رزان مغربي تتعاون مع طارق الشيخ في أحدث أغانيها "عادي عادي"
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
تستعد النجمة رزان مغربي لطرح أحدث أغانيها والتي تحمل اسم "عادي عادي" وهي ألحان أحمد نبيل ومن تأليف الشاعر وليد نشأت وتوزيع شريف الوسيمي.
وتؤكد النجمة رزان مغربي أنها أرادت طرح الأغنية في موسم الصيف كونها أغنية شبابية تحمل طابع الصيف وملائمة للحفلات كونها ذات ايقاع سريع ومبهجة.
وتكشف رزان مغربي عن مفاجأة انها تعاونت في الأغنية مع المطرب الشعبي طارق الشيخ الذي أضاف للأغنية بصوته العذب الطابع المصري الأصيل عليها.
وكانت أصيبت النجمة رزان مغربي بوعكة صحية خلال تواجدها في الساحل الشمالي لقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك، للاستمتاع بالجو الهادئ على البحر.
وأجرت رزان مغربي فحوصات داخل أحد المستشفيات، ثم غادرت المستشفى فجر اليوم عائدة إلى منزلها في القاهرة لقضاء فترة راحة.
وتملك النجمة اللبنانية رزان مغربي ذوق رفيع وقوام عارضات الأزياء وهذا ما جعلها محط اهتمام إعجاب متابعيها إينما وجدت لتصبح مثال تقتدي به أغلب الفتيات والسيدات من هذا الجيل.
وتألقت رزان مغربي في أحدث ظهور لها، بإطلالة أنوثية ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بدون أكمام، صمم من قماش اللاميه باللون اللبني المزين بحبات الكريستال من اعلى، مع شق مثير كشف عن أحد ساقيها، عكس الفستان قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
أما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر ناعمة تناغمت مع إطلالتها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزَا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
حياتها الشخصيةرزان مُغرَبي (19 أغسطس 1973-) إعلامية، مغنية وممثلة لبنانية.
ولدت رزان في بيروت لعائلة مسلمة والدها الداعية عبد الوهاب مغربي رجل متدين متبحر في العلوم الإسلامية ووالدتها حسناء السباعي، لديها أخ وحيد يصغرها سنا إسمه طارق، حاصلة على الجنسية البريطانية، عاشت طفولتها في لندن ومن ثم انتقلت عائلتها إلى لبنان، تجيد أربع لغات العربية، الانجليزية الفرنسية، الإيطالية تزوجت من رجل الأعمال المصري «ناجي كامل» عام 2010 لكنها أخفت الزواج لمدة ثلاث سنوات ورزقت في السابع من أبريل 2014 بولدها الأول رام هي حاليا مقيمة في الزمالك بالقاهرة مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رزان مغربي الفنانة رزان مغربي رزان رزان المغربي مغربي رزان مغربی
إقرأ أيضاً:
واشنطن: خدمة الأمن الدبلوماسي تتعاون مع الفيدراليين لتطوير تكنولوجيا الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، أن التهديد المستمر الذي تشكله الطائرات بدون طيار أصبح تحدياً رئيسياً في الصراع الحديث.
وذكرت الوزارة على موقعها الإلكتروني - في مقال أمني - أن كلا من الخصوم من الدول وغير الدول يقومون على نحو متزايد بنشر طائرات بدون طيار منخفضة التكلفة للمراقبة والاستخبارات المضادة، وحتى للهجمات المباشرة، مما يخل بالأمن القومي وأمن الولايات المتحدة .
ويتجلى هذا التهديد بشكل خاص على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة حيث تُستخدم الطائرات بدون طيار في أنشطة مثل تهريب المخدرات والبشر. تتراوح أنظمة الطائرات بدون طيار هذه (UAS) من المنتجات التجارية الجاهزة إلى أنظمة متطورة ورشيقة قادرة على تجاوز الإجراءات الأمنية التقليدية.
وتابعت الخارجية الأمريكية أنه لمواجهة هذه التهديدات المتطورة، تبنت الوكالات الفيدرالية تكنولوجيا الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار (C-UAS)، وتوفر الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار، المجهزة بأجهزة استشعار متقدمة وغيرها من المعدات عالية التقنية، وعياً آنياً بالوضع، مما يمكّن السلطات من كشف وتعقب وتحييد تهديدات الطائرات بدون طيار، مما يجعل أمريكا أكثر أماناً وقوة.
وبحسب المقال فإنه في أوائل عام 2025، استضافت خدمة الأمن الدبلوماسي (DSS) حدثاً بارزاً في مركز التدريب "9 مايل" في ساندرسون، تكساس. وفر المرفق، الذي يمتد على مساحة شاسعة تبلغ 400 ألف فدان من التضاريس الوعرة، بيئة فريدة لاختبار وتقييم قدرات الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار.
وقد اجتمع ما يقرب من 200 من المتخصصين الحكوميين والصناعيين المحليين والولائيين والفيدراليين في هذا الحدث المرتقب، متحدين بمهمة مشتركة: مواجهة تهديدات الطائرات بدون طيار سريعة التطور بأحدث التقنيات، والاختبار في العالم الحقيقي، والتعاون الذي لا غنى عنه.
وعرض هذا الحدث مستقبل الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار: مجموعة متنوعة من الطائرات بدون طيار، وأنظمة القيادة والتحكم، وأجهزة الاستشعار المتقدمة، تم اختبارها جميعاً جنباً إلى جنب في سيناريوهات الوقت الحقيقي.
وواجه المشاركون تهديدات جديدة وناشئة، بما في ذلك طائرات بدون طيار ذات رؤية الشخص الأول والمنصات المظلمة بترددات الراديو والمجهزة بأجهزة خداع وتكتيكات محاكاة - وهي تقنيات يستخدمها الخصوم بشكل متزايد في جميع أنحاء العالم.
وأوضح المقال أنه على مدار الأسابيع الأربعة للحدث، نفذت الفرق 446 طلعة جوية للطائرات بدون طيار، وقيمت 25 نظاماً، وأجرت 830 سيناريو اختبار مكثفاً. وقدمت البيانات الناتجة رؤى حول قيود النظام وفرص التحسين، مما شكل الجاهزية التشغيلية، وأرشد التخطيط الاستراتيجي للاقتناء، وسرّع الابتكار في الأنظمة المضادة للطائرات بدون طيار.
لقد عزز الحدث الشراكات مع الكيانات الفيدرالية الأخرى بما يتجاوز نطاق الاختبار، بما في ذلك وزارة الأمن الداخلي (DHS)، وقيادة العمليات الخاصة الأمريكية (SOCOM)، وقيادة الجيش الأمريكي للقيادة والتحكم والاتصالات والحواسيب والشبكات الإلكترونية والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع (C5ISR).