صواريخ “فيخر” الروسية تثبت جدارتها خلال العملية العسكرية الخاصة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
روسيا – ذكرت مؤسسة “روستيخ” أن صواريخ “فيخر” التي تطورها “كلاشينكوف” أثبتت فعاليتها في تدمير مواقع وتحصينات العدو خلال العملية العسكرية الخاصة.
وقالت المؤسسة في قناتها على تليغرام:”الاستخدام القتالي لصواريخ فيخر الموجهة أثناء العملية الخاصة أظهر الدقة الهائلة لهذه الصواريخ، وعمليا كل هدف يحتاج لصاروخ واحد لتدميره، هذه الصواريخ استخدمت بشكل أساسي مع مروحيات KA-52 الروسية، ويمكن رؤية بعض الأمثلة على ذلك في فيديوهات نشرتها وزارة الدفاع”.
وأشارت “روستيخ” إلى أن هذه الصواريخ فعالة في أي وقت من اليوم وفي الظروف الجوية الصعبة أيضا، وتستعمل لتدمير الآليات والمدرعات وكذلك مواقع العدو المحصنة ونقاط إطلاق النار المعادية.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن شركة “كلاشينكوف” تعمل على تطوير صواريخ “فيخر” لزيادة مداها وتحسين قدراتها القتالية، كما تسعى لتعديلها لتستخدم مع الطائرات المسيّرة.
و”فيخر” هي صواريخ “جو-أرض” يتم توجيهها بالليزر وتطلق من الطائرات والمرحيات المقاتلة، ويمكن للنماذج المطورة من هذه الصواريخ التحليق بسرعة 610 أمتار في الثانية، واختراق دروع تصل سماكتها إلى 750 ملم.
المصدر: روستيخ
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“المجاهدين الفلسطينية”:مقتل ابوشباب نهاية حتمية لكل خائن لشعبه ولخدمة العدو
الثورة نت /..
قالت حركة المجاهدين الفلسطينية ، اليوم الجمعة، إن مقتل الخائن ياسر ابوشباب هو نهاية حتمية لكل من سولت له نفسه خيانة شعبه وخدمة العدو الصهيوني ومشاريعه.
وأضافت في بيان ،أن” هذه الحالات الشاذة التي تعاونت مع العدو واوغلت بدماء أبناء شعبنا خدمة للاحتلال الصهيوني المجرم لاسيما اغتيال القائد المجاهد/ محمد أبومصطفى القيادي البارز في حركة المجاهدين مصيرها الى الزوال” .
وتابعت أن” لجوء العدو المحرم لتوظيف بعض المجموعات العميلة والساقطة اجتماعيا لخدمة مشاريعه هو تعبير عن حالة الفشل والعجز التي وصل إليها امام صمود شعبنا وبطولات مقاومته الابية “.
وأكدت أن” تلك المجموعات الخائنة والتي ربطت مصيرها بالعدو هي حالات لا تعبر عن أصالة شعبنا وعوائله المجاهدة بل هي حالات شاذة سيلفظها شعبنا وستلاحقها مقاومته وسيكون مصيرها الى مزابل التاريخ” .
وثمنت” موقف عوائل شعبنا وعشائره التي نبذت وتبرأت من عصابات ابوشباب “،مؤكدة أن” وحدة شعبنا وتكاتفه هو صمام الأمان لحمايته من محاولات التخريب واستهداف نسيجه المجتمعي”.