارته تجري حملة مكثفة لغرس الخطاب العسكري في الوعي العام، وتسعى إلى إقناع المواطنين باحتمال اندلاع حرب في أوروبا.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عنه قوله: "الحرب تطرق مجددا أبواب أوروبا. هذا هو الواقع. ويجب أن نكون مستعدين لمنع حدوثها".
وأضاف كارنز أن الجهود المبذولة لنشر هذه الرؤية تسير "بخطى سريعة"، معترفا في الوقت نفسه بأن كثيرا من البريطانيين لا يشعرون حاليا بأن بلادهم تواجه تهديدا حقيقيا، "حتى في ظل استمرار النزاع الأوكراني".
وفي نفس السياق، وخلافا لادعاءات كارنز، حذر رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان من أن القادة الأوروبيين قرروا خوض حرب مع روسيا بحلول عام 2030، مؤكدا رفض بلاده لهذا التوجه ودعوته إلى منع العمل العسكري.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أن روسيا لا تخطط للحرب مع أوروبا، لكنها في الوقت نفسه جاهزة فورا للرد إذا ما قررت دول أوروبية الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة.
وتشير موسكو منذ سنوات إلى تصاعد غير مسبوق في الأنشطة العسكرية لحلف الناتو قرب حدودها الغربية، معتبرة أن توسيع الحلف لبناه التحتية ومبادراته — تحت شعار "ردع العدوان الروسي" — يفاقم التوتر ويهدد الاستقرار. وقد أكد وزير الخارجية الروسي مرارا أن بلاده تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، بشرط أن يكون على أساس المساواة، وتحقيق توازن في الاعتبارات الأمنية، مع دعوة الغرب إلى التخلي عن سياسة عسكرة القارة